رد: من المشاعر التي أثارها خبر الإعتكاف عند سيدنا حفظه الله
َفخـُـذ ْ ِمنْ عُمري يا ربي لشيخي**** فـَـإنيْ في هَـوى شيخي صَريْحُ
حَـديـثـيْ كـُـلـهُ عَـنـْـهـمْ وفـيهمْ******* َولا شَطـحٌ هُـناكَ ولا جُـنـْـوحُ
جزاك الله خيراً سيدي أبو عبدالله وجعلنا وإياك من المحبين الصادقين المخلصين