جزاك الله خيرا أخي الفراتي.
لم اتمكن من قراءة الموضوع كاملا, لكن لي انتقاد -طبعا ليس لك ولكن لابن القيم-
اقتباس:
فالصلاة المقبولة، والعمل المقبول أن يصلِ العبد صلاة تليق بربه عز وجل، فإذا كانت صلاة تصلح لربه تبارك وتعالى وتليق به، كانت مقبولة.
|
وهل يقدر العبد أن يصلِي صلاة تليق بالله, أعمالنا لا تليق بالله مهما بلغت, ولكن نرجو أن يقبلها تفضلا علينا ورحمة بنا.
هذا خلاصة كلام سيدنا الشيخ أحمد الجامي في وصاياه.
هناك كتاب اسمه "مسطور الإفادة بما يعين على الحضور في العبادة" للأسلافي الشافعي, وهو من صوفية اليمن, اختصره من كتاب مولانا الإمام الغزالي "إحياء علوم الدين", طبعته دار المنهاج, مفيد جدا في هذا الباب.
تقبل مروري