أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله           
العودة   منتديات البوحسن > المنتديات العامة > ركن بلاد الشام

ركن بلاد الشام عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (صفوة الله من أرضه الشام ، وفيها صفوته من خلقه وعباده ، ولتدخلن الجنة من امتي ثلة لا حساب عليهم ولا عذاب .) رواه الطبراني

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-2012
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي دمشق" تشيع "بدر الشام" بموكب مهيب


"عبد الزراق الحلبي".. شيخ الجامع الأموي وعلّامة المسلمين في الفقه الحنفي

عمر المالكي
الأحد 05 شباط 2012


شيعت "دمشق" السبت "4/2/2012" الشيخ العلّامة "عبد الرزاق الحلبي" فقيه الشام وأحد أشهر علماء سورية والعالم الإسلامي في الفقه الحنفي، بعد أن استفاقت على خبر وفاة العالم الذي يلقب بين علماء سورية بـ"بدر الشام".








"eSyria"حضر مراسم التشيع الذي بدأ في "جامع الثناء" في حي "العدوي" بعيد صلاة الظهر، حيث بدأت المراسم بصلاة الجنازة على روح الشيخ شارك بها الآلاف المصلين ثم تليت كلمات تثني على الشيخ المتوفى، قبل أن يحمل الشيخ إلى مثواه الأخير في "مقبرة الدحداح".

الشيخ "عبد الفتاح البزم" مفتي دمشق ومدير معهد الفتح الإسلامي أشار إلى أن العلّامة "الحلبي" يعد من مراجع العالم الإسلامي كله في الفقه الحنفي، أما الشيخ "كريّم راجح" شيخ قراء الشام فقد ذكر بعض مناقب الشيخ "الحلبي" بالقول:

«رافقت الشيخ لسنين طويلة جداً، وأستطيع أن أقول لكم أن علمائنا عرفوا فضل الشيخ "الحلبي" وهو مايزال شاباً يطلب العلم، وأذكر مرات عديدة أن الشيح "حسن حبنكه الميداني" والذي كان شيخ الشام في عصره يطلب رأي طالبه "عبد الزراق الحلبي" عندما ترده مسائل تخص المذهب الحنفي، وكان من أدب الشيخ "عبد الزراق" أن يقول له: "كيف أفتي بحضرتك يا سيدي"، فيقول له الشيخ "حبنكه" "أحب أن استأنس برأيك" فيقوم الشيخ "الحلبي" بإحضار الكتب التي تحتوي الفتوى ويفتحها بحضرة الشيخ "حبنكه" ويقرأ العبارة المطلوبة».

مجمع الفتح الإسلامي نشر ترجمة للعلاَّمة الشَّيخ "عبد الرَّزَّاق الحَلَبي" الذي كان من أعمدة هذا المجمع لسنوات طويلة حيث أشار على صفحته على الانترنت (*) بالتالي: «هو العلاَّمة المربِّي الكبير الفقيه المُقرئ الشيخ عبد الرزاق بن محمد حسن بن رشيد بن حَسَن بن أحمد الحَلَبي أصلاً وشُهرةً، الدِّمشقي الحَنَفي.

وُلِد بدمشق في شعبان سنة 1343هـ - 1925م، ونشأ بين أَبَوَين صالحين، فوالده طالبُ علمٍ جَمَعَ بين التِّجارة وحُضور مجالس العلماء، ووالدته هي السيدة "وسيلة" ابنة مفتي الشام العلامة الشيخ محمد عطاء الله الكسم رحمه الله.

تُوفي والده سنة 1352هـ فَنَشَأَ يتيماً في تربيةِ وتوجيهِ عمِّه الشيخ محمد عيد الحلبي، فَدَخَلَ الابتدائية في مدرسة الرَّشيد بدمشق سنة 1352هـ - 1933م، وتَخَرَّج منها سنة 1357هـ- 1938م.

دَخَل بعدَها التجهيزَ فمَكَث فيها نحو سنتين، ثم ترك الدراسة والتحق بالعَمَل في صنعة النسيج.

شيوخه في تحصيل العلوم:

ثم تَعَرَّف على العلاَّمة الشيخ محمد صالح الفرفور، فبدأ بِملازمة حَلَقاتِه منذ ناهز البلوغ سنة 1358هـ - 1939م، وبقي مُلازماً له إلى وفاته سنة 1407هـ - 1986م.

لازَمَه في حَلَقَاته في المسجد الأموي، وفي المدرسة الفتحية، وفي منزله، وفي سائر نشاطاته التدريسية، وهو شيخ تحصيله وتخريجه، قرأ عليه جُلَّ العُلُوم الشرعية والعربية قراءةَ بحثٍ وتحقيق ومُدارسةٍ وإتقان، وأسَّس معه ومع نُخبةٍ من تلاميذ الشيخ وتُجَّار دمشق الأبرار جمعيةَ الفتح الإسلامي، ثم معهد الفتح الإسلامي، وَرَافقه طَوال مسيرته العلمية والتربوية، وكان ساعِدَه الأيمنَ في إدارة معهده وجمعيته ونهضته، وأجازه إجازةً عامةً بالمعقول والمنقول.

أما القرآن الكريم وعُلُوم القراءات، فأخذها عن الشيخ محمود فايز الديرعطاني، والشيخ الدكتور محمد سعيد الحلواني والشيخ حسين خطَّاب.

وذلك أنه بدأ بحفظ الشاطبية على الشيخ محمود فايز الديرعطاني، ثم تُوفي






الشيخ "البزم" مفتي دمشق - والعلّامة "عبد الزراق الحلبي"



فأتمها على الدكتور سعيد الحلواني، وحفظ عليه الدرة أيضاً، وقرأ عليه عدة ختمات بالروايات المتنوعة إفراداً، ثم بدأ عليه بالجمع الكبير، فتُوفي إلى رحمة الله، فتحوَّل بعده إلى الشيخ حسين خطاب، فقرأ عليه خَتماً كاملاً بالقراءات العَشر، وأتمَّ عليه في شهر ربيع الثاني سنة 1391هـ، وأجازه أن يَقرأ ويُقرِئ بشرطِه المعتَبر عند أهل العلم.

شيوخه في الإجازة:

حصل الشيخ –رحمه الله- على عددٍ من الإجازات سوى ما ذُكر، فأجازه العلامة الشيخ محمد أبو اليسر عابدين مفتي الشام، والعلامة الشيخ محمد العربي العزوزي أمين الفتوى ببيروت، كَتَب له الإجازة بخطِّه على غلاف ثبته المطبوع (إتحاف ذوي العناية) وذلك في أواخر رمضان سنة 1374هـ.

وأجازه العالم المُعمَّر الشيخ أحمد بن محمد القاسمي بإجازته من الشيخ محمد عطاء الله الكسم، كما أجازه الشيخ مُلا رمضان البوطي.

وتبادل الإجازة مع الشيخ محمد ديب الكلاس والشيخ محمد بن عَلَوي المالكي.

والتقى في الحجاز بعددٍ من مشاهير عُلمائه، منهم: الشيخ محمد إبراهيم الفضلي الختني، وأهداه عدداً من الكُتُب والرسائل بطريق المناولة الحديثية، منها رسالة (نشر الغوالي من الأسانيد العَوَالي) ورسالة (الإسعاد بالإسناد)، كلاهما للشيخ محمد عبد الباقي الأنصاري اللكنوي ثم المدني.

عنايته بالتعليم والإرشاد:

قضى الشيخ -رحمه الله- جميع عُمُره في التدريس وإقراء الكُتُب ليلاً ونهاراً، لا يَكلُّ ولا يَمَلُّ، فأقرأ العَشَرات من الكُتُب الأمهات في مُختلف العُلوم.

بدأ الدرس الأول سنة 1368هـ-1949م تحت قُبَّة النَّسر في الجامع الأُموي، حيث ألقَى دَرسَاً عاماً حَضَره تشجيعاً العلامةُ الشيخ محمد هاشم الخطيب.

وكان أكثر تدريسه في المسجد الأموي، أقرأ فيه بعد الفجر، وبين المغرب والعِشاء، في كل يومٍ أكثر من ستين سنة، كما درَّس في مساجد أُخرى كالباذرائية، ومسجد القطاط، ومسجد فتحي القلانِسي في القيمرية، ومسجد الياغوشية في الشاغور، وغيرها من المساجد، بالإضافة إلى تدريسه في معهد الفتح الإسلامي منذ تأسيسه.

أما الكُتُب التي أقرأها خلال مسيرته العِلمية فلا تكادُ تُحصى، وكان يهتم في إقرائه للكُتُب بأمورٍ هامة:

أولها: يختار الكُتُبَ الأمهات، ولا سيما المطوَّلات منها في مختلف العُلُوم.

ثانيها: يقرأ هذه الكُتُب بطريقة السَّرد بحيث يقف عند المُشكِلات، ولا يُسهِبُ في شرحِ ما سِواها.

ثالثها: يحرِصُ على المواظبة وإتمام الكتاب إلى آخره ضمن برنامجه المُحدَّد له.

رابعها: يُعيدُ قراءة الكُتُب الهامة مرَّتين أو ثلاثاً أو أكثر.

فمن الكُتُب التي أقرأها (لا على سبيل الحَصر):

تفسير النسفي، والخازن، والقُرطبي، والإتقان في عُلوم القرآن.

الكُتُب الستة في الحديث، وموطَّأ مالك، وشرح النووي على مُسلم، وبذل المجهود شرح سنن أبي داود، وجامع الأصول.

مراقي الفلاح، وحاشية الطحطاوي، والاختيار، وحاشية ابن عابدين، والهدية العلائية، وكشف الحقائق شرح كنز الدقائق، والأشباه والنظائر لابن نُجيم، والهداية للمرغيناني.

شرح قَطرِ الندى، وشرح شُذُور الذهب، ومغني اللبيب، وشرح ابن عقيل في النحو.

الشفا للقاضي عِياض، وإحياء عُلُوم الدين، والرِّسالة القُشيرية، وصفة الصفوة، ونوادر الأصول، وشرح عين العِلم







صورة للعلامة "الحلبي" مع المحب "الجفري" والشيخ "الشاغوري"





وزينِ الحِلم.
وغيرها من الكُتُب في مختلف العُلُوم.

إقراؤه للقرآن الكريم:

تصدَّر الشيخ للإقراء، فَحَفِظَ القرآنَ عليه مئاتٌ من طلبة العلم، ونالوا منه الإجازة برواية حفص عن عاصم، ولا يُمكن إحصاؤهم لكثرتهم.

أما الذين جَمَعوا عليه القراءات العَشر وأتمُّوها فهم: إحسان السيد حسن، محمد بدر الدين الأغواني، غسان الهبا، أحمد الخُجا، زياد الحوراني، رِفعت علي أديب، محمد صادقة، ماهر الهندي.

أما الوقت الذي كان يُقرئ فيه الشيخ فغالب يومه وكان لا يردُّ قارئاً، ولا يكلُّ ولا يَمَلّ.

وفي سنة 1427هـ اختير الشيخ –رحمه الله- مع مجموعةٍ من كِبَار المُقرِئين في دمشق للتكريم من قِبَل وزارة الأوقاف ومركز زيد بن ثابت لخدمة الأنشطة القرآنية.

وكان تكريمُه في حَفلٍ رسميٍّ في مُدرَّج جامعة دمشق، وحفلٍ آخرَ شعبيٍ في جامع الشيخ عبد الكريم الرِّفاعي بدمشق يومي 13-14/آذار/2006م.

جهوده في رعاية جمعية الفتح الإسلامي ومعهدها الشرعي:

الشيخ رحمه الله هو اليد اليمنى للشيخ محمد صالح الفرفور رحمه الله في تأسيس الجمعيَّة ونشاطاتها مع زميله الشيخ رمزي البزم رحمه الله، فكان لهما مع الشيخ نشاطات واسعة في جباية أموالها في الداخل والخارج، وفي رعايتها ومتابعة مسؤولياتها والإشراف عليها.

وكذلك كان له اليد الطولى في تأسيس المعهد وفي إدارته، والتدريس فيه منذ تأسيسه، بل قبل ذلك حينما كانت النهضة عبارة عن حلقات في المساجد.

ولمَّا توفي الشيخ محمد صالح فرفور رحمه الله تولى بعده رئاسة الجمعية، واتفقت كلمة تلاميذ الشيخ وأبنائه على أنه خليفة الشيخ وأمينه على نهضته والمرجع الأول في الشؤون الإدارية الهامة، وفي الشؤون العلمية.

تَضلُّعُهُ بالعُلُوم:

الشيخ -رحمه الله- عالمٌ مُتمكِّنٌ في جميع العلوم الشرعية والعربية، واسع الاطِّلاع، قوي الحافظة، حادُّ الذاكرة، يستحضر الكثير من المتون وعبارات العلماء، ويستشهد بها عند الحاجة إليها وكأنَّه يقرؤها من الكتاب.

يُحبُّ الاطِّلاع على معارف عصره، فقد تعلَّم اللغتين الفرنسية والتركية، وكان يتحدث بهما مع الطلاب أحياناً.

وهو إلى ذلك مُولَعٌ بالقراءة والمطالعة كُلَّما سَنَحَت له الفرصة، ولمَّا تقدَّمت به السِّنُّ صار يُكلِّف مَن حولَه بأن يَقرأ له.

وظائفه التي تقلَّدها:

أولاً: وظيفة الإمامة والخَطابة في عددٍ من مساجد دمشق، ففي سنة 1364-1945م وُجِّهت إليه وظيفة الخطابة في المدرسة الفتحية (جامع فتحي) وكالةً ثم أصالةً سنة 1367-1947م.

وفي عام 1376-1956م كُلِّف بوظيفة الخطابة في جامع الجوزة وَكَالةً.

وفي سنة 1390-1970م نُقِل من وظيفة إمامة جامع القطاط الموكلة إليه سابقاً، إلى إمامة المِحراب الحنفي في المسجد الأموي.

وأخيراً تولَّى الخطابة في جامع بلال الحبشي.

ثانياً: وظيفة التدريس الديني في دار الفتوى.

ثالثاً: وظيفة إدارة المسجد الأموي منذ 1400هـ-1980م.

رابعاً: سُمِّيَ شيخَ الجامع الأموي بقرارٍ من وزير الأوقاف عام 2005م.

خامساً: عضوية جمعية الفتح الإسلامي منذ تأسيسها سنة 1375هـ-1956م. ثم نائباً للرئيس ثم رئيساً لها سنة 1986م، بالإضافة إلى إدارة معهدها منذ تأسيسه إلى سنة 1984.

سادساً: رئاسة جمعية النداء






صورة للعلامة "الحلبي" في مكتبه في "جامع الأموي"




الخيري في القيمرية.

سابعاً: كما حضر الكثير من المؤتمرات في العديد من البلدان الإسلامية وغيرها.

صِفاتُه الخُلُقية وهمَّتُه في العِبادة:

جمع العلامة "الحلبي" صفات الرِّجال الكِبار من الهمة العالية في الطاعة والعبادة والعِلم والتعليم، مع حُسن الأخلاق وطيب العِشرة، والتواضع والزهد في الدنيا، والكَرَم والجود، يبذل الصدقات ويقضي حوائج الناس، ملتزمٌ بالسنة المطهَّرة، يُحبُّه كلُّ من حوله، ويهابه كلُّ من يراه، يحفظ وقته كلَّه بين الطاعة والعبادة والعلم والتعليم والإقراء، مواظبٌ على برنامجه اليومي منذ نشأته، لا يخرمُه لا يبدِّله، يُحافظ على صلاة الجماعة في المسجد الأموي بلا انقطاعٍ إلا في مَرَضٍ أو سَفر، مواظبٌ على الحجِّ فقد زادت حِجاته على خمسين حجةً، كان في الكثير منها مُشرفاً على البِعثة السُّورية».

__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادر حمود ; 02-07-2012 الساعة 05:17 AM
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 02-08-2012
  #2
فراج يعقوب
عضو شرف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,269
معدل تقييم المستوى: 16
فراج يعقوب is on a distinguished road
افتراضي رد: دمشق" تشيع "بدر الشام" بموكب مهيب

رحمه الله
وله الفاتحة
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
__________________
اللهم صل على سيدنا محمد صاحب الكوثر صلاة لاتعد ولاتكيف ولاتحصر ننال بها الرضوان الأكبر وجواره يوم المحشر وعلى آله وسلم
فراج يعقوب غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أول مؤتمر صوفى عالمى برئاسة شيخ الأزهر يناقش الإصلاح بمشاركة "البوطى" و "الجفرى" و "بن بيه" و"مفتى ا عبدالقادر حمود المناسبات الدينية واخبار العالم الاسلامي 0 09-17-2011 05:09 PM
"المساكبة" عادة رمضانية توارثها أهل الشام منذ القدم. عبدالقادر حمود ركن وادي الفرات 0 08-15-2011 05:55 PM
إعلامي "الجزيرة" أحمد منصور اساء للشعب السوري في برنامجه "شاهد على العصر" نوح القسم العام 2 05-14-2011 08:59 AM
بعد ارتياح عام بخروجه من " باب " وزارة المالية.. "محمد الحسين" يعود الى السوريين من " شباك " رئاسة م الـــــفراتي القسم العام 0 04-26-2011 01:42 PM
جبل "عبد العزيز".. موطن "البطم" و"الكونجوك" عبدالقادر حمود ركن وادي الفرات 2 04-20-2010 11:38 AM


الساعة الآن 04:34 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir