انه المكان الذي ذرف فيه أبو عبدالله الصغير اخر الحكام العرب المسلمين في بلاد الاندلس دمعه بعد تنازله لحكمه وتسليم مفاتيح قصر الحمراء للملكة ايزابيلا
كما ارفقت معه خريطة توضح كيفية الوصول الى المكان الذي ألقى منه نظرته الأخيرة على غرناطة والذي يعرف بزفرة العربي الأخيرة