الموضوع: دلائل الخيرات
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-10-2010
  #9
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي

حزب يَوْمُ الْجُمُعَةِ
في الصلاة والسلام على حضرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم



اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ الْعَظِيمِ، وَبِحَقِّ نُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ، وَبِحَقِّ عَرْشِكَ الْعَظِيمِ وَبِمَا حَمَلَ كُرْسِيُّكَ مِنْ عَظَمَتِكَ وَجَلَالِكَ وَجَمَالِكَ وَبَهَائِكَ وَقُدْرَتِكَ وَسُلْطَانِكَ، وَبِحَقِّ أَسْمائِكَ الْمَخْزُونَةِ المَكْنُونَةِ الَّتِى لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ. اللَّهُمَّ وَأَسْأَلُكَ بالْاِسْمِ الَّذِي وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْل فَأَظْلَمَ، وَعَلَى النَّهَارِ فاسْتَنَار وَعَلَى السَّمَوَاتِ فاسْتَقَلَّتْ، وَعَلَى الْأَرْضِ فاسْتَقَرَّتْ، وَعَلَى الْجِبَالِ فأَرْسَتْ، وَعَلَى الْبِحَارِ وَالْأَوْدِيَةِ فَجَرَتْ، وَعَلَى الْعُيُونِ فَنَبَعَتْ، وَعَلَى السَّحَابِ فأَمْطَرَتْ. وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِالْأَسْمَاءِ المَكْتُوبَةِ فِى جَبْهَةِ إِسْرَافِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ المَكْتُوبَةِ فِى جَبْهَةِ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَعَلَى المَلَائِكَةِ المُقَرَّبِينَ. وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِالْأَسْمَاءِ المَكْتُوبَةِ حَوْلَ الْعَرْشِ، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِالْأَسْمَاءِ المَكْتُوبَةِ حَوْلَ الْكُرْسِيِّ، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِالْاِسْمِ المَكْتُوبِ عَلَى وَرَقِ الزَّيْتُونِ، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بالْأَسْمَاءِ الْعِظَامِ الَّتِى سَمَّيْتَ بِهَا نَفْسَكَ مَا عَلِمْتُ مِنْها وَمَا لَمْ أَعْلَمْ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا نُوحٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاكَ بِهَا هُودٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاكَ بِهَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاكَ بِهَا صَالِحٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاكَ بِهَا يُونُسُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِي دَعَاكَ بِهَا أَيُّوبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا يَعْقُوبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا يُوسُفُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا هارُونُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا شُعَيْبٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا إسْمَاعِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا دَاوُدُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا سُلَيْمَانُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا زَكَرِيَّا عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا يَحْيَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا أَرْمِيا عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا شَعْياءُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا إِلْيَاسُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا الْيَسَعُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا ذُوالْكِفْلِ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا يُوشَعُ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا (سَيِّدُنا) مُحَمَّدٌ ﷺ وَعَلَى جَمِيعِ النَّبِيِّينَ وَالْمرْسَلِينَ أنْ تُصَلِّيَ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدِ نَبِيِّكَ عَدَدَ مَا خَلَقْتَهُ مِنْ قَبْلِ أنْ تَكُونَ السَّمَاءُ مَبْنِيَّةً، والأَرْضُ مَدْحِيَّةً، وَالْجِبَالُ مُرْسِيَةً، وَالْبِحَارُ مُجْرَاةً، وَالْعُيُونُ مُنْفَجِرَةً، وَالْأَنْهَارُ مُنْهَمِرَةً، وَالشَّمْسُ مُضْحِيةً، وَالْقَمَرُ مُضِيئًا ،وَالْكَوَاكِبُ مُسْتَنِيرَةً، كُنْتَ حَيْثُ كُنْتَ لَا يَعْلَمُ أَحَدٌ حَيْثُ كُنْتَ إِلاّ أنتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ حِلْمِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ عِلْمِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ كَلِمَاتِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ نِعْمَتِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ سَمَاوَاتِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ أَرْضِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ عَرْشِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ زِنَةَ عَرْشِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ فِى أُمِّ الْكِتَابِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ فِى سَبْعِ سَمَوَاتِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا أَنْتَ خَالِقٌ فِيهِنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ قَطْرَةٍ قَطَرَتْ مِنْ سَمَوَاتِكَ إِلَى أَرْضِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ يُسَبِّحُكَ، وَيُهَلِّلُكَ، وَيُكَبِّرُكَ وَيُعَظِّمُكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَنْفَاسِهِمْ وَألْفَاظِهِمْ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ نَسَمَةٍ خَلَقْتَهَا فِيهِمْ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ السَّحَابِ الجَارِيَةِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرِّيَاحِ الذَّارِيَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا هَبَّتْ عَلَيْهِ الرِّيَاحُ وَحَرَّكَتْهُ مِنَ الأَغْصَانِ وَالأَشْجَارِ وَالأَوْرَاقِ وَالثِّمَارِ وَجَمِيعِ مَا خَلَقْتََ عَلَى أَرْضِكَ وَمَا بَيْنَ سَمَوَاتِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ نُجُومِ السَّمَاءِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ أَرْضِكَ مِمَّا حَمَلَتْ وَأَقَلَّتْ مِنْ قُدْرَتِكَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ فِى سَبْعِ بِحَارِكَ مِمَّا لَا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلَّا أَنْتَ وَمَا أَنْتَ خَالِقُهُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مِلْءِ سَبْعِ بِحَارِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ زِنَةَ سَبْعِ بِحَارِكَ مِمَّا حَمَلَتْ وَأَقَلَّتْ مِنْ قُدْرَتِكَ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَمْوَاجِ بِحَارِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرَّمْلِ وَالْـحَصَى فِى مُسْتَقَرِّ الأَرَضِينَ وَسَهْلِهَا وَجِبَالِها مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ اضْطِرَابِ الْمِيَاهِ الْعَذْبَةِ وَالْمِلْحَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ، وصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَهُ عَلَى جَدِيدِ أَرْضِكَ فِى مُسْتَقَرِّ الأَرَضِينَ شَرْقِهَا وَغَرْبِهَا، سَهْلِها وَجِبَالِـهَا، وَأَوْدِيَتِهَا وَطَريقِهَا، وَعَامِرِهَا وَغَامِرِهَا إِلَى سَائِرِ مَا خَلَقْتَهُ عَلَيْهَا وَمَا فِيهَا مِنْ حَصَاةٍ وَمَدَرٍ وَحَجَرٍ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ عَدَدَ نَبَاتِ الأَرْضِ مِنْ قِبْلَتِهَا وشَرْقِهَا وَغَرْبِهَا، وَسَهْلِهَا وَجِبَالِهَا، وَأَوْدِيَتِهَا وَأَشْجَارِهَا، وثِمَارِهَا وَأَوْرَاقِها وَزُرُوعِهَا، وَجَمِيعِ مَا يَخْرُجُ مِنْ نَبَاتِهَا وَبَرَكاتِهَا مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ مِنَ الْجِنِّ وَالإنْسِ وَالشَّيَاطِينِ وَمَا أَنْتَ خَالِقُهُ مِنْهُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ شَعْرَةٍ فِى أَبْدَانِهِمْ، وَفِى وُجُوهِهِمْ وَعَلَى رُؤُوسِهِمْ مُنْذُ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ خَفَقَانِ الطَّيْرِ وَطَيَرَانِ الْجِنِّ وَالشَّيَاطِينِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ بَهِيمَةٍ خَلَقْتَهَا عَلَى جَدِيدِ أَرْضِكَ مِنْ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ فِى مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا مِنْ إِنْسِهَا وَجِنِّهَا مِمَّا عُلِمَ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلَّا أَنْتَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ خُطَاهُمْ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ يُصَلِّى عَلَيْهِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْقَطْرِ وَالْـمَطَرِ وَالنَّبَاتِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّد عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ. اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ فِى اللَّيْل إِذَا يَغْشَى، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ فِى النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ فِى الآخِرَةِ وَاْلأُولَى، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ شَابَّا زَكِيَّا، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ كَهْلاً مَرْضِيًّا، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مَنْذُ كَانَ فِى المَهْدِ صَبِيَّا، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنَ الصَّلَاةِ شئٌ. اللَّهُمَّ وَأعْطِ (سَيِّدَنا) مُحَمَّداً المَقامَ المَحْمُودَ الَّذِي وَعَدْتَهُ، الَّذي إِذَا قَالَ صَدَّقْتَهُ، وَإِذَا سَأَلَ أَعْطَيْتَهُ. اللَّهُمَّ وَأَعْظِمْ بُرْهَانَهُ وَشَرِّفْ بُنْيَانَهُ وَأَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَبَيِّنْ فَضِيلَتَهُ، اللَّهُمَّ وَتَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ فِى أُمَّتِهِ، وَاسْتَعْمِلْنا بِسُنَّتِهِ، وَتَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ، وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِ وَتَحْتَ لِوَائِهِ،وَاجْعَلْنَا مِنْ رُفَقائِهِ، وَأَوْرِدْنَا حَوْضَهُ، وَاسْقِنَا بِكأْسِهِ، وَانْفَعْنَا بِمَحَبَّتِهِ، اللَّهُمَّ آمِينَ، وَأَسْأَلُكَ بأَسْمَائِكَ الَّتِي دَعَوْتُكَ بِهَا أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا وَصَفْتُ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلَّا أَنْتَ، أَنْ تَرْحَمَنِي وَتَتُوبَ عَلَىَّ، وَتُعَافِيني مِنْ جَمِيعِ الْبَلاءِ وَالْبَلْوَاءِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَ الْـمُؤْمِنِينَ وَالْـمُؤْمِنَاتِ، والْـمُسْلِمِينَ وَالْـمُسْلِمَاتِ، الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأََمْوَاتِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِعَبْدِكَ (قَارِئِهَا مَعَ خَادِمِهَا) الْـمُذْنِبِ الْـخَاطِئِ الضَّعِيفِ، وَأَنْ تَتُوبَ عَلَيْهِ إنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.اللَّهُمَّ آمِينَ يَا رَبِّ الْعَالَمينَ - قَالَ رَسُولُ اللَّـهِ ﷺ " مَنْ قَرَأَ هذِهِ الصَّلَاةَ مَرَّةً وَاحِدَةً كَتَبَ اللَّـهُ لَهُ ثَوَابَ حَجَّةٍ مَقْبُولَةٍ وَثَوَابَ مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مِنْ وَلَدِ إسْمَاعِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَيَقُولُ اللَّـهُ تَعَالى: يَا مَلاَئِكَتِي هذَا عَبْدٌ مِنْ عِبادِي أكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَى حَبِيبِي مُحَمَّدٍ فَوَعِزَّتِي وَجَلاَلِي وَجُودِي وَمَجْدِي وَارْتِفاعِي لأُعْطِيَنَّهُ بِكُلِّ حَرْفٍ صَلَّى عَلَى حَبِيِبِى مُحَمَّدٍ قَصْرَاً فِى الْـجَنَّةِ، وَلَيَأْتِيَنِّى يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَحْتَ لِوَاءِ الْـحَمْدِ، نُورُ وَجْهِهِ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ، وَكَفُّهُ فِى كَفِّ حَبِيبِى مُحَمَّدٍ " هَذَا لِمَنْ قَالَهَا كُلَّ يَوْمِ جُمُعَةِ لَهُ هَذَا الْفَضْلُ، وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ. وفى رواية - اللَّهُمَّ إِنِي أَسْأَلُكَ بِحَقْ مَا حَمَلَ كُرْسِيـُّكَ مِنْ عَظَمَتِكَ وَقُدْرَتِكَ وَجَلاَلِكَ وَبَهَائِكَ وَسُلْطَانِكَ، وَبِحَقْ اسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الِّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَأَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ، وَاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَبْدَكَ وَرَسُولِكَ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمَكَ الَّذِي وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيلِ فَأَظْلَمَ، وَعَلَى النَّهَارٍ فَاسْتَنَارَ، وَعَلَى السَمَاوَاتِ فاسْتَقَلَّتْ، وَعَلَى الأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ، وَعَلَى الْجِبَالِ فَرَسَتْ، وَعَلَى الصَّعْبَةِ فَذَلَّتْ، وَعَلى مَاءِ السَمَاءِ فَسَكَبَتْ، وَعَلَى السَّحَابِ فَأَمْطَرَتْ، وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ (سَيِّدُنَا) مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ آدَمُ نَبِيُّكَ، وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ أَنْبِيَاؤُكَ وَرُسُلُكَ وَمَلاَئِكَتُكَ المُقَرَّبُونْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ، وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ أَهْلُ طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آَلِ (سَيِّدِنَا) مَحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ مِنْ قَبْلِ أنْ تَكُونَ السَّمَاءُ مَبْنِيَّةً، وَالْأَرْضُ مَطْحِيَّةً وَالْجِبَالُ مُرْسِيَةً، وَالْعُيُونِ مُنْفَجِرَةً، وَالأَنْهارُ مُنْهَمِرَةً وَالشَّمْسُ مُضْحِيَةً وَالْقَمَرُ مُضِيئًا وَالْكَوَاكِبُ مُنِيرَةً. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ عِلْمِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ حِلْمِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا أَحْصَاهُ اللَّوْحُ الْمَحْفَوظُ مِنْ عِلْمِكَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ فِى أُمِّ الْكِتابِ عِنْدَك، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ سَمَوَاتِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ أَرْضِكَ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ مِلْءَ مَا أَنْتَ خَالِقُهُ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ صُفُوفِ الْـمَلاَئِكَةِ وَتَسْبِيحِهِمْ وَتَقْدِيسِهِمْ وَتَحْمِيدِهِمْ وَتَمْجِيدِهِمْ وَتَكْبيرِهِمْ وَتَهْلِيلِهِمْ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ السَّحَابِ الجَارِيَةِ، والرِّيَاحِ الذَّارِيَةِ، مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ سَمَوَاتِكَ إِلَى أَرْضِكَ وَمَا تَقْطُرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا هَبَّتْ الرِّيَاحُ وَعَدَدَ مَا تَحَرَّكَتِ الْأَشْجَارُ وَالْأَوْرَاقُ وَالزَّرْعُ وَجَمِيعِ مَا خَلَقْتَ فِى قَرَارِ الْحِفْظِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْقَطْرِ وَالمَطَرِ وَالنَّباتِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ النُّجُومِ فِى السَّمَاءِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ فى بِحَارِكَ السَّبْعَةِ مِمَّا لاَ يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلَّا أَنْتَ، وَمَا أَنْتَ خَالِقُهُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرَّمْلِ وَالحَصَى فِى مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِهَا. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ، وَمَا أَنْتَ خَالِقُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَنْفَاسِهِمْ وَألْفَاظِهِمْ وَأَلْـحَاظِهِمْ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ طَيَرَانِ الْجِنِّ وَالمَلاَئِكَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الطُّيُورِ وَالْهَوَامِّ وَعَدَدَ الْوُحُوشِ وَالْآكَامِ فِى مَشَارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِهَا. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الأحْيَاءِ وَاْلأَمْوَاتِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْل، وَمَا أَشَرَقَ عَلَيْهِ النَّهارُ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ يَمْشِى عَلَى رِجْلَيْنِ، وَمَنْ يَمْشِى عَلَى أرْبَعٍ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ، وَالمَلاَئِكَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ كَمَا يَجِبُ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ كَمَا يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى شَيْءٌ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ فِى الأَوَّلِينَ وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ فى َالآخِرِينَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ فِى الْـمَلَإِ الْأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ مَا شَاءَ اللَّـهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّـهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ.
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادر حمود ; 07-15-2018 الساعة 03:13 PM
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس