النار والجنة وما بينهما من خطوات
 

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال :

( عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛

لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ،

ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ) متفق عليه.


ويقابل هذه الرواية الاتي( دخلت الجنة بغيّ بسقيها كلباً يلهث من العطش )


ورد

في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه

صلى الله عليه وسلم قال:

(بينما بغي من بغايا بني إسرائيل تمشي، فمرت على بئر ماء فشربت،

وبينما هي كذلك مر بها كلب يلهث يأكل الثرى من العطش،

فعادت إلى بئر الماء؛ فملأت موقها، -أي: خفها- ماءً، فسقت الكلب فغفر الله لها)

كلب عطشان، وهي امرأة زانية، لكنها رحمته فغفر الله لها.

يقول سيدي صاحب القلب الرحيم وصاحب الخلق العظيم: صلى الله عليه وسلم

(فغفر الله لها)

رد: النار والجنة وما بينهما من خطوات
 

رد: النار والجنة وما بينهما من خطوات
 

بارك الله في عمرك ونفعنا بعلمك وجزاك الله الف خير وصلى الله على سيدنا محمد واله وسلم

رد: النار والجنة وما بينهما من خطوات
 

صلى الله عليك يا سيدي يا حبيب الله

اللهم انا نسالك حسن الخاتمة

موضوع مهم يجب ان نضعه نصب اعيننا دائما

رد: النار والجنة وما بينهما من خطوات
 

شكرا لمروركم سادتي الكرام