منتديات البوحسن

منتديات البوحسن (http://www.albwhsn.net/vb//index.php)
-   رسائل ووصايا في التزكية (http://www.albwhsn.net/vb//forumdisplay.php?f=15)
-   -   سيدنا الشيخ أحمد يوصي بتفسير الإمام الجيلاني (http://www.albwhsn.net/vb//showthread.php?t=5232)

أيمن الشافعي 07-16-2010 01:29 AM

سيدنا الشيخ أحمد يوصي بتفسير الإمام الجيلاني
 
ذكر لنا أحد الأحباب من الميادين عندنا في الكويت

أنه في زيارة لبعض الأحباب من الميادين أوصاهم سيدنا الشيخ أحمد جامي بقراءة تفسير الجيلاني

وبالأخص أواخر سورة التوبة ففيها من النفحات

عبدالقادر حمود 07-16-2010 06:36 PM

وبداية سورة يونس ايضاً


جزاكم الله خيراً سيدي ايمن


فمن يحصل على تفسير سيدي عبدالقادر الجيلاني على الانترنت فلا يبخل به على اخوانه


اللهم انفعنا ببركات سيدي الشيخ احمد حفظه الله

نوح 07-16-2010 06:56 PM

الله يديمكم ويحفضكم ويجزيكم خير الجزاء

أشعري مالكي 07-17-2010 02:50 PM

جزيتم خيرا أيها الأحبة

حمامة المدينة 07-18-2010 09:31 AM

بارك الله فيكم وجزى الله عنا سيدي الشيخ أحمد حفظه الله خير الجزاء
ان شاء الله نسعى لقراءة هذا التفسير

أيمن الشافعي 07-18-2010 03:07 PM

النسخة الصحيحة
 
أظن أن النسخة يصعب الحصول عليها من الإنترنت

المهم أن النسخة الصحيحة هي

http://www.tafsir.net/vb/imagehostin...056944c2ab.jpg

عبدالقادر حمود 07-04-2012 02:04 PM

الان تفسير سيدي الجيلاني على الانترنت
 
الان تفسير سيدي الجيلاني على الانترنت

http://www.albwhsn.net/vb/showthread.php?t=7764

عبدالقادر حمود 07-04-2012 02:09 PM

خواتم سورة التوبة
 
{ أَوَلاَ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَّرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لاَ يَتُوبُونَ وَلاَ هُمْ يَذَّكَّرُونَ } * { وَإِذَا مَآ أُنزِلَتْ سُورَةٌ نَّظَرَ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ هَلْ يَرَاكُمْ مِّنْ أَحَدٍ ثُمَّ ٱنصَرَفُواْ صَرَفَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُم بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ } * { لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِٱلْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ } * { فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ ٱللَّهُ لاۤ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْعَظِيمِ }

{ أَوَلاَ يَرَوْنَ أَنَّهُمْ } من خباثة بواطنهم ورجاسة نفوسهم { يُفْتَنُونَ } يقتلون ويصابون { فِي كُلِّ عَامٍ مَّرَّةً } بلية { أَوْ مَرَّتَيْنِ } بليتين؛ لتلين قلوبهم بها، ويتنبهوا فيتوبوا { ثُمَّ لاَ يَتُوبُونَ } إلى الله من كفرهم، ولا يرجعون نحوه بالإيمان؛ ليقبل عنهم { وَلاَ هُمْ يَذَّكَّرُونَ } [التوبة: 126] بها؛ أي: يتذكرون ويتفطنون بها، بل يصرون ويعاندون.

{ وَ } من جملة إصرارهم وعنادهم: إنهم { إِذَا مَآ أُنزِلَتْ سُورَةٌ } مفضحة لهم، مفصحة بما عليهم من النفاق والشقاق، ونقض العهود والميثاق { نَّظَرَ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ } يتغامزون بعيونهم، ويقولون استهزاءً وتهكماً: { هَلْ يَرَاكُمْ مِّنْ أَحَدٍ } من هؤلاء المؤمنين { ثُمَّ ٱنصَرَفُواْ } من عنده مريدين النفاق الشقاق بأضعاف ما كنوا عليه؛ بسبب تفضيحهم بهذه السورة، لذلك { صَرَفَ ٱللَّهُ } الهادي لعباده { قُلُوبَهُم } عن الإيمان وجادة التوحيد { بِأَنَّهُمْ } أي: بسبب أنهم { قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ } [التوبة: 127] أي: لا يفهمون لذة الإيمان، ولا يتخلقون على نشأة التوحيد والعرفان، مثل الموحدين.

لذلك { لَقَدْ جَآءَكُمْ } أيها الأعراب { رَسُولٌ } بالمعجزات الظاهرة والآيات الباهرة، منتشئ { مِّنْ أَنفُسِكُمْ } وجنسكم، ومن غاية شفقته ومرحمته لكم { عَزِيزٌ } شاق شديد { عَلَيْهِ } صلى الله عليه وسلم { مَا عَنِتُّمْ } أي: عنتكم ولقاءكم المكروه؛ إذ هي من أمارات الكفر والشرك، وعدم الإطاعة والانقياد بأوامر الله ونواهيه، مع أنه { حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ } أي: على إيمانكم وإسلامكم وإصلاح حالكم؛ إذ هو { بِٱلْمُؤْمِنِينَ } الموقنين، الموحدين، المخلصين { رَءُوفٌ } عطوف، مشفق { رَّحِيمٌ } [التوبة: 128] يرحمهم ويرضى عنهم؛ لخروجهم عن ظلمة الكفر بنور الإيمان.

وكن في نفسك يا أكمل الرسل على الوجه المذكور { فَإِن تَوَلَّوْاْ } وأعرضوا، وانصرفوا عنك وعن الإيمان بك وبدينك وكتابك { فَقُلْ } في نفسك ملتجئاً إلى ربك: { حَسْبِيَ ٱللَّهُ } الرقيب علي، يكفيني مؤنة خصومتهم عني؛ إذ { لاۤ إِلَـٰهَ } يُرجع إليه في الوقائع، ويُلجأ نحوه في الخطوب { إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ } لا على غيره؛ إذ لا غيره حق في الوجود { تَوَكَّلْتُ } فلا أرجو ولا أخاف إلا منه { وَ } كيف لا أتوكل عليه وأرجع إليه؛ إذ { هُوَ } بذاته { رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْعَظِيمِ } [التوبة: 129] أي: مريبة، والمستوي عليه بالاستقلال والإحاطة، والاستيلاء التام؛ إذ لا شيء في الوجود سواه، وكل شيء هالك إلا وجهه.

خاتمة السورة.

عليك أيها الطالب المشمر لسلوك طريق الفناء، كي تصل إلى فضاء البقاء - شكر الله سعيك وهداك إلى غاية مبتغاك - أن تقتفي في تشمرك هذا أثر من نبهك عليها وهداك إليها، وهو الذي اختاره الله واصطفاه من بين خليقته؛ لتكميل بريته، وأظهره على صورته، وخلقه بجميع أخلاقه، لذلك اتخذه حبيباً وجعله على سائر الأنبياء إماماً ونقيباً.

وتشبث بأذيال لطفه فعلاً وقولاً وشيمةً، صارفاً عنان عزمك إلى سرائر جميع ما جاء به من عند ربه؛ لإرشاد عباد الله، وما سمح به من تلقاء نفسه - صلوات الله عليه وسلامه - من الرموز والإشارات التي استنبطها من كلامه، وفاضت عليه بوحي الله وإلهامه، لصفاية استعداده الذي صار به مرآة لتجليات الحق وشئونه وتطوراته، وخليفة الله في أرضه وسمائه، وما التقط من كلماته وإشاراته الأولياء الوارثون منه، المقتفون أثره - قدس الله أرواحهم - وما ورد عليهم من تفاوت طبقاتهم في طريق التوحيد من المواجيد والملهمات الغيبية، المنتشئة من النفحات الإلهية والنفسات الرحمانية الناشئة من التجليات الجمالية والجلالية، المتفرعة على الشئون والتطورات الكمالية.

عبدالقادر حمود 07-04-2012 02:11 PM

تفسير اوائل سورة يونس - تفسير الجيلاني
 
{ الۤر تِلْكَ آيَاتُ ٱلْكِتَابِ ٱلْحَكِيمِ } * { أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنَآ إِلَىٰ رَجُلٍ مِّنْهُمْ أَنْ أَنذِرِ ٱلنَّاسَ وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ قَالَ ٱلْكَافِرُونَ إِنَّ هَـٰذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ } * { إِنَّ رَبَّكُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمْ فَٱعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ } * { إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً وَعْدَ ٱللَّهِ حَقّاً إِنَّهُ يَبْدَؤُاْ ٱلْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ بِٱلْقِسْطِ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ }

{ الۤر } أيها الإنسان اللبيب، الرشيد، اللائق للرسالة العامة، والرئاسة الكلية الكاملة الشاملة على كافة البرايا { تِلْكَ } الآيات المنزلة في هذه السورة { آيَاتُ ٱلْكِتَابِ ٱلْحَكِيمِ } [يونس: 1] أي: بعض آيات الكتاب الإلهي الذي هو حضرة علمه ولوح قضائه، ناطقة بالصدق والصواب على مقتضى الحكمة المتقنة الإلهية، نازلة من عنده، لتصديقك وتأييدك يا أكمل الرسل في تبشيراتك وإنذاراتك، ونبوتك ورسالتك وإرشادك لأهل الغي والضلال.

{ أَكَانَ لِلنَّاسِ } الناسين بطلان هوياتهم { عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنَآ } ألهمنا من محض فضلنا وجودنا { إِلَىٰ رَجُلٍ } ناشئ { مِّنْهُمْ } وظهر من جنسهم وبني نوعهم { أَنْ أَنذِرِ ٱلنَّاسَ } المنهمكين في الغي والضلال بمقتضى أهوية هوياتكم الباطلة، وماهياتهم العاطلة، تعجباً ناشئاً عن محض الغفلة والنسيان، والإعراض عن الحق، والانحراف عن طريق التوحيد وجادة الإسلام { وَبَشِّرِ } منهم أهل المحبة والولاء؛ يعني: { ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ } وأيقنوا برسالتك وإرشادك بوحدة ذات الحق واستقلاله في الوجود، وما يترفع عليه من الأسماء والصفات، والآثار المترتبة عليها، والشئون المتجددة بها { أَنَّ لَهُمْ } أي: بأن لهم { قَدَمَ صِدْقٍ } أي: إقدام صادق، وقدم راسخ ثابت في جادة التوحيد، وإرادة خالصة.

وصاروا { عِندَ رَبِّهِمْ } من السابقين المقربين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، ثم لمَّا ظهر أمر الرسالة وعلا قدره، وشاع دينه وكثر أتباعه { قَالَ ٱلْكَافِرُونَ } المصرون على الشرك والفساد من خبث طينتهم، وشدة بغضهم وشكيمتهم بعدما أبصروا منه خوارق عجزوا عنها، سيما القرآن الكامل في الإعجاز البالغ أعلى مراتب البلاغة: { إِنَّ هَـٰذَا } المدعي للنبوة والرسالة { لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ } [يونس: 2] ظاهر متفرد في فن السحر، وحيد في عصره فيه، ومن قرأ السحر أراد به القرآن المعجز لجمهور البلغاء مع توفر دواعيهم في معارضته، وصاروا من عجزهم بحيث لم يقدروا على إتيان أقصر آية منه.

وكيف يعارضون مع رسوله والكتاب المنزل من عنده سبحانه؟! { إِنَّ رَبَّكُمُ } أيها المؤمنون { ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ } أي: قدر ببسط عكوس أسمائه، ومد أظلال أوصافه { ٱلسَّمَاوَاتِ } أي: العلويات التي هي الأعيان الثابتات { وَٱلأَرْضَ } أي: عالم الطبيعة القابلة للانعكاس منها { فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ } أي: ستة جهات؛ إذ يتوهم الامتداد والأبعاد، والأقطار فيها { ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ } بلا توهم التراخي والزمان والمهلة، على ما يقتضيه لفظه " ثم " ، " بل " بلا أين وكيف وكم؟.

{ عَلَى ٱلْعَرْشِ } المعروش المبسوط من انعكاس أسمائه وأوصافه { يُدَبِّرُ ٱلأَمْرَ } أي: الحوادث الكائنة بالاستقلال { مَا مِن شَفِيعٍ } من المظاهر والمصنوعات { إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ } وإمضاء مشيئته، وإنفاذ قضائه { ذٰلِكُمُ ٱللَّهُ } أي: الموصوف المتفرد، المتوحد في ذاته بالألوهية، المستقل في آثاره وتدبيراته بالربوبية { رَبُّكُمْ } أي: مربيكم وموجودكم { فَٱعْبُدُوهُ } حق عبادته حتى تعرفوه حق معرفته { أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ } [يونس: 3] وتتفكرون وحدة ذاته، وعظمة أسمائه وصفاته أيها العقلاء المجبولون على التفكر والتذاكر في آلاء الله ونعمائه؟!.

وكيف لا تتفكرون آلاءه؛ إذ { إِلَيْهِ } لا إلى غيره؛ إذ لا غير معه سبحانه في الوجود { مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً } كما وعدكم بقوله:
{ ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ }
[يونس: 23]،
{ إِنَّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ }
[الغاشية: 25]،
{ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ }
[الأنبياء: 35] إلى غير ذلك من الآيات.

{ وَعْدَ ٱللَّهِ } الذي لا يخلف ميعاده أصلاً { حَقّاً } ثابتاً لازماً بلا تغيير وتبديل، وكيف لا يكون وعده حقاً؛ إذ هو قادر على جميع المقدورات والمرادات، ومن كمال قدرته { إِنَّهُ يَبْدَؤُاْ ٱلْخَلْقَ } ويظهره من العدم إظهاراً إبداعياً بلا سبق مادة ومدة، ثم يعدمه؛ إظهاراً لقدرته أيضاً { ثُمَّ يُعِيدُهُ } في النشأة الأخرى لإظهار أسرار تكليفاته التي كلف بها عباده في النشأة الأولى { لِيَجْزِيَ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ } بتوحيده، وصدقوا رسله { وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ } المأمورة من عنده بألسنة كتبه ورسله { بِٱلْقِسْطِ } والعدل القويم، وتفضل على من تفضل عنايته منه { وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } بالله، وأشركوا له شيئاً من مظاهر { لَهُمْ } في يوم العرض والجزاء، بعدما يحاسبوا { شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ } بدل ما يتلذذون بالأشربة المحرمة في النشأة الأولى { وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ } [يونس: 4] بالله، ويكذبون رسله؛ عناداً وإصراراً، وكيف يكفرون بالله أولئك الحمقى، العمي، الهالكون في تيه الغفلة الضلال، وظلمة الجهل وسوء الفعال؟!.

فراج يعقوب 07-04-2012 05:04 PM

رد: الان تفسير سيدي الجيلاني على الانترنت
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر حمود (المشاركة 39964)
الان تفسير سيدي الجيلاني على الانترنت


http://www.albwhsn.net/vb/showthread.php?t=7764


جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم




الساعة الآن 07:22 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى