جزاك الله خيرا
وقد قرأت في كتاب حكايا اصوفية لمفتي سوريا السابق الشيخ أبو اليسر عابدين "كان من حفظة القرآن وهو الذي نقرأ اسمه اليوم على المصاحف الشامية" قرأت قصة جميلة عن شعبة وهو الراوي الثاني لقراءة عاصم بن أبي النجود بعد حفص بين سليمان الدوري:
عندما حضرته الوفاة أغمض عينيه فبكته أخته, ففتح عينيه ونظر إليها وقال: أتبكينني!!! لقد ختمت القرآن الكريم في هذه الزاوية سبعة عشر ألف مرة.
وهناك الكتاب الرائع للإمام الجليل بركة زمانه أبو زكريا النووي اسمه التبيان في آداب حملة القرآن, من خير الكتب التي ألفت في هذا المجال
رضي الله عنهم ووفقنا للعمل بكتاب الله وحفظ حرماته