أنت غير مسجل في منتدى الإحسان . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           الحَمْدُ لله الذِي عَافَانِي في جَسَدِي ورَدَّ عَلَيَّ رُوحِي، وأَذِنَ لي بِذِكْرهِ           

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 07-14-2010
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,217
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي الإمام علي زين العابدين عليه السلام

الإمام علي زين العابدين (عليه السلام)

كلمة السر المحمدية وغصن الشجرة السرمدية ، علم العارفين وزين العابدين ، وقرة عين المحبين .

اسمـه
علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب .
لقبه
زين العابدين – لفرط عبادته .
علي الاصغر – تمييزاً عن أخيه علي الاكبر الذي استشهد في كربلاء .
ذو الخيرتين – فخيرته من العرب قريش ومن العجم فارس .
السجاد – لكثرة سجوده .
وذو الثفنات – لما كان في وجهه من أثر السجود .
كنيته
أبو الحسين – أبو محمد – أبو عبدالله .
ولادته
ولد في الكوفة سنة 38 هجرية .
أولاده
محمد الباقر – عبد الله الباهر – وهما من السيدة فاطمة بنت الحسن بن علي . وزيد والحسن والحسين الأصغر وعبد الرحمن وسليمان . ومن بناته ، خديجة وفاطمة وعلية وأم كلثوم .
امـه
سلافة بنت يزدجر آخر ملوك الفرس ولقبها ( شهرناه ) وقد وقعت مع اختيين لها ضمن سبايا الفرس .
طريقته
الطريقة العلية أخذها من والده الحسين الرمز .
معاصريه
الشيخ الحسن البصري ، وسالم بن عبدالله بن عمر ، والقاسم بن محمد بن ابي بكرالصديق والزهري والشعبي وابن سيرين .
مسكنه
المدينة المنورة .
حياته الروحية وتصوفه
لقد كان سليل بيت النبوة الإمام زين العابدين علم للعارفين ومناراً يهتدي به كل من قُدّرِ له ان يشم رائحة الحقيقة ومثالاً كاملاً يعلمنا مايجب ان يكون بين العبد وربه فقد كان مثال الخاشع المتبتل لربه والمحب الهائم به وكانت تأخذه عن نفسه جذبات يغيب فيها عن حسه وعن الدنيا كلها كما كان الحبيب المصطفى يقول : ( لي مع الله ساعة لا يسعني فيها نبي مرسل ولا ملك مقرب ) أنه شوق النور إلى أصله وحنين الجزء إلى كله يفيض الحبيب إلى محبوبه ما شاء من العلوم والأسرار .
وقال في ذلك :-
اني لأكتم من علمي جواهـره كي لا يرى العلم ذو جهل فيفتـتـنا
يارب جوهر علم لو أبوح بـه لقـيل لي أنت مـمن يعـبد الوثـنا
ولأستحل رجال دينون دمــي يرون أقـبح ما يأتـونــه حسـنا

ومن حالاته الروحية الخاصة هذه ، أخترنا الشواهد التالية :-
- كان إذا توضأ أصفر وجهه ، فيقول له أهله ماهذا الذي يعتادك في الوضوء ؟
فيقول : أتدرون بين يدي من أقوم ؟ .
- وقرب إليه طهره مرة في وقت ورده فوضع يده في الاِناء ليتوضأ ثم رفع رأسه فنظر إلى السماء والقمر والكواكب فجعل يتفكر في خلقها حتى أصبح وأذن المؤذن ويده في الاناء ولم يشعر ؟ .
- وكان إذا قام في صلاته غشى لونه لون آخر … وكان يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ؟ .
- وقع حريق في بيته وهو ساجد، فجعلوا يقولون : يا ابن رسول الله النار يا ابن رسول الله النار، فما رفع رأسه حتى طفئت فما شعر بها.
ومن ناحية ثانية فقد كان لحياة الإمام الروحية جانب آخر من الحالات الخاصة وقد تجسدت من خلال علاقته مع أهله ومريديه وأصحابه بل وحتى مع حساده ومخالفيه وانها لتعكس بحق لكل ذي لب مدى صفاء مرآة هذا الإمام العظيم ومدى نقاء سريرته وطهارة نفسه المستفادة من نور جده الاعظم .
لقد كان حضرة الإمام ملاذاً للفقراء والمحتاجين ، مراعياً لهم ومتسامحاً معهم ، نذكر من ذلك الشواهد التالية :-
- كان لا يأكل مع أمه في صفحة واحدة .
فيقول : أخشى ان تسبق يدي إلى ما سبقت عينها إليه ؟ .
- وكان يحمل جراب الخبز على ظهره بالليل فيتصدق به .
ويقول : أن صدقة السر تطفىء غضب الرب… وكان إذا ناول الصدقة للسائل ، قبَّلَهُ ثم ناوله ؟.
وكان ناس من أهل المدينة يعيشون لا يدرون من أين معاشهم ، فلما مات فقدوا ما كانوا يؤتون به في الليل ؟.
- تكلم فيه رجل وأفترى عليه .
فقال له : اِن كُنتُ كما قُلتَ فأستغفر الله واِن لم أكن كما قلت فالله يغفر لك ، فقبل رأسه .
وقال : جُعلت فداك ، لست كما قلت . فأغفر لي .
قال : غفر الله لك .
فقال الرجل : الله يعلم حيث يجعل رسالته ؟ .
- حج هشام بن عبد الملك قبل ان يلي الخلافة فأجتهد أن يستلم الحجر فلم يتمكن من ذلك لأزدحام الناس فلما جاء علي بن الحسين فوقف له الناس وتنحوا حتى أستلم الحجر .
فقال الناس لهشام : من هذا ؟
فقال وهو مغتاظاً : لا أعرفه . فتصدى له الفرزدق .
وقال :-
هذا أبن خـير عباد الله كـلهـم هـذا التقي النقي الطاهر العلم
هذا الذي تعرف البطحاء وطأـته والبيـت يعرفـه والحل والحرم
يكاد يـمسكه عرفان راحــته رُكـنُ الحطيم إذا ماجاء يستلم
إذا رأتـه قريـش قال قائـلـها إلى مكـارم هذا ينـتهي الكرم
هذا أبن فاطمة إن كنت جاهـه بجدّه أنبـياء الله قـد ختـموا
وليس قولك من هذا ؟ بضائـره العرب تعرف من أنكرت والعجم

إمامته لأهل الطريقة
لقد كان الإمام زين العابدين هو إمام الكل في الحقيقة ، والمربي الكامل لأهل الطريقة ، والوارث الروحي الذي ورث أباه السبط الشهيد وجده الإمام علي كرم الله وجهه في العلم والزهد والعبادة ، في الطريقة والحقيقة ومن خلال هذه الصفوة من السلسلة الذهبية ، استفاضت واستسقت منها معظم الطرق الصوفية ونال من نفحاتها المباركة الكثير من أهل الذوق والعرفان وأئمة التحقيق والإيقان .
وكان له أوراد يعلمها لمريديه ويرغبهم بالاقتباس من بركة أنوارها ليستعينوا بها على السلوك لطريق الله .
كان عارفاً بخفايا النفس وعلومها ومدارجها وكيفية مجاهدتها وتزكيتها وكان يعلم مريديه واتباعه سبل الارتقاء بها إلى معارج القدس .
وكان يأخذ بيد مريديه ليجتاز بهم عقبات الطريق والتي اعتبر الدنيا أول هذه العقبات وكان يحذرهم منها ومن فتنتها والركون لها ويكشف لهم عن أنيابها .
كراماته وبركاته
كرامات سيدنا زين العابدين ومنار المتقين ، كثيرة لا تعد ولا تحصى . كيف لا وقد قال الله فيهم:إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرافكان لهم من الله ، التصريف والمشيئة ، في أنفسهم وفي غيرهم ، ولكنهم أختاروا التسليم والتفويض ووكلوا أمورهم لما يختاره الحبيب لهم أقتداء بحضرة المصطفى حين قال : (أفلا أكون عبداً شكورا) ومن الشواهد على ذلك :-
- حمله عبد الملك بن مروان مقيداً من المدينة ووكل به من يحفظه فدخل عليه الإمام الزهري لوداعه فبكى .
وقال : وددت أني مكانك .
فقال : أتظن ذلك يكربني ؟
لو شئت لما كان وانه ليذكرني عذاب الله:: ت:: ثم أخرج رجليه من القيد ويديه من الغل ورماهما ثم أعادهما .
وكان صاحب علم رباني وكشوفات ظاهرة للعيان منها :-
- كتب عبد الملك إلى الحجاج بن يوسف .
أما بعد : فأنظر دماء بني عبد المطلب فأجتنبها فأني رأيت آل سفيان لما ولغوا بها لم يلبثوا إلا قليلا ، وبعثه إلى الحجاج سراً.
وقال له : أكتم ذلك فكوشف به الإمام زين العابدين حين كتابته ، فكتب إلى عبد الملك .
أما بعد : فأنك كتبت في يوم كذا من شهر كذا إلى الحجاج سراً في حقنا بني عبد المطلب بكذا وكذا وقد شكر الله لك ذلك وبعث به مع غلامه في يومه ، فلما وقف عبد الملك عليه ، وجد تاريخه موافقاً لتاريخ كتابته للحجاج ومخرج الغلام موافقاً لخروج رسوله للحجاج ، فسر لذلك وأرسل اليه مع غلامه بوقر راحلته دراهم وكسوة وسأله الدعاء .
انتقاله
انتقل الإمام زين العابدين إلى دار الحق والشهود عام (94) هجرية عن عمر (58) عام ودفن بالبقيع مع عمه الحسن .



موقع الكسنزان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

المصادر :
- شذرات الذهب - ج1 - ص104 – 105 .
- تهذيب الاسماء واللغات - ج1 - ص343 .
- أهل البيت – توفيق أبو علم- ص424 – 425 .
- تاريخ اليعقوبي - ج1 - ص 303 .
- أضواء تاريخية على أسرة النبي وأهل البيت - ص 114.
- أسرة النبي وأهل البيت – محمد اسماعيل - ص115 .
- وفيات الاعيان - ج2 - ص431 .
- الطبقات الكبرى – الشعراني - ج1 - ص31 .
- الكواكب الدرية – المناوي- ج1 - ص139 140 .
- أهل البيت – توفيق أبو علم - ص426 .
- الكواكب الدرية – المناوي - ج1 - ص139 – 140 .
- حلية الأولياء – الاصبهاني - ج3 - ص135 – 137 .
- جمهرة الأولياء – محمود أبو الفيض - ج2 - ص71 .
- صفة الصفوة – ابن الجوزي - ج2 - ص70 .
- مكارم الاخلاق - ص134- ص183 – 185 .
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 10-23-2011
  #2
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,217
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي علي بن الحسين . . أخلاق بيت النبوة

في رحاب التابعين
علي بن الحسين . . أخلاق بيت النبوة

هو منار القانتين زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، وذكر ابن كثير في “البداية والنهاية” أنه علي الأصغر بن الحسين، وأما علي الأكبر بن الحسين فقتل مع أبيه في كربلاء، وقد كُني بأبي الحسين، ويعد من الطبقة الثانية من التابعين، ولد بالمدينة المنورة ومات فيها، وعُرف عنه أنه كان عابداً وفياً زاهداً جواداً .

ويشير أبو نعيم الأصبهاني في كتاب “حلية الأولياء” إلى أن زين العابدين علي بن الحسين كان يجمع خصالاً عدة منها التواضع الشديد، حيث جاءه نفر فأثنوا عليه فقال: “ما أكذبكم وما أجرأكم على الله، نحن من صالحي قومنا وبحسبنا أن نكون من صالحي قومنا” . كما كان يتمتع بالحلم والعفو عمن أساء إليه، وفي ذلك يذكر أنه كان بينه وبين حسن بن حسن بعض الخلاف، فجاء حسن بن حسن إلى علي بن الحسين وهو مع أصحابه في المسجد فما ترك شيئاً من الكلام القبيح إلا قاله له، وعلي ساكت فانصرف حسن، فلما كان في الليل أتاه في منزله فقرع عليه بابه فخرج إليه فقال له علي: “يا أخي إن كنت صادقاً في ما قلت لي غفر الله لي، وإن كنت كاذباً فغفر الله لك، السلام عليكم” وولى، فتبعه حسن والتزمه من خلفه وبكى حتى رثي له، ثم قال: لا جرم لا عدت في أمر تكرهه، فقال علي: “وأنت في حل مما قلت لي” .

صدقات الليل

قال أبو نعيم الأصبهاني في “حلية الأولياء” إن علي بن الحسين لطالما اتصف بالورع في عبادته والخشية الشديدة من الله، فكان إذا قام إلى الصلاة أخذته رعدة فيقال له: مالك؟ فيقول: “ما تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي” . وقال فيه الزهري وفقاً لما ورد في “سير أعلام النبلاء” للذهبي: “ما رأيت قرشياً أورع منه ولا أفضل” .

وأشار ابن كثير في “البداية والنهاية” إلى أن علياً كان كثير إخراج الصدقات خاصة في الليل، وكان له قول مأثور في ذلك فيقول: “صدقة الليل تطفئ غضب الرب، وتنور القلب والقبر، وتكشف عن العبد ظلمه يوم القيامة” . وقال محمد بن إسحاق من أعلام المحدثين: كان ناس بالمدينة يعيشون لا يدرون من أين يعيشون، ومن يعطيهم؟ فلما مات علي بن الحسين فقدوا ذلك فعرفوا أنه هو الذي كان يأتيهم في الليل بما يأتيهم به، ولما مات وجدوا في ظهره وكتفيه أثر حمل الجراب إلى بيوت الأرامل والمساكين في الليل، وقيل: إنه كان يعول مئة أهل بيت بالمدينة ولا يدرون بذلك حتى مات .

وفي ما يتعلق بحبه الشديد للعلم أورد الذهبي في “سير أعلام النبلاء” أن علياً كان إذا دخل المسجد يتجه إلى الجلوس في حلقة زيد بن أسلم، فقال له نافع بن جبير بن مطعم: “غفر الله لك أنت سيد الناس تأتي لتجلس مع هذا العبد الأسود”، فقال له علي بن الحسين: “إنما يجلس الرجل حيث ينتفع، وإن العلم يطلب حيث كان” .

“هذا ابن فاطمة”

وذكر الأصبهاني في “الحلية” موقفاً لعلي بن الحسين مع هشام بن عبد الملك قائلاً: روي أن هشام بن عبد الملك حج في خلافة أخيه الوليد فطاف بالبيت، فلما أراد أن يستلم الحجر لم يتمكن حتى نصب له منبر فاستلم وجلس عليه، وقام أهل الشام حوله، فبينما هو كذلك إذ أقبل علي بن الحسين فلما دنا من الحجر ليستلمه تنحى عنه الناس إجلالاً له وهيبة واحتراماً وهو في بزة حسنة وشكل مليح، فقال أهل الشام لهشام: من هذا؟ فقال: لا أعرفه استنقاصاً به، لئلا يرغب فيه أهل الشام، فقال الفرزدق وكان حاضراً: أنا أعرفه فقالوا: ومن هو؟ فأشار الفرزدق يقول: هذا الذي تَعرِف البطحاءُ وطأتَه . . والبَيْتُ يَعْرِفه والحِل والحرمُ، هذا ابنُ فاطمةٍ إن كنتَ جاهله . . بجده أنبياءُ الله قد خُتِموا . فغضب هشام من ذلك وأمر بحبس الفرزدق، فلما بلغ ذلك علي بن الحسين بعث إلى الفرزدق باثني عشر ألف درهم فلم يقبلها، وقال: إنما قلت ما قلت لله ونصرة للحق وقياماً بحق رسول الله في ذريته، ولست أعتاض عن ذلك بشيء، فأرسل إليه علي بن الحسين يقول: “قد علم الله صدق نيتك في ذلك وأقسمت عليك بالله لتقبلنها” فتقبلها منه .

وذكر الذهبي في “السير” أن ابن الحسين ترك العديد من الأقوال المأثورة منها قوله: “سادة الناس في الدنيا الأسخياء الأتقياء، وفي الآخرة أهل الدين وأهل الفضل والعلم والأتقياء، لأن العلماء ورثة الأنبياء” . وقال أيضاً: “إن قوماً عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد، وآخرون عبدوه رغبة فتلك عبادة التجار، وآخرون عبدوه محبة وشكراً فتلك عبادة الأحرار الأخيار” .



http://www.alkhaleej.ae/portal/63924...9b3dd48d2.aspx
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 10-23-2011
  #3
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 20
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي رد: الإمام علي زين العابدين عليه السلام

رضي الله عن ال البيت والاصحاب فهم اصهار واحباب
__________________
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-03-2011
  #4
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,217
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: الإمام علي زين العابدين عليه السلام

اللهم امين ورضي عنا بجاههم
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دعاء الإمام الحسين عليه السلام يوم عرفة فراج يعقوب المناسبات الدينية واخبار العالم الاسلامي 0 09-10-2016 10:02 AM
دعاء الإمام زين العابدين‏ عليه السلام يوم عرفة : دعاء كاف وا فراج يعقوب المناسبات الدينية واخبار العالم الاسلامي 0 09-10-2016 08:55 AM
نوح عليه السلام الـــــفراتي المواضيع الاسلامية 5 04-24-2009 08:19 AM
لوط عليه السلام الـــــفراتي المواضيع الاسلامية 5 04-24-2009 08:18 AM
هجرة سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم وهجرة سيدنا المسيح عليه السلام نوح المواضيع الاسلامية 2 04-02-2009 07:16 PM


الساعة الآن 10:00 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir