منتديات البوحسن

منتديات البوحسن (http://www.albwhsn.net/vb//index.php)
-   القسم العام (http://www.albwhsn.net/vb//forumdisplay.php?f=27)
-   -   إحصائيات ... للتعجب وفتح العينين !!! (http://www.albwhsn.net/vb//showthread.php?t=3823)

ابوعبدالله 09-02-2009 06:56 PM

إحصائيات ... للتعجب وفتح العينين !!!
 
إحصائيات ... للتعجب وفتح العينين !!!

تكشف أحدث الاحصاءات... أن الأوربي يقرأ بمعدل 35 كتاباً في السنة، والإسرائيلي 40 كتاباً في السنة، أما العربي فإنّ 80 شخصاً يقرءون كتاباً [واحداً] في السنة».

بعبارة أخرى، وحسب لغة الأرقام:

ـ 80 عربياً يقرءون كتاباً واحداً
ـ أوربي واحد يقرأ 35 كتاباً
ـ إسرائيلي واحد يقرأ 40 كتاباً

إذاً، لكي يتم قراءة 35 كتاباً باللغة العربية، فإننا نحتاج (2800 عربي) وهو رقم 80 عربي × 35 كتاباً.
ولكي يتم قراءة 40 كتاباً، فإننا نحتاج إلى (3200 عربي) وهو رقم 80 عربي × 40 كتاباً

الحصيلة:

ـ ثقافة أوروبي واحد = ثقافة 2800 عربي
ـ ثقافة إسرائيلي واحد = ثقافة 3200 عربي

على أي حال، لو كانت هذه الإحصائية صحيحة، لكنا بخير، لا بل بألف خير، لأن الأرقام التي تصدر عن دور النشر تشير إلى واقع أسوأ من ذلك بكثير. وحسب إحصائية اليونسكو فإن الدول العربية أنتجت 6.500 كتاب عام 1991، بالمقارنة مع 102.000 كتاب في أمريكا الشمالية، و42.000 كتاب في أمريكا اللاتينية والكاريبي (تقرير التنمية البشرية لعام 2003، النسخة الإنجليزية، ص 77).

وإذا كانت بيانات اتجاهات القراءة غير متوفرة في العالم العربي لغياب الإحصائيات الدقيقة، فإن الكتب الأكثر مبيعاً حسب معرض القاهرة الدولي للكتاب هي الكتب الدينية، تليها الكتب المصنفة بأنها تعليمية (م.س.، ص 78). ومن خلال متابعتنا لأخبار معارض الكتاب في الدول العربية، فإن ترتيب الكتب الأكثر مبيعاً هي التالي: الكتب الدينية، كتب الطبخ، كتب الأبراج.

الترجمة:

وعندما نعود إلى التقرير التنمية المذكور، فإن المعطيات التي يوردها حول الترجمة إلى اللغة العربية تبين بأن الدول العربية ككل هي أدنى القائمة، إذْ قال التقرير إن اليابان تترجم حوالي 30 مليون صفحة سنوياً. في حين أن ما يُترجم سنوياً في العالم العربي، هو حوالي خُمس ما يترجم في اليونان. والحصيلة الكلية لما ترجم إلى العربية منذ عصر المأمون إلى العصر الحالي 10.000 كتاب؛ وهي تساوي ما تترجمه أسبانيا في سنة واحدة (م.س.، ص 67).

وتبين مقارنة أعداد الكتب المترجمة إلى اللغة العربية مع لغات أخرى سِعةَ الهوة بين العالم والعربي بمجمله وبين أية دولة في العالم، ففي النصف الأول من ثمانينات القرن العشرين، كان متوسط الكتب المترجمة لكل مليون، على مدى خمس سنوات هو 4.4 كتاب (أقل من كتاب لكل مليون عربي في السنة) بينما في هنغاريا كان الرقم 519، وفي أسبانيا 920.

إضافة لذلك، فحتى المقارنة العددية بين العناوين لا توضح بشكل كافٍ مدى بؤس الثقافة في العالم العربي، فعدد النسخ المطبوعة للعنوان هي ألف نسخة، وفي حالات خاصة، وعندما يكون المؤلف ذائع الصيت، فقد يبلغ عدد النسخ رقم 5.000؛ وبالتالي، فإن المقارنة لا تكون صحيحة على أساس عدد العناوين التي تصدر بالعربية، طالما طبعة الكتاب في الغرب تتجاوز الخمسين ألف نسخة. ولهذا فنسبة كتاب واحد لكل ثمانين عربياً رقم يتجاوز الواقع، ونجد أنفسنا مرغمين على قبول ما جاء في المعطى التالي:

«إن كل 300 ألف عربي يقرءون كتاباً واحداً، ونصيب كل مليون عربي هو 30 كتاباً».

هذا الرقم الأدق يترجم إلى المعادلة التالية:

ثقافة غربي واحد أو إسرائيلي واحد = ثقافة مليون عربي.

ظلام الجهل الذي يعم العالم العربي لا يشمل ميدان عالم الكتاب فحسب (تأليفاً وترجمةً وقراءةً)، بل يشمل حتى القدرة على القراءة والكتابة، ففي الوقت الذي صار فيه تعلم اللغات الأجنبية واتقان التعامل مع الحواسيب معياراً جديــداً للتعليم، فإن عدد الأميين في العالــم العربي، وحسب ما صدر عن اليونسكو يبلغ (60) مليون من أصل (300) مليون. وقد لاحظ هذا الإعلان عن الأمية في العالم العربي أن التعليم الأساسي يحتاج إلى ست مليارات سنوياً، وهذا رقم صغير بالمقارنة مع 1.100 مليار تذهب إلى الإنفاق العسكري، و300 مليار إلى الإعلانات، و500 مليار ينفقها العرب على التبغ كل عامٍ.

هذه الأرقام، تُظهِرُ وضعاً مؤلماً تعاني منه الشعوب العربية، لا نفيه حقّه حتى إن وصفناه بالتخلّف الحضاري، والسؤال الذي ينتظر الإجابة:

هذه الشعوب التي لا تقرأ ـ وحتى لا تعرف القراءة ـ، هل تستحق فعلاً أن تحلم بأن يكون لها دور في المستقبل، بينما لم تبلغ سن الطفولة الحضارية بعد؟

هل تحتاج هذه الشعوب حقاً إلى مؤامرة لتكون متخلفةً؟ وأي تخلف أكثر من أن تعادلَ ثقافةُ مليون فردٍ في أمّةٍ ثقافةَ فردٍ واحدٍ في أمةٍ أخرى؟

بعد كل هذا، ألا يجدرُ بأولئك الذين لا يفتأون يتحدثون عن الأخطار والمؤامرات التي تهدد كيان «الأمة»، أن يتساءلوا: مَنْ يُشَكِّلُ خطراً على مَنْ؟



منقول

ابوعبدالله 09-02-2009 06:59 PM

رد: إحصائيات ... للتعجب وفتح العينين !!!
 
حقائق مؤلمة

هذه بعض الإحصائيات الحديثة من إحدى المواقع التي أثارت دهشتي، ليس لأنها تحكي أرقامًا مخيفة، بل لأنها تحكي واقعاً نعيشه..

الموضوع كان جديراً بالاهتمام، ولهذا كان محل رعاية من قبل الباحثين المختصين في السعودية.

الإحصائية كانت تتمحور حول تأثير الفضائيات وعلاقتها بالتعليم

* ذكر أحد الباحثين في هذا المجال أن الأبحاث والدراسات أثبتت أن بعض التلاميذ في البلاد العربية عندما يتخرج من الثانوية العامة يكون قد أمضى أمام التلفاز( 15000 ساعة) فيما يقضي في فصول الدراسة( 10800 ساعة) فقط.

* أما في الجامعات السعودية يقضي الطالب( 600 ساعة) سنوياً بينما متوسط الساعات التي يقضيها الفرد أمام الفضائيات بمعدل( 1000 ساعة) سنويا.

* الجامعات تعطل يوم الخميس والجمعة وكذلك أيام الأعياد والمناسبات، بينما البث المباشر يستمر على مدى 24 ساعة في جميع الأيام دون انقطاع.

* وفي الجامعة أو المدرسة يصاب الطالب بالملل إذا زادت عدد الساعات الدراسية بينما يبقى المشاهد أمام الإرسال المباشر ساعات طويلة دون أدنى إحساس بالملل.

* وذكر أيضًا أنه من خلال دراسة أجريت على 500 فلم طويل تبين أن موضوع الجنس والحب والرعب يشكل نسبة 72 % منها.

* أيضاً هناك 98 % من الأطفال يشاهدون الإعلانات بصورة منتظمة!

* وهناك نسبة كبيرة من الأطفال يتعرفون بسهولة على المنتجات المعلن عنها (لكنهم من خلال البث المباشر سوف يتعرفون بلا شك على الخمر والكحول والإعلانات الفاضحة.. و.. و..!!)

* عدد القنوات في المستقبل سيصل عددها إلى 5550 قناة بزيادة ملحوظة

ـ أما أعداء الإسلام بالتأكيد لهم الدور الكبير والفعال اتجاه هذا الموضوع؛ حيث أن (الفاتيكان - معقل النصرانية) يستعد لبناء محطة تلفزيونية كبيرة للبث في كافة أنحاء العالم بواسطة الأقمار الصناعية وتسمى بمشروع نيومين .

ـ أما تكاليف المؤتمر العالمي للتنصير 21مليون دولار وحضره 8 آلاف مبشر درسوا فيه كيفية الاستفادة من البث المباشر لنشر النصرانية إلى العالم الإسلامي.

ـ اليونسكو تعترف وتقول: التلفزيون في البلاد العربية هدم الدين والأخلاق، وتقول في تقريرها: إن التلفزيون أدى إلى زعزعة الدين والأخلاق في الدول العربية.
__________________


ابوعبدالله 09-02-2009 07:02 PM

رد: إحصائيات ... للتعجب وفتح العينين !!!
 
إعلانات صارخة ورسمية وقوية ومباشرة الآن في كل أنحاء أوربا وأمريكا ومفادها
ساهم لبقاء إ إسرائيل !! في الأسواق وفي المطاعم: ساهم لإنقاذ إسرائيل


رئيس شركة ستار بوكس للقهوة صّرح انه سيضاعف التبرعات لإسرائيل لقتل أوغاد العرب !! (وهوالمعروف بأنه يدفع ملياري دولارسنوياً لإسرائيل من أرباح ستار بوكس
(شركة فيليب موريس (المنتجة لسجائر مالبورو ) تدفع التبرعات بصفة يومية !!! في كل صباح تدفع شركة فيليب موريس للسجائر ما مقداره 12% من أرباحها لإسرائيل
( ومدخني العالم الإسلامي يستهلكون سجائر من
فيليب موريس بقيمة 100 مليون دولار :وعليه فإن مدخني العالم الإسلامي يدفعون لإسرائيل كل صباح 12 مليون دولار )
تكلفة الطائرة اف 16 أحدث طراز نصف مليون دولار فقط يعني إننا ندفع قيمة 24 طائرة حربية يومياً
للأسف......... هم يجمعون التبرعات لقتل المسلمين بينما المسلمين ممنوعين من جمع التبرعات للجوعى والمجاعات ؟؟؟
حسبنا الله و نعم الوكيل ...
لقد أسمعت لو ناديت حيـا ولكن لا حياة لمن تنادِ
ولو ناراً نفخت بها أضاءت ولكنك تنفخ في رمـاد ِ
ستار بوكس STARBUCS
ماكدونالدز McDonalds '
برجر كينج BURGER KING
كنتاكي KENTUCKY
بيتزا هت PIZZA HUT
كوكا كولا COCA COLA
بيبسي PEPSI COLA
فردركرز FUDRACKERS
شيليز CHILIES
والقائمة يعرفها الجاهل قبل المتعلم ولكن لا حياة لمن تنادي




الساعة الآن 12:34 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى