السؤال الاول:
ما حكمة قراءة كلمات التشهد المباركة في الصلاة، مع انها محاورة جرت بين الرب الجليل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم في ليلة المعراج؟
الجواب: ان صلاة كل مؤمن معراجه، فالكلمات اللائقة لذلك المثول بين يدي الله سبحانه هي تلك التي وردت في المعراج العظيم لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
ويتذكر الانسان تلك المحاورة السامية والصحبة المقدسة بذكر تلك الكلمات، وبذلك التذكر تصعد معاني تلك الكلمات الطيبة الى مراقي الكليات متحررة من