أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           اللهم إني أسألك علماً نافعاً ، ورزقاً طيباً ، وعملاً متقبلاً           
العودة   منتديات البوحسن > اسلاميات > مقالات مختارة

مقالات مختارة اخترنا لكم في هذا النادي مما قالوا ومما كتبت الصحف لنضع بين ايديكم باقة من المواضيع المميزة والهادفة

إضافة رد
قديم 03-27-2012
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي نصيحة لكل أخ في الله (وخاصة منهم الدعاة)

خطب أ.د. محمد سعيد رمضان البوطيعودة23/03/2012خطبة الدكتور البوطي: نصيحة لكل أخ في الله (وخاصة منهم الدعاة)
تاريخ الخطبة
‏‏‏الجمعة‏، 01‏ جمادى الأولى‏، 1433 الموافق ‏23‏/03‏/2012‏
نصيحة لكل أخ في الله (وخاصة منهم الدعاة)
الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك. سبحانك اللهم لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وصفيه وخليله. خير نبي أرسله. أرسله الله إلى العالم كلِّهِ بشيراً ونذيراً. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاةً وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين. وأوصيكم أيها المسلمون ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى. أما بعد فيا عباد الله:
إن من الواجبات الكفائية التي خاطب الله عز وجل بها عباده في محكم تبيانه وجود فئات من الصالحين الذين طهرت قلوبهم من السخائم وهيمنت الرحمة عليها بعباد الله سبحانه وتعالى، يمارسون وظيفة التعريف بالخير والدعوة إليه والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ألم تقرؤوا قوله سبحانه:
(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) [آل عمران: 104].
ولكن الآفة التي ابتليت بها أمتنا الإسلامية في هذا العصر أن في هذه الفئات التي تنهض اليوم بواجب التعريف بالخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فئاتٍ لا تعلم الحق إلا ذاك الذي هدته إليه عصبيتها أو طالعه عليه مزاجها أو اقتضاه تحزبها أو دعته إليه مصالحها، ذلكم هو الحق فيما يعرِّفون الناس به وفيما يدعون إليه، فإن تنكب متنكب عن هذا الذي يدعونهم إليه اتُّهِموا بالفسوق أو الابتداع وربما اتهموا بالتكفير وربما أهدروا دماءهم. ميزان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إنما هو الثوابت المستقرة في كتاب الله سبحانه وتعالى وهدي محمد r، ولكننا ننظر فنجد في هذا العصر أناساً – أقول أناساً، وأسأل الله عز وجل أن يكونوا قلة – يرون أن الحق ما تسكن إليه أمزجتهم، ما يتعلق بمصالحهم، ما تدعوهم إليه تحزباتهم، إذا تعارضت هذه مع صريح كتاب الله وصريح كلام رسول الله فإن الغلبة – ويا للأسف – تكون للأمزجة، تكون للمصالح الشخصية، تكون للأنانيات الحزبية، وهكذا. فلقد رأينا في هؤلاء الناس من يوزعون تهم الفسق والابتداع وربما التكفير على كثير من الناس رشَّاً دون تفصيل ودون تبيان ودون استثناء. وأقول لهؤلاء الإخوة: إن علماء الشريعة الإسلامية عندما وصفوا الناس الذين ينبغي أن ينهضوا بهذا الواجب وصفوهم بصفات في مقدمتها الرحمة بعباد الله، في مقدمتها أن يكونوا ربانيين، في مقدمتها أن تكون قلوبهم أوعية لمحبة الله، لتعظيم حرمات الله، في مقدمتها أن تكون لهم ساعات عهد ولقاء مع الله في الأسحار، تلك هي صفات الدعاة إلى الله سبحانه وتعالى، فلماذا ننظر فنجد أن في الدعاة من يتصفون بنقائض هذه الصفات؟ ننظر إلى كتاب الله فنجده يبشر عباد الله سبحانه وتعالى بالمغفرة وننظر إلى أحاديث رسول الله وإذا هي الأخرى تبشر بالمغفرة، يقول الله عز وجل:
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)[الزمر: 53].
ويروي الشيخان من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (من لقي الله لا يشرك به شيئاً حرَّمه الله على النار).
روى الحاكم في مستدركه وأبو داود من حديث معاذ أن رسول الله r قال: (من كان آخر كلامه لا إله إلا الله لم تمسه النار).
يروي النسائي من حديث أبي عميرة الأنصاري أن رسول الله r قال: (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أني رسول الله لا يلقى اللهَ يوم القيامة عبدٌ يؤمن بهما فتمسه النار).
يروي الحاكم في مستدركه بسند صحيح أن رسول الله r قال: (إن أمتي أمة مرحومة مغفورة متاب عليها) وفي رواية بزيادة (لا يُدرى أولها خير أم آخرها خير).
ويروي مسلم في صحيحه وأحمد وأبو داود من حديث جابر رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله).
يروي مسلم في صحيحه أن رسول الله r قال: (من قال هلك الناس فهو أهلكهم) وفي رواية: (من قال هلك الناس فهو أولهم هلاكاً).
يا هذا، لماذا تدعو الناس إلى الله عز وجل بقلب مليء بالضغائن، مليء بالأحقاد، مليء بسوء الظن؟ لماذا تدعو الناس إلى الله وأنت موقن – لا ظان – بأنك أنت وحدك على الحق، أنك من الفئة الناجية وأن كل من خالف اجتهادك وخالف منهجك الذي تتبعه فهو ضال وربما كان كافراً وربما أهدرت دمه؟ كيف يا أخي؟ أموقن أنت أن هؤلاء الذين تتهمهم بما شئت من الفسوق والابتداع بل الكفر، أموقن أن الواحد منهم لن يصبح في الغد القريب خيراً مني ومنك؟ أموقن أنك – وأنت تعتد بنفسك – أنني وإياك عندما نمتد على فراش الموت ونعالج برحاءه لن تنسينا برحاء الموت شهادة أن لا إله إلا الله؟ أموقن أنت بهذا حتى تصنف نفسك وحتى أصنف نفسي معك في الناجين من عباد الله وحتى نصنف التائهين مع الكفرة، مع الفاسقين، مع الفجرة؟
من كان فضيل ابن عياض يا أخي؟ ألم يكن قاطع طريق؟ ألم يكن مرتكباً للفواحش؟ إلام آل أمره بعد ذلك؟ ألم يكن واحداً من كبار الربانيين، من كبار عباد الله الصالحين؟
من كان بشر الحافي؟ ألم يكن مسرفاً على نفسه؟ ألم تكن الدنيا قد أسكرته بأهوائها وشهواتها ثم إنه آل إلى الإنسان الذي ضُرِبَ به المثل في التقوى وفي البعد لا أقول عن المحرمات بل عن الشبهات وبالورع العجيب؟
من كان عبد الله بن المبارك وإلام آل أمره؟ أموقن أنت يا أخي أنني وإياك إذا حانت سكرة الموت سنبقى على هذه الحالة، على هذه الاستقامة؟ إذاً فأنت تأمن مكر الله، والله يقول:
(فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) [الأعراف: 99].
ألم تسمع حديث رسول الله المتفق عليه: (يُلْقَى بالرجل يوم القيامة في النار فتندلق أقتاب بطنه في النار فيدور فيها كما يدور الحمار بالرحى فيقال له: مالك؟ ألم تكن تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟ يقول: بلى ولكني كنت آمر بالمعروف ولا آتيه وكنت أنهاكم عن المنكر وآتيه).
أموقن أنت يا أخي أنني وأنت لن نكون غداً إذا قام الناس لرب العالمين من هؤلاء الفئات؟!
ربنا سبحانه وتعالى فتح باب رحمته لعباده جميعاً وجلبهم إليه بهذه الرحمة، ورسولنا الحبيب يقول: (بشروا ولا تنفروا)أننفر بدلاً من أن نبشر.
يقول حبيبنا محمد r: (يسروا ولا تعسروا) أنعسر ولا نيسر؟!
إذا خالفني زيد من الناس في أمزجتي التي نُشِّئْتُ عليها، خالفني في مصالحي الذاتية، خالفني في مصالحي الحزبية الأنانية، أصنفه من أجل ذلك في التائهين، أصنفه من أجل ذلك في البعيدين عن رحمة الله سبحانه وتعالى؟
أيها الإخوة: كأني بكم تتساءلون – وأنا أتساءل معكم – عن العلاج الذي يسمو بالإنسان فوق هذا المنحدر، العلاج الذي يجعل بالإنسان قائماً بواجب التعريف بالخير والأمر به، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دون أن يقع في هذا الحضيض والسبيل إلى ذلك. كيف السبيل إلى ذلك ونفوسنا الأمارة بالسوء تقف لنا بالمرصاد؟ سبيل ذلك أيها الإخوة أن نزكي قلوبنا، سبيل ذلك أن نبذل كل ما نملك من جهد لغرس محبة الله بين جوانحنا، محبة الله عز وجل إذا غرست في أفئدتنا طردت حظوظ النفس، طردت الشهوات والأهواء، طردت الأنانية الشخصية والأنانية الحزبية، طردت ذلك كله وتحول القلب إلى وعاء نقي صافٍ من الأدران ينبض بحب واحد لا ثاني له ألا وهو الله. ولعلكم تتساءلون فكيف السبيل إلى أن نغرس بين جوانحنا محبة الله سبحانه وتعالى؟ سبيل ذلك – عجباً لمن يسأل عن هذا السبيل – عندما تنظر فتجد أن الله قد أحبك فرزقك نعمة الإسلام، إذا نظرت فوجدت أن الله قد أحبك فرزقك نعمة الإيمان به، إذا نظرت فوجدت أن الله قد أحبك فساقك إلى هذا المكان لتركع وتسجد له، إذا نظرت فوجدت أن الله قد أحبك وأقدرك على أن تقف بين يديه تقول له: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) [الفاتحة: 5]. إذا نظرت فوجدت أن الله قد أحبك فأكرمك بنعيم الدنيا أشكالاً وألواناً، اعتصر من سمائه وأرضه رزقاً لك، إذا نظرت فوجدت نعمة العافية تتضرج في كيانك، ماذا تعلم؟ تتبين من ذلك أن الله يحبك، أجل والله الذي لا إله إلا هو إن الله يحبنا، يحبنا إذ أكرمنا بنعمة معرفته، يحبنا إذ أكرمنا بنعمة الوقوف بين يديه، أحبنا لأنه يكرمنا بالسجود له. فإذا عرفت أن الله يحبك ألا تبادله يا أخي حباً بحب؟! لابد أن يتفجر حب الله بين جوانحك، فإذا هيمنت محبة الله عز وجل على قلبك طردت هذه المحبة ظلمات الأغيار، لم يبق في قلبك متسع لشيء آخر، عندئذٍ تنظر إلى عباد الله سبحانه وتعالى وتتأمل فيهم فتجد أنهم جميعاً خير منك، إن لم يكونوا خيراً منك اليوم فلسوف يكونون ربما خيراً منك غداً. ولقد كان من دأب سيدي الشيخ أحمد الرفاعي إذا جلس إليه تلامذته ومريدوه من حوله ينصحهم ويعظهم وقف قائلاً: حُشِرْتُ مع فرعون ونمرود وهامان إن كنت أرى نفسي خيراً من أي واحد منكم، أنا أحمد اللاش، أنا لاش اللاش، أنا لا شيء ولكن الله عز وجل أقامني في هذا الذي أقامني فيه.
مطلوب منا – لاسيما نحن الذين نقوم بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر – مطلوب منا أن نتصف بهذه الصفة. من قال لك أن هؤلاء الذين يجلسون فيستمعون إليك أدنى منك شأناً عن الله؟ من قال هذا؟ لعلك تنظر إذا جاء الناس وقاموا لرب العالمين فتجد أن معظم هؤلاء الذين كنت تعلمهم وتدعوهم وتأمرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر تنظر فتجد أنهم خير منك وأنهم يتبوؤون أماكن خيراً منك.
ثم إذا رأيت الفاسق، إذا رأيت الفاجر، ما أدراك أن الله سبحانه وتعالى سيتغمده يوم القيامة ويستره كما ستره في دار الدنيا؟ ألم تسمع بحديث رسول الله الصحيح: (يُؤتى بالرجل يوم القيامة – نموذج مثله مليارات من الناس – يؤتى بالرجل يوم القيامة فيوقفه الله بين يديه ويسبل عليه ستره، يسأله: أتذكر المعصية التي ارتكبتها يوم كذا؟ يقول نعم يا رب، يقول أتذكر المعصية التي ارتكبتها يوم كذا؟ يقول نعم يا رب، أتذكر المعصية التي ارتكبتها يوم كذا؟ يقول نعم يا رب، يقول: فلقد سترتها عليك في دار الدنيا وها أنا أغفرها لك اليوم) لماذا لا نتخلق بأخلاق الله؟ لماذا لا نملأ قلوبنا رحمة بعباد الله؟ لماذا لا نجني من هذه الرحمة الوسيلة التي نجذب بها الناس إلى حمى الله سبحانه وتعالى.
هذه النصيحة أزجيها أولاً لنفسي – فأنا أحوج الناس إلى ذلك – ثم إنني أتوجه بها إلى كل أخٍ في الله. أسأل الله سبحانه وتعالى ألا يزجنا في التيه، أسأل الله عز وجل ألا يجعلنا ضحايا لشهواتنا وأهوائنا وحظوظ أنفسنا. أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم.
عباد الله: كان الناس ولا يزالون يسوسون في هذه الدنيا مصالحهم، ويقودون أنفسهم بالحكمة، وهي المعني بكلمة السياسة، إلى ما فيه مصالحهم وأسباب انتجاعهم للرزق والعيش الرغيد، ولكن المسلمين فيما مضى، الرعيل الأول من المسلمين، كانوا يمارسون هذه السياسة تحت شعار السياسة الإسلامية، أي يجعلون سياساتهم التي يقودونها أو تقودهم في مصالحهم المختلفة خاضعة للإسلام، ومن ثم يرفعون شعار السياسة الإسلامية، خلف من بعد أولئك الناس خلف ونظرنا فوجدنا أن ذلك الشعار اختفى رويداً رويداً ليظهر في مكانه الإسلام السياسي، أي الإسلام الخاضع للسياسة، ونظرنا فوجدنا ناساً من الناس وأسأل الله أن يكونوا قلة يخضعون الإسلام لما تقضيه أمزجتهم السياسية، ربما أفتوا بالأمس بأمر من الأمور بالحل وأفتوا به ذاته اليوم بالحرمة، وربما فعلوا النقيض، ربما أعلنوا عن أمر من الأمور أنه محرم ونسمع اليوم وهم يؤكدون أنه حلال، ربما كان الشيء الذي حرّمه الله في كتابه محرماً في فترة من الفترات، وإذا بنا نسمع من يقول: لا إنها غدت مباحة، وهكذا فلقد كان الشعار من قبل سياسة الإسلام، أي السياسة التي ينبغي أن يهيمن عليها الإسلام، ونظرنا اليوم فإذا بالشعار قد نكّس وأصبح الإسلام السياسي، أي الإسلام الخاضع للسياسة.
أسأل لله عز وجل أن يجنبنا المزالق، وأن يطهر قلوبنا من الآفات كلها.





http://www.naseemalsham.com/ar/Pages...32256&bk_id=42
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 03-27-2012
  #2
فراج يعقوب
عضو شرف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,269
معدل تقييم المستوى: 16
فراج يعقوب is on a distinguished road
افتراضي رد: نصيحة لكل أخ في الله (وخاصة منهم الدعاة)

جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
__________________
اللهم صل على سيدنا محمد صاحب الكوثر صلاة لاتعد ولاتكيف ولاتحصر ننال بها الرضوان الأكبر وجواره يوم المحشر وعلى آله وسلم
فراج يعقوب غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 04-02-2012
  #3
عبدالرحمن الحسيني
محب نشيط
 الصورة الرمزية عبدالرحمن الحسيني
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 285
معدل تقييم المستوى: 14
عبدالرحمن الحسيني is on a distinguished road
افتراضي رد: نصيحة لكل أخ في الله (وخاصة منهم الدعاة)

جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
__________________
ابو خالد الحسيني
عبدالرحمن الحسيني غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 04-12-2012
  #4
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: نصيحة لكل أخ في الله (وخاصة منهم الدعاة)

__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشهداء منهم محمد الميانى المواضيع الاسلامية 0 03-23-2015 12:31 PM
إمام الدعاة سيدي الشيخ مـحـمـد مـتـولـي الـشـعـراوي عبدالقادر حمود السِــيرْ وتـراجم أعــلام الإســـلام 5 01-31-2014 04:43 AM
نصيحة صاحب رسول الله عبدالقادر حمود المواضيع الاسلامية 0 11-29-2011 06:48 PM
من وصايا احبتنا الدعاة الصالحين عبدالرحمن الحسيني المواضيع الاسلامية 1 06-16-2010 05:30 PM
احذروا منهم أبو أنور القسم العام 11 09-10-2009 05:44 AM


الساعة الآن 05:48 AM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir