عرض مشاركة واحدة
قديم 07-14-2010
  #2
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي

الهوامش:
(1)مجلة المعرفة، العدد (328)ك 2-1991: مقال مطول بعنوان "الصوفية بين ترك الجهاد ووهم المجاهدة".
(2)الجهاد في التفكير الإسلامي، د.أحمد شلبي. (سلسلة دراسات في الحضارة الإسلامية) القاهرة 1968 ص10. وحديث الرسول r: "رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر" رواه الديلمي عن جابر (رض). راجع كشف الخفاء للعجلوني ج1 ص424.
(3)مقدمة ابن خلدون. دار إحياء التراث العربي، ط4، ص467.
(4)تاريخ الأدب العربي (العصر العباسي الأول) د.شوقي ضيف. مصر، دار المعارف 1972، ص403.
(5)صفوة الصفوة، ابن الجوزي. ت محمود فاخوري. بيروت 1985، دار المعارف ط(3) ج(4)، ص255 وتوابعها.
(6)تاريخ بغداد، الخطيب البغدادي. دمشق دار الفكر. ج10، ص157 د.ت.
(7)وفيات الأعيان، ابن خلكان. ت إحسان عباس. بيروت 1977 ج(3) ص32.
(8)تاريخ بغداد، ص 154. (9)انظر مقال إبراهيم بن أدهم. مجلة التراث العربي. العددان 11- 12 عام 1983.
(10)البداية والنهاية، ابن كثير. بيروت 1966. دار المعارف. ط(1) ج(10) ص44.
(11)انظر سير أعلام النبلاء، الذهبي. بيروت 1986 مؤسسة الرسالة ط(4) ج(16) ص313. وانظر أيضاً فوات الوفيات، ابن شاكر الكتبي. ت إحسان عباس. بيروت دار صادر. ج(2) ص764.
(12)شذرات الذهب، ابن العماد الحنبلي. بيروت دار المسيرة ج(8) ص87. وانظر سير أعلام النبلاء ج(11) ص484.
(13)بغية الطلب في تاريخ حلب، ابن العديم. ت سهيل زكار. دمشق 1988 ط(1) ج(10) ص4591. وانظر الحياة السياسية وأهم مظاهر الحضارة في بلاد الشام. د.أمينة بيطار. دمشق وزارة الثقافة. ص380.
(14)التاريخ الكبير، ابن عساكر. دمشق 1303هـ، مطبعة روضة الشام المجلد(2) ص167. وقد لقب بالصوري نسبة إلى مدينته الساحلية اللبنانية صور.
(15)لواقح الأنوار القدسية، عبد الوهاب الشعراني. حلب دار القلم العربي 1991 ط(1) ص146 وتواليها.
(16)التصوف عند ابن سينا، د.عبد الحليم محمود. القاهرة مكتبة دار العروبة ص45 د.ت.
(17)الملامتية والصوفية وأهل الفتوة، أبو العلا عفيفي. القاهرة 1945. دار إحياء الكتب العربية ص25.
(18)الصعلكة والفتوة في الإسلام، د.أحمد أمين. مصر دار المعارف 1952 ص57.
(19)وفيات الأعيان ج(3) ص394.
(20)شذرات الذهب ج(5) ص345.
(21)المجتمع السوري في مطلع العهد العثماني، د.ليلى صباغ. دمشق وزارة الثقافة 1973 ص182. والطريقة هي (منهج لعلم النفس الأخلاقي وهو رسم طريق سفر النفس إلى الله وهو التطبيق العملي الحرفي للشريعة حتى الحقيقة) دائرة المعارف الإسلامية ج(5) ص172. وليس هناك خلاف بين الطرق في الأسس والمبادئ وإنما الفرق في نوع الأذكار والأوراد التي يواظب عليها المريد أتباع كل طريقة. انظر كحالة: الفلسفة الإسلامية وملحقاتها. دمشق 1954. مطبعة الحجاز ص262. وجدير بالذكر أنه من جليل أعمال مشايخ الطرق الصوفية التي بدأت بالانتشار في القرن الخامس الهجري أنهم استطاعوا أن يوجهوا فتوة العيارين القائمة على الإفساد والنهب إلى وجهة صالحة، فكانت هذه الفتوة الفاضلة درعا في حروب المسلمين مع أعدائهم الصليبيين.
(22)الخطط والآثار، المقريزي. بيروت دار صادر ج(2) ص427.
(23)انظر مقال: الزوايا والخوانق الصوفية. مجلة التراث العربي. العدد 41 ت1، 1990.
(24)خطط الشام، محمد كرد علي. دار العلم للملايين. بيروت 1972، ج6 ص41.
(25)مدارس وجوامعها وربطها وحماماتها، الحسن الأربلي. دمشق مطبعة الترقي ص15.
(26)انظر كتاب إمام السالكين وشيخ المجاهدين الشيخ أرسلان الدمشقي، عزة حصرية. دمشق 1965.
(27)عن كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، المقدسي. ص273. اقتبسه د.شوقي ضيف في كتابه عصر الدول والإمارات. مصر دار المعارف 1980 ص515.
(28)انظر أبو الحسن الشاذلي الصوفي المجاهد والعارف بالله (سلسلة أعلام العرب) د.عبد الحليم محمود. القاهرة 1967، ص60 وتواليها.
(29)شذرات الذهب، ج(5) ص.279.
(30)النجوم الزاهرة، ابن تغري بردي. وزارة الثقافة المصرية ج(7)، ص371 د.ت.
(31)حسن المحاضرة، السيوطي. ج(1) مصر 1967 مطبعة عيسى البابي الحلبي. ص315، بدائع الزهور ص318 (انظر هامش 59).
(32)العبر، الذهبي. بيروت دار الكتب العلمية 1985 ط(1) ج(3) ص299 د.ت.
(33)طبقات الشافعية الكبرى، السبكي. مطبعة عيسى البابي الحلبي 1964 ط(1) ج(8) ص216.
(34)قواعد الأحكام في مصالح الأنام، العز بن عبد السلام. القاهرة 1968. دار الشروق. ج(2) ص214.
(35)المصدر السابق. ص212. ومن مؤلفات العز في حقل التصوف: مسائل الطريقة في علم الحقيقة –شجرة المعارف والأحوال-مختصر رعاية المحاسبي. وتجدر الإشارة هنا إلى أن البعض نسب خطأ كتاب حل الرموز ومفاتيح الكنوز للعز بن عبد السلام بينما هو لمتصوف آخر هو عبد السلام غانم المقدسي (ت978هـ) ومن الغريب أن يقع في هذا التوهم صاحب هدية العارفين. ا نظر كشف الظنون ج(1) ص686. ولمزيد من التوسع عن تصوف العز بن عبد السلام راجع: العز بن عبد السلام وأثره في الفقه الإسلامي. د.علي مصطفى الفقير، المجلد(1) ص130 وتواليها-رسالة دكتوراة- أعدت في الجامعة الأردنية 1977. نشر مكتبة مؤتة.
(36)ظهر الإسلام، أحمد أمين. النهضة المصرية 1966 ط(3) ج(4) ص222.
(37)الوصايا، ابن عربي دمشق 1958 مطبعة كرم ص49. (38)انظر إجازة ابن عربي للملك المظفر. مكتبة الأسد الوطنية. مخطوط رقم 6284. جاء في أولها (أقول وأنا محمد بن علي بن العربي الطائي الأندلسي الحاتمي وهذا لفظي استخرت الله تعالى وأجزت السلطان الملك المظفر...).
(39)الوصايا، ص257.
(40)النوادر السلطانية والمحاسن اليوسفية، ابن شداد (بهاء الدين). دار الفكر بدمشق ص104 د.ت.
(41)شفاء القلوب في مناقب بني أيوب، أحمد بن إبراهيم الحنبلي ت. ناظم رشيد. وزارة الثقافة العراقية 1978. ص252. وقد علق المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي قائلاً: "لو سقطت حلب للصليبيين لصار الشرق لاتينياً".
(42)الكامل في التاريخ، ابن الأثير. بيروت 1965 نار صادر ج12 ص314.
(43)البداية والنهاية. ج12 ص34.
(44)الكواكب الدرية في السيرة الفورية، ابن قاضي شهبة ت. محمود زايد بيروت 1971 دار الكتاب الجديد ط1 ص38 الروضتين في أخبار الدولتين ج1 ص9.
(45)البداية والنهاية، ج(12) ص281.
(46)وفيات الأعيان. ج(5) ص188. الكواكب الدرية. ص162.
(47)الروضتين في أخبار الدولتين، أبو شامة المقدسي. بيروت دار الجيل ج(1) ص9 الكامل في التاريخ ج(11) ص402.
(48)صلاح الدين الأيوبي البطل الأنقى في الإسلام، ألبير شاندور. ترجمة سعيد أبو الحسن دمشق 1988 دار طلاس ط(1) ص117.
(49)الروضتين، ج(1) ص18.
(50)البداية والنهاية، ج(12) ص282، الكواكب الدرية. ص68.
(51)البداية والنهاية، ج(12) ص283.
(52)جامع كرامات الأولياء، يوسف النبهاني. القاهرة 1962. مطبعة البابي الحلبي ط(1) ج(2) ص249.
(53)ترويح القلوب في ذكر ملوك بني أيوب، المرتضى الزبيدي. ت صلاح الدين المنجد دمشق 1971 مطبوعات مجمع اللغة العربية. ص899. انظر ترجمة القطب النيسابوري في جامع الأولياء ج(2) ص444.
(54)انظر سياسة صلاح الدين الأيوبي في بلاد الشام والجزيرة –رسالة دكتوراة- جامعة بغداد. د.عبد القادر نوري- بغداد 1976 –مطبعة الإرشاد –ص438 وتواليها.
(55)النوادر السلطانية، ص6.
(56)المصدر نفسه، ص16.
(57)المصدر نفسه، ص13.
(58)الخطط والآثار ج(2) ص415. بدائع الزهور ج(1) قسم(1) ص242 وقريب من ذلك يروي ابن جبير في رحلته ص46 "ومن مناقب هذا البلد (مصر) ومفاخره العائدة في الحقيقة إلى سلطانه المدارس والمحارس الموضوعة لأهل الطلب والتعبد... وهذا السلطان الذي سن هذه السنن المحمودة هو صلاح الدين المظفر يوسف بن أيوب وصل الله صلاحه وتوفيقه".
وقد استرعت انتباه هذا الرحالة الأندلسي أحوال الصوفية فقال:"وهذه الطائفة الصوفية هم الملوك بهذه البلاد لأن قد كفاهم الله مؤن الدنيا وفضولها وفرغ خواطرهم لعبادته... وبالجملة فأحوالهم كلها بديعة...".
(59)بدائع الزهور في وقائع الدهور (تاريخ مصر) ابن إياس الحنفي. ت. محمد مصطفى، القاهرة 1982، الهيئة المصرية للكتاب ط2. ج1 ص248 وقد لمح ذلك الصفدي ت 764هـ بقصيدة مدح فيها نور الدين وصلاح الدين وما أدخلاه من سنن حسنة فقال من قصيدة:
أحيا الذي قد سن نور الدين
وزاد ما أمكن من تحسين
وقال آخر:
ودمت صلاح الدين للدين مصلحاً
يطيعك في تصريف أحوالك الدهر
انظر تحفة ذوي الألباب في من حكم بدمشق من الخلفاء والملوك والنواب، الصفدي القسم(2). ص83. منشورات وزارة الثقافة- 1992.
كما أثنى أحد شعراء صلاح الدين على نزعة التصوف التي تميز بها السلطان فقال:
ملك له في الحرب بحر تفقه
وله غداة السلم زهد تصوف
أحييت دين محمد وأقمته
وسترته من بعد طول تكشف
انظر عيون الروضتين في أخبار الدولتين، أبو شامة المقدسي، منشورات وزارة الثقافة 1992. ج2 ص177.
قلت: إذا اعتبر كثير من الباحثين أن حجة الإسلام الغزالي قد أعطى التصوف دفعاً "فكرياً" فإن نور الدين وصلاح الدين قدما له دفعاً "رسمياً".
(60)الفتح القسي في الفتح القدسي، العماد الأصبهاني ت. محمد محمود صبح القاهرة 1965، المؤسسة العامة للتأليف ص145.
(61)تتمة المختصر في أخبار البشر، ابن الوردي. ت. أحمد رفعت البدراوي بيروت 1970، دار المعرفة ط1 ج2 ص147.
(62)البداية والنهاية ج12 ص193.
(63)الأدب في العصر الأيوبي، محمد زغلول سلام. القاهرة 1968 دار المعارف ص236.
(64)الكامل في التاريخ ج12 ص97. تعليق: ورد في الحديث الشريف: "كان أصحابه (2) يتناشدون الشعر... وهو ساكت فربما تبسم معهم". رواه الترمذي وأبو داوود وابن حنبل. ولم ينكر العلماء السماع على الصوفية المخلصين ومنهم العز بن عبد السلام عندما سئل عن ذلك أجاب "سماع ما يحرك الأحوال السنية المذكرة بالآخرة مندوب إليه". انظر: فهرس مخطوطات التصوف ج2. ص349. ويقول الغزالي في الإحياء: "لا يحرم السماع نص ولا قياس". ويورد أيضاً المحتجون على إباحته كلام الحافظ بن حجر العسقلاني:
"ولسنا نحرم مطلق السماع ولا نعتقد انما يفعل من ذلك كله سفاف بل منهم العارفون وهم حزب الله...".
انظر "أيضاحً الدلالات للشيخ عبد الغني النابلسي دمشق 1981 ص43 والرقص أو الوجد والهيام عند الصوفية هو أعلى مراحل السماع وقد رخص ذلك أغلب العلماء للذاكر إذا خرج عن طوره أو حصلت له حال لم يملك معها شعوره قال الفقيه الصوفي السمرقندي ت 537هـ: "والصوفية أهل الحق يحذرون من سماع الحرام والرقص باللهو". انظر: مخطوط رقم 1185 الورقة 1 مكتبة الأسد. وانظر: فتاوى السيوطي ج2 ص234، الفتاوى الحديثة ابن حجر المكي ص298.
(65)نهاية المطالب في أنساب فاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب من دمشق الفيحاء إلى الموصل الحدباء، أبحاث ودراسات حققها صلاح الدين الموصلي دمشق 1975 مطبعة الثبات ص12.
وقد شد صلاح الدين الرحال أكثر من مرة إلى زيارة أولياء عصره من ذلك ما قاله المؤرخون "كما زار السلطان الشيخ الزاهد أبي زكريا المغربي عند مشهد عمر بن عبد العزيز –في معرة النعمان- فتبرك بزيارة الميت والحي". انظر عيون الروضتين ج2 ص134، الأعلاق الخطيرة ج ذكر أمراء الشام والجزيرة لابن شداد- عز الدين- منشورات وزارة الثقافة 1975 ج1 قسم 1 ص174. الدر المنتخب في تاريخ مملكة حلب لابن الشحنة ص99. الكامل ج12 ص20. عند حديث ابن شداد عن المزارات التي في ظاهر حلب ص154. قال: "ومنها مشهد الحسين... ولما ملك صلاح الدين يوسف حلب زاره في بعض الأيام وأطلق له عشرة آلاف درهم.
(66) حركة التصوف الإسلامي، محمد ياسر شرف- دمشق 1984 وزارة الثقافة ص41.
(67)الفتح القسي ص659.
(68)الروضتين ج2- ص215.
(69)الظاهر بيبرس، د.سعيد عبد الفتاح عاشور- أعلام العرب- دار الثقافة المصرية ص50.
(70)شذرات الذهب ج(5) ص.345.
(71)الأعلام، الزركلي. دار العلم للملايين ط8، 1989، ج1، ص175.
(72)الخطط والآثار، ج2، ص430. جاء في تاريخ الملك الظاهر لعز الدين بن شداد ت. أحمد حطيط 1983 ص271 "لما علم تغمده الله برحمته أن أفضل ما يتقرب به المتقرب إلى الله العظيم تعظيم أوليائه... ثابر على الوفود عليهم والتودد إليهم والقيام بحقوقهم والاهتداء بلوامع بروقهم وصحب جماعة متأدباً بآدابهم...".
(73)الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر، محي الدين بن عبد الظاهر ت. عبد العزيز الخويطر. الرياض 1967 ص238. (74)ويصفه ابن عبد الظاهر "بالصلاح وله كرامات معروفة... وكان له دور متميز في فتح أرسوف..." ويتابع القول: "وبعد الفتح زار السلطان قبور الصالحين ثم توجه إلى الحج وبقي كأحد الناس لا يحجبه أحد مصلياً وطائفاً ثم عمد إلى الكعبة شرفها الله تعالى فغسلها بيده وحمل الماء في القرب على كتفه وغسل البيت الشريف وكل من رمى إليه إحرامه غسله له بما ينصب من الكعبة الشريفة ويرميه إلى صاحبه.
وفي النجوم الزاهرة ج7 ص180 تصدق الظاهر بعشرة آلاف أردب قمح في الفقراء والمساكين وأرباب الزوايا.
(75)الروض الزاهر، ص239.
(76)فوات الوفيات، ابن شاكر الكتبي. ت. إحسان عباس بيروت دار صادر، ج2، ص243.
(77)الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المائة السابعة، ابن الفوطي البغدادي بيروت 1987 دار الفكر الحديث، ص188.
(78)راجع بحوث الاستشراق. وانظر مجلة الوحدة (المغربية) عدد 96 أيلول 1992 مقال: "الاستغراب للتحرر عن تبعية المعرفة الاستشراقية". خلص فيه كاتبه إلى القول إن الاستشراق ليس علماً بل هو سلاح في أيدي الدول الغربية للهيمنة وشارك فيه كل الباحثين من دول الغزو الحديث وأن نقد الاستشراق جزء من حركة التحرر العربي.
(79)معيد النعم، التاج السبكي ص119 اقتبسه محمد زغلول سلام في كتابه الأدب في العصر المملوكي.
(80)غربة الإسلام، علي بن ميمون –مخطوط- مكتبة الأسد الوطنية رقم 7828، قيل عن مؤلفه أنه مجدد القرن التاسع الهجري. در الحبب، ابن الحنبلي ترجمة رقم 958.
(81)شذرات الذهب ج(8) ص81.الأعلام ج5ص 27.
(82)انظر الكتاب القيم: حقائق عن التصوف، عبد القادر عيسى، حلب 1970 مطبعة البلاغة ص585.
(83)الأعلام ج6، ص252.
(84)وفيات الأعيان، ج4، ص217.
(85)انظر نص الكتاب في عصر المرابطين والموحدين في المغرب والأندلس، محمد عبد الله عنان مصر 1964 لجنة التأليف والترجمة والنشر. ط1، ص41.
(86)انظر الفتوى كاملة المرجع السابق، ص530.
(87)انظر مثلاً، نظم الجنان، ابن قطان المراكشي. ت. محمود علي مكي بيروت 1990، ص73، وفيات الأعيان ج(5)، ص46، تاريخ الدول الإسلامية د.أحمد السيد سليمان. ص53.
(88)المعجب في تلخيص أخبار المغرب، عبد الواحد المراكشي. القاهرة 1949 مطبعة الاستقامة ص178.
(89)المعجب. ص99.
(90)وفيات الأعيان ج(5)، ص55.
(91)نفس المصدر. ص47.
(92)المعجب. ص195.
(93)التقاط الدرر ومستفاد المواعظ والعبر، محمد الطيب القادري. ت. هاشم العلوي القاسمي. بيروت 1981 دار الآفاق الجديدة ص99، وما بعدها.
(94)المغرب العربي، د.صلاح العقاد. القاهرة 1962، مكتبة الأنجلو المصرية ص53، التقاط الدرر ص52 وما بعدها.
(95)سيرة الغزالي وأقوال المتقدمين فيه، عبد الكريم عثمان. دمشق دار الفكر ص122. د.ت.
(96)حاضر العالم الإسلامي، لوثروب ستوارد. شكيب أرسلان (المعلق) القاهرة 1352هـ مطبعة مصطفى البابي الحلبي ج(2) ص367.
(97)الأعمال الكاملة، محمد عبده. ت. محمد عمارة بيروت 1972 المؤسسة العربية للدراسات والنشر ج(3) ص530.
(98)وقد نص الإمام العز بن عبد السلام على تفضيل العارفين بالله من أهل التصوف على العارفين بأحكام الله بدليل ما يجريه الله على أيديهم من كرامات ولا يجري شيئاً من ذلك على يد الفقهاء إلا أن يسلكوا طريق العارفين ويتصفوا بأوصافهم. انظر الفتاوى المصرية. اقتبسه علي الفقير في رسالته ج(1) ص130 (انظر هامش رقم 35) وجدير بالذكر أنه حصلت للعز كرامات كثيرة خصوصاً أثناء غزو الأفرنج لمصر (... فلما رأى الشيخ حال المسلمين ن
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس