أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الملك وله الحمد،يُحيي ويُميت،وهو حي لا يموت،بيده الخير وهو على كل شئ قدير           

القسم العام المواضيع العامة التي ليس لها قسم مخصص

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 08-19-2010
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي التعدد نعمة وليس نقمة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين


الحمدلله الذي أباح لعباده الزواج مثنى وثلاث ورباع، والصلاة والسلام على خير من طبق هذا التشريع وأفضل من عدل فيه. أما بعد:

فإن الله لا يشرع شيئاً إلا وفيه الصلاح والنفع للخلق، فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير، بعباده روؤف رحيم. وكذلك الرسول صلى الله عليه و سلم ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، فقوله حق وفعله كذلك، لأنه لا يعمل عملاً ما إلا بأمر من الله تعالى ولا يقر شيئاً يراه من أحد أصحابه إلا بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات، فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية، تطهيراً للمجتمع من الفساد واستبعاداً للرذائل وأماناً من القلق وحفظاً للحياة، كي تبقى سليمة من أدارن الأمراض ونتن الفواحش والآثام، لأن زيادة عدد النساء بلا أزواج مدعاة لانتشار الفسق والفجور والفاقة والأمراض الجسمية والنفسية من القلق والحيرة والشعور بالوحشة والكآبة وغير ذلك.

وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب.. أو لنتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟! هل سيقدم عليهم شاب في مقتبل عمره؟ وماذا لو أن الله لم يشرع التعدد ماهو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن نصف أو ربع رجل؟ فلهذا يتبين أن التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل وأنه ليس ظلماً للمرأة كما يظنه البعض، فالذي شرع التعدد هو الله - سبحانه وتعالى - الذي يقول في الحديث القدسي: { ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا } [رواه مسلم].

أيمكن أن يحرم الله الظلم ثم يبيح التعدد وفيه ظلم للمرأة؟ لايمكن ذلك أبداً! لأن الله هو الذي خلق المرأة وهو أعلم بحالها ويعلم أن التعدد لا يضرها" أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ" [الملك:14]، " قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللّهُ " [البقرة:140]. والله تعالى قد أباح التعدد لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج، ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه، ولمصلحة الأمة بكثرة نسلها، فهو تشريع من حكيم خبير، لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بكفر أو نفاق أو عناد.


التعدد في المجتمعات الأخرى

لسنا لوحدنا الذين نرغب في التعدد ونطالب فيه، بل حتى الدول الكافرة بدأت الآن تطالب فيه وتدعوا إلى تطبيقه بعدما رأت ماحل بمجتمعاتها من فساد وانحراف نتيجة كثرة النساء فيه ومحاربتهم لتعدد الزوجات وسماحهم باتخاذ العشيقات حتى أثر ذلك على بعض مجتمعات تلك الدول فضعف نسلها وقلت مواليدها قلة تهدد بالانقراض، ونتيجة لذلك فقد صرح من يعرف شيئاً عن الديانة الإسلامية منهم بتمني الرجوع إلى تعاليمها المرضية وفضائلها الحقيقية ومنها التعدد، بل إن بعض المثقفات من نساء الأفرنج صرحن بتمني تعدد الزوجات للرجل الواحد لكي يكون لكل امرأة قيم وكفيل من الرجال تركن وتأوي إليه وليزول بذلك البلاء عنهم وتصبح بناتهم ربات بيوت وأمهات لأولاد شرعيين. ويقول الكاتب الإنجليزي "برتراندرسل": ( إن نظام الزواج بامرأة واحده وتطبيقه تطبيقاً صارماً قائم على افتراض أن عدد أعضاء الجنسين متساوٍ تقريباً، وما دامت الحالة ليست كذلك فإن في بقائه قسوة بالغة لأولئك اللاتي تضطرهن الظروف إلى البقاء عانسات ).


الأسباب الداعية إلى التعدد

لا شك أن طريقة التعدد هي أقوم الطرق وأعدلها لأمور يعرفها العقلاء بعيداً عن العواطف والمجاملات منها:

1- أن الله أجرى العادة على أن الرجال أقل دائماً من النساء في كل احصائيات الدنيا تقريباً وأكثر تعرضاً للهلاك في جميع ميادين الحياة كالحروب وحوادث السيارات ونحو ذلك، مما يجعل دائماً عدد النساء أكثر من الرجال، فلو قصر الرجل على امرأة واحدة لبقي عدد كبير من الناس من غير زواج، فلربما يحصل بسبب ذلك وقوع شيء من الفواحش كما هو موجود الآن في كثير من البلاد الأجنبية الأخرى.

2- منها أيضاً أن الرجل قد يتزوج واحدة وهذه الواحدة لا تنجب وهو يريد الأولاد، أو قد يتزوج بإمرأة ثم تمرض مرضاً طويلاً فماذا يعمل الرجل حينها؟ هل يطلقها لأنها مريضة أو لأنها لا تنجب؟ أو يبقيها ويبقى هو مريضاً معها أو بدون أولاد؟ إنه إن طلقها لأحد هذه الأسباب فإن هذا من سوء العشرة وظلم للمرأة وإذا بقي هو معها على هذه الحال فهو ظلم له أيضاً، فالحل إذاً تبقى زوجة له معززة مكرمة ويتزوج بأخرى.

3- أيضاً فإن بعض النساء لاتريد الجنس لأن رغبتها محدودة وبعض الرجال رغبته الجنسية كبيرة، أو قد يكون الرجل ليس لديه ميلاً جنسياً قوياً لزوجته لسبب من الأسباب فماذا يعمل؟ هل يبقى محروماً من الحلال ومكبوتاً مراعاة لشعور زوجته الأولى، أو يذهب يبحث عن الحرام، أو يتزوج، أيهما أفضل وأصوب؟!

4- كذلك أيضاً فإن النساء دائماً مستعدات للزواج في أي وقت لأنه ليس عليهن تكاليف مادية أما كثير من الرجال فقد لا تكون له قدرة على متطلبات الزواج إلا بعد وقت طويل، فإذا كان كذلك فهل تتعطل النساء بدون زواج وهن جاهزات؟ إنه إن كان البعض لايجد مهراً فإن هناك من عنده القدرة على المهر ممن هو متزوج ويرغب بأخرى، فهل تتعطل المرأة لهذا السبب؟ إن هذا فيه ظلم كبير للمرأة.

الإسلام هو التسليم و لمن؟؟؟ لله سبحانه و تعالى التسليم الكلي إذن لماذا نأخذ بما يعجبنا ونترك ما لا يعجبنا و نحن النساء تقبلنا كل شيء إلا التعدد و حتى ان لم نجهر بالأمر ففي قرارة أنفسنا نعده ظلما و العياذ بالله و هل يخطر على بال أحد أن يظلم الله عباده؟ و الله لو لم يكن هناك خير للمرأة قبل الرجل خير في تعدد الزوجات لما أحله الله
ليس شرطا التعدد لكن إن حدث لماذا نرفضه ....نعم الغيرة موجودة لا يمكن أن نكتمها ....و هل نحن أحسن من أمنا عائشة رضي الله عنها....و لكن فلتكن هذه الغيرة مستقاة من الحب لا من دافع الانتقام و البغض و العياذ بالله نسمع كثيرا عن امرأة قتلة زوجها ...لماذا,,,...؟؟؟؟ لأنه تزوج امرأة ثانية ...لكن لو اتخذ عشيقة لما فعلت هذا....عجيب أمر النساء و أنا منهم







أنانية المرأة


إننا إذا تكلمنا عن التعدد وطالبنا فيه فإننا نطالب بالتعدد بإمرأة مسلمة مسكينة عاطلة لم تجد زوجاً وتبحث عن نصف أو حتى ربع زوج، لكن بعض النساء المتزوجات لايرغبن ذلك، بل لسان حالهن يقول: اتركوها تجلس بدون زوج حتى لو كانت مسلمة، اتركوها تموت محرومة لا تأخذ مني زوجي، هذه هي الأنانية، هذا هو عدم الشعور بالرحمة للمسلمات، ذلك نتيجة العاطفة والرغبة القلبية دون نظر ولا اعتبار للمصالح الشرعية التي تضمنها التعدد. فهل من الخير أن تتمتع بعض النساء مع أزواجهن وتبقى الأغلبية محرومات من عطف الرجل والعائل؟ وماهي الجريمة التي ارتكبنها حتى يطبق عليهن هذا العقاب الصارم من أناس فقدوا العطف والرحمة، إنْ هذه إلا أنانية في النساء المتزوجات ومن يجاريهن من الرجال الأزواج الذين أسرتهم زوجاتهم فلا يدورون إلا في فلكهن ولا ينظرون إلى بمنظارهم، وإلا فما الذي يضير المرأة المتزوجة أن يضم إليها زوجها زوجة ثانية وثالثة ورابعة، مادام قادراً على النفقة عليهن والعدل بينهن في كل شيء؛ أهو حب الزوج وعدم القدرة على الصبر عنه وهي التي تصبر عنه أياماً طويلة في سفره وعند غيابه عن البيت؟! أهو التملك والاستئثار به؟ أم هو الحسد والأنانية فقط؟ لتتصور كل زوجه نفسها مكان المرأة المحرومة التي لم تجد زوجاً لتعرف مدى المعاناة التي تعانيها تلك المرأة المحرومة؟!

إن من الإنصاف والعدل والمساواة وتحكيم العقل أن تفكر المرأة في أختها من بني جنسها وفي مصيرها وواقعها المؤلم الذي تعيشه، وما فعلت ذنباً تستحق بموجبه هذه العقوبة القاسية وهي "حرمانها من الزوج والعائل والوالد" سوى أنها كانت ضحية أختها المتزوجة وأنانيتها!!

فضلاً عن المخاطر والمفاسد التي قد تنشأ من بقائها بلا زوج ولا معيل إذ قد تضطرها الظروف وتلجئها الحاجة إلى ارتكاب الإثم والفاحشة فتهدر بذلك كرامتها وتضيع إنسانيتها وتبيع بُضعها بأرخص الأثمان على مذبح الفاقة والحاجة؟





وهذه بعض النقول عن سلفنا الصالح وتطبيقهم لما شرعه الله تبارك وتعالى

1- " ودعا [صلى الله عليه وسلم] لعبد الرحمن بن عوف بالبركة، فكان نصيب كل زوجة من زوجاته الأربع من تركته ثمانين ألفاً،" اهـ. (نور اليقين ج1 ص198)


2- "وقد كان الزبير ذا مال جزيل وصدقات (دارّة) كثيرة جداً، ولما كان يوم الجمل أوصى إلى ابنه عبد الله فلما قتل وجدوا عليه من الدين ألفي ألف ومائتي ألف فوفوها عنه، وأخرجوا بعد ذلك ثلث ماله الذي كان أوصى به ثم قسمت التركة بعد ذلك فأصاب كل واحدة من زوجاته وكن أربعاً من ربع الثمن ألف ألف ومائتا ألف درهم،" اهـ. (البداية والنهاية لابن كثير ج8 ص149)


3- "ولم يتزوج علي على فاطمة حتى توفيت بعد رسول الله بستة أشهر، فلما ماتت تزوج بعدها بزوجات كثيرة، منهن من توفيت في حياته ومنهن من طلقها، وتوفي عن أربع كما سيأتي" اهـ. (البداية والنهاية لابن كثير ج8 ص232)


4- "وتوفي الرشيد : عن أربع زبيدة، وعباسة، وابنة صالح، والعثمانية هذه. وأما الحظايا من الجوار فكثير جداً حتى قال بعضهم: إنه كان في داره أربعة آلاف جارية سراري حسان." اهـ. (البداية والنهاية لابن كثير ج10 ص85)


5- " ومجموع نسائه [عمر بن الخطاب رضي الله عنه] اللاتي تزوَّجهنَّ في الجاهلية والإِسلام ممن طلقهن أو مات عنهن سبع، وهن جميلة بنت عاصم بن ثابت بن الأفلح، وزيب بنت مظعون، وعاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل، وقريبة بنت أبي أمية، ومليكة بنت جرول، وأم حكيم بنت الحارث بن هشام، وأم كلثوم بنت علي بن أبي طالب، وأم كلثوم أخرى وهي مليكة بنت جرول. وكانت له أمتان له منهما أولاد، هما فكيهة ولهية" اهـ. (البداية والنهاية لابن كثير ج8 ص48)


6- "وسأل مصعب [ابن الزبير] أن يزوجه الله سكينة بنت الحسين، وعائشة بنت طلحة، وكانتا من أحسن النساء في ذلك الزمان، وأن يعطيه الله إمرة العراقين، فأعطاه الله ذلك، تزوج بعائشة بنت طلحة، وكان صداقها عليه مائة ألف دينار، وكانت باهرة الجمال جداً، وكان مصعب أيضاً جميلاً جداً، وكذلك بقية زوجاته،" اهـ. (البداية والنهاية لابن كثير ج9 ص3)


7- " وقد كان له [سعيد بن العاص] عشرة من الولد ذكوراً وإناثاً، وكانت إحدى زوجاته أم البنين بنت الحكم بن أبي العاص، أخت مروان بن الحكم." اهـ. (البداية والنهاية لابن كثير ج13 ص12)

وهذا غيض من فيض، والسؤال هنا: هل كل هؤلاء الذين تزوجوا أكثر من واحدة لم يعدلوا ؟ حاشا لله أن يخطر ببالنا ذلك ! فهؤلاء سلفنا الصالح بدءاً من سيدّنا وقدوتنا وإسوتنا الحسنة رسول الله وآل بيته الطيبيّن الطاهرين، وصحابته الغرّ الميامين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين قد فعلوا ذلك، وهذا ما يجب أن يتبع ويتأسى به، وليس الأفراد الشواذ الذين لم يعدلوا... والله سبحانه وتعالى قد نسخ الآية الكريمة التي اشترط فيها العدل، بآية أخرى
والجزء الذي يقول فيه سبحانه و تعالى (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) نسخ بقوله تعالى (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة و إن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما)


والنقطة الثانية بالنسبة لمسألة العدل: كون هناك أفراد غافلون لم يعدلوا بين أزواجهم، لا يسوّغ تعطيل أمر شرعي أباحه الله تبارك وتعالى لحكم ربانية عظيمة... وعدم العدل أمر ليس فقط ينسب إلى تعدد الزوجات، فكم من أمور في حياتنا الدنيوية يغفل الكثيرون عن تحقيق مبدأ العدل، فهل معنى ذلك أن نبطل أو نعطل ما أحله الله علينا... لا بالطبع... وإنما يجازى كل إمريء بما كسب...


والحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-19-2010
  #2
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 19
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي

طمنا اذا رجعت على البيت شو بصير معك

صحبتك بتخوف يا سيدي الكريم
__________________
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-20-2010
  #3
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي

الفقير بالبيت وين بيروح بعد يا سيدي ام نفيسه ما بتحب الانترنت يعني الواحد اخذ راحته
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-21-2010
  #4
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 19
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسيني مشاهدة المشاركة
الفقير بالبيت وين بيروح بعد يا سيدي ام نفيسه ما بتحب الانترنت يعني الواحد اخذ راحته
هيك عرفنا السبب لكن خود حذرك في كتابة مثل هذه المواضيع

فالنسوان ما لهم امان
__________________
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-26-2010
  #5
هبة الله
رحمها الله
 الصورة الرمزية هبة الله
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: سورية .. حلب
المشاركات: 558
معدل تقييم المستوى: 16
هبة الله is on a distinguished road
افتراضي



مع أني امرأة .... لكني أحياناً مع التعدد في بعض الحالات ..حال وجود سبب ..... لا عندما يخطر ببال الزوج هكذا للا شيء وبلا سبب

صحيح أنه تشريع رباني إلا أنه صعب على الزوجة تقبله .. ليس نقضاً على الله تعالى عن النقض بل لأنها تدرك تماماً أن زوجها سيتحول إلى شخصٍ آخر .. شخص ينساها إلا عند طلباته.. شخص بدل قديمه بجديد - إلا من رحم ربي - وهنا تكمن المشكلة

و صدق الله القائل " ولن تعدلوا " في مسألة التعدد

وتزداد المشكلة أكثر عندما يكون الرجل أحواله المادية ضعيفة فيزيد الطين بلة بزواجه الثاني .. فهو لم يكن قادر على تأمين العائلة الواحدة فكيف به في عائلتين


على كل حال الله يبعدنا عن التعدد ....لأني وبصدق لا أظن أني سأقبله بهدوء إن حصل لا سمح الله


مشكور أخي على الطرح وجزاك الله خيراً




هبة الله غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-26-2010
  #6
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 19
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي

يظهر الحسيني ناوي يسويلنا مشاكل
__________________
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-30-2010
  #7
هبة الله
رحمها الله
 الصورة الرمزية هبة الله
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: سورية .. حلب
المشاركات: 558
معدل تقييم المستوى: 16
هبة الله is on a distinguished road
افتراضي


لا مشاكل ولا شي .....الموضوع أخد وعطا
هبة الله غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 01-11-2012
  #8
محب الاحباب
عضو شرف
 الصورة الرمزية محب الاحباب
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 59
معدل تقييم المستوى: 15
محب الاحباب is on a distinguished road
افتراضي رد: التعدد نعمة وليس نقمة

سيدي كنت جالس عند سيدنا الشيخ احمد فساله احد الاحباب وكان اسمه احمد كما اذكر وهو من منطقة حول المياذين وهو مدرس وقال له ياسيدي سمعت انكم تمنعون الزواج وانا اريد ان اتزوج وانا فلاح ومعلم ولي رغبة بالزواج .....سكت سيدنا وقال انا لاامنعكم عن الزواج ولكن أخشى عليكم أن لاتعدلوا ..وهذا كلام صريح واضح دقيق علمي شرعي ..الشيخ لايستطيع ان يمنع مااحله الله ولكن يرى أن العدل صعب ويخشى ان نأتي يوم القيامة بذنوب وظلم لاقبل لنا به ..
فمن يجد في نفسه الكفاءة فليتوكل على الله وعليه واجبات ..وبرايي ان تكون من الفقيرات اللواتي يملؤون البيوت ذاكرات لله ممنوعات من عش زوجية وذلك اكراما للمرأة الاولى التي تريد ان يكون بيتها كبيت العنكبوت ... غيورة لاتملك رحمة ان تنقذ عزباء من ظلم العمر والعزوبية ...وقد تكون من الفقيرات ولاأدري كيف تقبل أن تحضر المجالس ونفسها اصعب من نفس فرعون بالغيرة والحقد والمكر والأنانية وحب الذات ؟؟؟؟؟؟ اللهم لك تبنا وعليك توكلنا واليك المصير
محب الاحباب غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 01-11-2012
  #9
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: التعدد نعمة وليس نقمة

المرشد ينظر بنور النبوة


احد الاحباب استشار شيخنا حفظه الله بالزواج بامرأة ثانية ونصحه بأن لا يتزوج بزوجة ثانية ولكن اخينا تزوج
وحدثني بعد فترة من زواجه بقوله ليتني لم أتزوج ليتني اطعت وصية الشيخ
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 01-11-2012
  #10
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 19
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي رد: التعدد نعمة وليس نقمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسيني مشاهدة المشاركة
المرشد ينظر بنور النبوة


احد الاحباب استشار شيخنا حفظه الله بالزواج بامرأة ثانية ونصحه بأن لا يتزوج بزوجة ثانية ولكن اخينا تزوج
وحدثني بعد فترة من زواجه بقوله ليتني لم أتزوج ليتني اطعت وصية الشيخ


هذا نهج الاولياء
__________________
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ديمقراطيتنا خادمة للإسلام وليس العكس admin الصوتيات والمرئيات 1 05-05-2012 05:02 PM
النقاب عبادة وليس عادة ساره القسم العام 10 12-26-2009 06:27 PM
سبب الطمع الشره وقلة الأنفة عبدالقادر حمود الصوتيات والمرئيات 2 05-24-2009 01:11 AM
في ذكر من انتمى إلى الصوفية وليس منهم عبدالقادر حمود الرد على شبهات المخالفين 24 04-25-2009 04:14 AM


الساعة الآن 03:55 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir