· الأسلوب التربوي لوالد السيدة نفيسة الذي أثر في حسن نشأتها .
ج : اعتناء والدها بتحفيظها القرآن الكريم وتعليمها حديث النبي e ، الجمع في التربية بين القول والعمل .
· المنابع والمصادر التي أثرت في نشأة السيدة نفيسة وتميزها العملي .
ج : رعاية والدها لها ، شغفها بالعلم ، البيئة العلمية في مكة والمدينة .



· قارن بين



· ( اهتمامات الفتيات في هذا الجيل ) – ( اهتمامات السيدة نفيسة ).
ج - اهتمامها بالموضة - اهتمت بحفظ القرآن قبل بلوغ الثامنة من عمرها وتعلم الحديث
- بمشاهدة البرامج غير المفيدة - كانت تجتمع في بيت أبيها الحسن بصفوة الفقهاء وخلاصة الفقهاء
- عدم البحث عن النافع من الهوايات والرغبات - وتستمع اليهم وتروي عنهم وتحفظ من حكمهم ما يغذي عقلها





· اتسم موقف السيدة نفيسة مع أحمد بن طولون بالحكمة التامة والدراية العميقة بآداب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وضح ذلك .
ج : أنها كتبت نصيحتها في ورقة ولم تجهر بنصيحته أمام الناس





· جواب السؤال الأول : هناك أكثر من وسيلة جمع فيها والد السيدة نفيسة لتربيتها بين القول والعمل منها : أنه كان يشركها في عبادته ويقرؤها أوراده ويصحبها الى مسجد النبي r لتشهد جماعة المسلمين .

· جواب السؤال الثاني : كانت من أفضل النساء في رعاية زوجها وبيتها وأسرتها ومن أحسنهن إتقانا لفن إدارة المنزل الذي كانت تعمره بالعبادة والذكر والتربية الحسنة وحسن تعاملها مع زوجها الذي كان يصرح بجمال ما أودع الله فيها من صفات ولم يمنعها زوجها من دورها الدعوي والاجتماعي فكانت تستقبل الناس علماء وعامة تنظر في حاجاتهم وأسئلتهم حتى كثر عليها الناس فأمر لها حاكم مصر ببيت واسع وقرر لها يومين لاستقبال الناس وتتفرغ باقي أيامها للعبادة ورعاية زوجها وأسرتها .


· جواب السؤال الثالث : هناك أكثر من علة منها : إخلاصها وصدقها ، حكمتها في اختيار الزمان والمكان ، وحسن اختيارها للألفاظ والعبارات في رسالتها .

__________________
جاء في الأثر:" لو ركب ابن آدم الريح

هرباً من رزقه

لركب الرزق البرق حتى يقع في فم ابن آدم

فسبحان مالك الملك، الخالق الرازق،

الحنان، المنّان، أرحم الراحمين