رد: الاسلام والاستعمار والهوية فى دول ساحل الصحراء
(101) د: عبد الله عبد الرازق، نظم الحكم الاستعمارية ، مرجع سابق، ص ص 80- 81
[102] أحمد طاهر، مرجع سابق، ص ص 195- 196
[103] د: عبد الله عبد الرازق، نظم الحكم الاستعمارية...، مرجع سابق ص ص 73-75
وكذلك انظر Liebenow, op. cit, p 29
[104] د: الهام ذهنى، مرجع سابق، ص 217
[105] حول تلك السياسات والتطورات انظر:-
Hatch,op.cit, pp: 45-60
وانظر أيضاً: Liebenow, op.cit, pp: 28-30
[106] د. عبد الله عبد الرازق ، نظم الحكم الاستعمارية...، مرجع سابق، ص 74
[107] انظر حول سياسة الاستيعاب الفرنسية مقارنة بسياسة البرتغال وآثارها
J.A.Ajayi and J.B.Webster: “The Emergence of A new Elit in Africa” : in Anene and Brown (eds)., op.cit, pp: 154- 155
[108] د: الهام ذهنى ، مرجع سابق، ص 218- 220
[109] المرجع السابق، ص 219
[110] المرجع السابق، 219- 220 حول اختلاف وابتعاد نظرية ومبادئ سياسة الاستيعاب عند التطبيق انظر:-
Liebenow, op.cit, p: 29
وانظر حول أسباب نجاح أو فشل سياسة الاستيعاب
AJAI and Webster, op.cit, p : 160.
[111] اعتمدنا بالأساس فى عرض هاتين الرؤيتين على:-
ADU. Boahen, op.cit,pp782: 809
وكذلك
Liebenow, op.cit, pp 13-44
[112] Boahen, op.cit, p 784
liebenow, op.cit, p: 39
[113] Boahen, op.cit, p 785
[114] لا شك أن المجتمعات الإسلامية كانت فى مقدمة المجتمعات التى بلغت شأناً فى التطور الحضارى إبان هذه الحقبة حتى أن المستعمر الفرنسى لم يجد يد فى خاتمة المطاف من الاستعانة والتعامل مع المؤسسات الإسلامية القائمة لما يخدم صالح فرنسا ، وهو الأمر الذى كان البريطانيون قد سبقوهم إليه فى مستعمراتهم. انظر فى ذلك
C.C Stewart., “Islam ‘ , in Andrew Robert (ed)., The Colonial Moment in Africa (Cambridge: Cambridge University Press. 1990) pp 202-223
وانظر ايضاً
Adu Boahen (ed), op, cit, p: 519
[115] Ibid, p 785
[116] Ibid, 786- 787 وانظر د: عبد الله عبد الرازق ، نظم الحكم الاستعمارية...، مرجع سابق، ص 62-63
[117] المرجع السابق، ص 64 وكذلك.Boahen, op cit, p: 787
وانظر كذلك
George B.N Ayittey, Indigenous African Institutions. (New York: Transnational Publishers. Inc 1991) pp 386.
[118] حول العلاقة المتبادلة بين الاستعمار والمسيحية
Richard Gray , “Christianity” in Anderw Roberts (ed).,op.cit, pp 140-150
وعن العلاقة مع الدين الإسلامى من جانب والمستعمر على اختلاف مذاهبه من جانب آخر أنظر:-
Stewart,op.cit,202-207
[119] Boahen,op.cit, p: 795
[120] Ibid.p: 797 وكذلك انظر Liebenow, op.cit,p41
[121] Ibid.p: 40 وانظر أيضاً Ayittey, op.cit, pp 384: 390
[122] Boahen,op.cit, p: 801
[123] Ibid.pp: 798: 801
[124] Liebenow, op.cit,p41
[125] Ibid.p: 39
[126] Ibid.p: 42
[127] Ibid.p: 40، ولمزيد من التفاصيل حول تلك النقطة وهذه الأثار انظر
Boahen,op.cit, pp: 790-800
[128] Ibid, p: 791
[129] Idem
[130] راجع الفصل الأول والثانى من الدراسة
[131] Liebenow, op.cit, p41
[132] Ajayl and Webster, op.cit, p : 160
هذا ومما تجدر الإشارة إليه أن فرنسا قد عمدت إلى تجنب استخدام اللغة العربية فى المعاملات الرسمية واستبدلت بها اللغة الفرنسية ، أكثر من ذلك أكدت الحكومة الفرنسية فى سياستها على أنها لن تسمح للحكام المسلمين أن يفرضوا أرائهم على غير المسلمين أو يحكموهم ، الأمر الذى حاولت ترسيخه عبر محاولات جمع وتقنين الأعراف والتقاليد الأفريقية لتكون بمثابة حاجز فى مواجهة انتشار الإسلام وتقاليده . على أن الجدير بالذكر أن هذه السياسة قد فشلت فى تحقيق أهدافها الأمر الذى دفع فرنسا إلى التحول عنها على نحو ما ورد فى المتن من البحث. انظر
Boahen (ed),op.cit, pp: 521-522.
[133] Liebenow, op.cit,p 30