أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك           

الفقه والعبادات كل ما يختص بفروع الفقه الإسلامي والمذاهب الفقهية الأربعة والفتاوي الفقهية

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 11-22-2009
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي العمامة

العمــــامة





* مقدمة :



الحمد لله الذي زين الرجال باللحى، وتوَّجهم بالعمامة، والصلاة والسلام على من أزاح الله به الظلام ومحا، وأظله بالغمامة، وعلى آله وصحبه ومن تبع هديهم إلى يوم القيامة وبعد :


فمما لا شك فيه أن العمامة وسام شرف وتاج يجمل صاحبه كيف لا وقد قال فيها المكمل صلى الله عليه وسلم فيما روي مرفوعاً وموقوفاً : (العمائم تيجان العرب) بل إن نظرة الناس إليها حتى من غير المسلمين هي نظرة إجلال وتقدير.





* التعريف :



العِمامة لغة بالكسر : المغفر والبيضة وما يلف على الرأس فهي عامة لكل ما يعم الرأس وجمعها عمائم وعمام.
وأما في الاصطلاح : فهي ما يلف على الرأس تكويراً ولذلك لم يعتبروا منها المغفر والبيضة.

* وفي لسان العرب :

الاعتجار، وهو ليُّ الثوب على الرأس من غير إدارة تحت الحنك. وفي بعض العبارات : الاعتجار لف العمامة دون التلحي. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم : "أنه دخل مكة يوم الفتح معتجراً بعمامة سوداء" المعنى أنه لفها على رأسه ولم يتلح بها.
والتحنك : التلحي، وهو أن تدير العمامة من تحت الحنك.

* في مختار الصحاح :

والتلحي تطويق العمامة تحت الحنك وفي الحديث : (أنه نهى عن الاقتعاط وأمر بالتلحي).
والاقتعاط : ألا يجعل تحت حنكه منها شيئاً.

* في لسان العرب أيضاً :


وقعط عمامته يقعطها قعطاً واقتعطها : أدارها على رأسه ولم يتلح بها، وقد نهي عنه. وفي الحديث : "أنه أمر المتعمم بالتلحي ونهى عن الاقتعاط" وهو شد العمامة من غير إدارة تحت الحنك. قال ابن الأثير : الاقتعاط هو أن يعتم بالعمامة ولا يجعل منها شيئاً تحت ذقنه.

1- صفة عمامة النبي صلى الله عليه وسلم :

- وأما صفة عمامة النبي صلى الله عليه وسلم فقد ذكر البارزي في (توثيق عرى الإيمان) أن النبي صلى الله عليه وسلم : "كان يلبس القلانس تحت العمائم ويلبس القلانس بغير عمائم ويلبس العمائم بغير قلانس".
- وأما لون عمامته صلى الله عليه وسلم فقد صح أنها كانت سوداء في الحروب وفي العيدين فقد "دخل صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة وعليه عمامة سوداء وأنه خطب الناس بعمامة سوداء" رواه مسلم، وروى البيهقي "أنه كان يلبس قلنسوة بيضاء".

وأخرج الحاكم عن عبدالله بن جعفر عن أبيه قال : (رأيت على النبي صلى الله عليه وسلم ثوبين مصبوغين بزعفران رداء وعمامة) فدلت الأحاديث السابقة أنه كان لا يختص بالعمامة السوداء لكن لا يخفى ما في السواد من المناسبة مع موقف الحرب.

- وكان يرخي العذبة بين كتفيه صلى الله عليه وسلم فعن جعفر بن عمرو بن حريث عن أبيه قال : كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفيها بين كتفيه. وجاء رجل إلى ابن عمر فسأله عن إرخاء طرف العمامة فقال له عبدالله : "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية وأمّر عليها عبدالرحمن بن عوف وعقد لواء وعلى عبدالرحمن بن عوف عمامة من كرابيس مصبوغة بسواد، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فحل عمامته فعممه بيده، وأفضلَ من عمامته موضع أربعة أصابع. فقال : هكذا فاعتم فهو أحسن وأجمل" وكان ابن عمر يسدل عمامته بين كتفيه وورد أنه كان يرخيها خلفه صلى الله عليه وسلم فكل ذلك من السنة الشريفة.

ـ وأما طول العمامة فلم يثبت فيه شيء إلا أن الحافظ السيوطي رحمه الله لاحظ أنها كانت نحواً من عشرة أذرع أو فوقها بيسير. وهذا استنتاج لا دليل له.


* من الأحاديث الواردة في العمامة :

في كتاب الزينة من سنن النسائي باب إرخاء طرف العمامة بين الكتفين، عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أبيه قال : كأني أنظر الساعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه . . . (قوله : قد أرخى : أي أرسل).

- أورد ابن ماجة في الجزء الثاني في الحديث رقم : 3587 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن مساور حدثني جعفر ابن عمرو بن حريث، عن أبيه؛ قال : "كأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفيها بين كتفيه".

- وفي تحفة الأحوذى : باب إرخاء العمامة بين الكتفين. عن جابر قال : "دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعليه عمامة سوداء". قال أبو عيسى حديث جابر حديث حسن صحيح. أما حديث عمرو بن حريث فأخرجه مسلم والترمذي وأبو داود والنسائي وابن ماجه عنه قال : "رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه". كما في النيل.

- قال النووي في شرح مسلم : قوله : (أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح وعلى رأسه مغفر) وفي رواية : (وعليه عمامة سوداء بغير إحرام) وفي رواية : (خطب الناس وعليه عمامة سوداء) قال القاضي : وجه الجمع بينهما أن أول دخوله كان على رأسه المغفر، ثم بعد ذلك كان على رأسه العمامة بعد إزالة المغفر بدليل قوله : خطب الناس وعليه عمامة سوداء، لأن الخطبة إنما كانت عند باب الكعبة بعد تمام فتح مكة.

- وأخرج البيهقي في شعب الإيمان من طريق عطاء الخراساني أن رجلاً أتى ابن عمر فسأله عن إرخاء طرف العمامة فقال له عبدالله : "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية وأمَّر عليها عبدالرحمن بن عوف، وعقد لواء وعلى عبد الرحمن بن عوف عمامة من كرابيس مصبوغة بسواد، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فحل عمامته فعممه بيده، وأفضل من عمامته موضع أربعة أصابع أو نحوه، فقال : هكذا فاعتم فهو أحسن وأجمل".

- وفي تحفة الأحوذي أيضاً : في كتاب اللباس. باب في سدل العمامة بين الكتفين.
في الحديث : عن نافع عن ابن عمر قال : (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا اعتم سدل عمامته بين كتفيه)، قال نافع : وكان ابن عمر يسدل عمامته بين كتفيه : قال عبيد الله : ورأيت القاسم وسالماً يفعلان ذلك. قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب.

* فائدة : قد أخرج الطبراني في الأوسط عن ابن عمر : "أن النبي صلى الله عليه وسلم عمم عبدالرحمن بن عوف فأرسل من خلفه أربع أصابع أو نحوها ثم قال : هكذا فاعتم فإنه أعرب وأحسن". قال السيوطي : وإسناده حسن. وأخرج ابن أبي شيبة أن عبدالله بن الزبير كان يعتم بعمامة سوداء قد أرخاها من خلفه نحواً من ذراع. وروى سعد بن سعيد عن رشدين قال : رأيت عبدالله بن الزبير يعتم بعمامة سوداء ويرخيها شبراً أو أقل من شبر. قال في السبل: من آداب العمامة تقصير العذبة فلا تطول طولاً فاحشاً. وقال النووي في شرح المهذب : إرسال العذبة إرسالاً فاحشاً كإرسال الثوب يحرم للخيلاء ويكره لغيره انتهى.

قال الحافظ ابن القيم في زاد المعاد : وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها يعني العمامة ويلبس تحتها القلنسوة، وكان يلبس القلنسوة بغير عمامة ويلبس العمامة بغير قلنسوة انتهى. وفي الجامع الصغير برواية الطبراني عن ابن عباس قال : "كان يلبس قلنسوة بيضاء". قال العزيزي: إسناده حسن. وفيه برواية الروياني وابن عساكر عن ابن عباس : "كان يلبس القلانس تحت العمائم وبغير العمائم، ويلبس العمائم بغير القلانس، وكان يلبس القلانس اليمانية وهن البيض المضربة، ويلبس القلانس ذوات الآذان في الحرب، وكان ربما نزع قلنسوة فجعلها سترة بين يديه وهو يصلي" الحديث.

* وأما ما يتعلق بالعمامة من أحكام :

فأولها : اتفاق الفقهاء على استحباب ستر الرأس في الصلاة للرجل بعمامة أو ما في معناها لأن النبي صلى الله عليه وسلم : كان يصلي بالعمامة وأما الأحاديث الواردة بالأمر بها فهي ضعيفة.

ثانياً : جواز المسح عليها عند المالكية إن خيف ضرر بسبب نزعها وإن قدر على مسح بعض الرأس مباشرة مسحه وكمل على عمامته وجوباً.
والشافعية يقولون بجواز المسح عليها لكنه لا يكفي، ويجب مسح بعض الرأس، وأما الحنابلة فيجيزون المسح عليها، والحنفية لا يجيزون المسح عليها.
وقد اشترط بعض الفقهاء للمسح عليها أن تكون محنكة وهو ما يسميه الفقهاء بالتلحي بأن يكون منها تحت اللحية شيء.

ثالثاً : السجود على كور العمامة أجازه الحنفية والحنابلة ولم يجزه بقية الفقهاء وقالوا لم يثبت في جوازها شيء، وإنما هي داخلة في عموم قوله صلى الله عليه وسلم : (إذا سجدت فمكن جبهتك من الأرض). رواه أحمد عن ابن عباس.

رابعاً : ذهب بعض الفقهاء إلى أن الميت يسن أن يكون في كفنه عمامة. قال مالك : والرجل أحب إلي أن يعمم.
خامساً : أفتى بعض العلماء التعزيز بخلع العمامة.

سادساً : يدخل النهي عن الإسبال في العذبة قال النووي في شرح المهذب : إرسال العذبة إرسالا فاحشاً كإرسال الثوب يحرم للخيلاء ويكره لغيره.

* من الفوائد المرتبطة بالعمامة :

1- كانت العرب تقول : إذا رأواً أحدا حسن الهيئة والشكل (أجمل من ذي العمامة) وذو العمامة هو سعيد بن العاصي بن أمية وكان إذا لبس العمامة بدا أجمل قريش هيئة وصورة.
2- من إكرام الرجل ضيفه أو صاحبه أن يلبسه عمامته فقد ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت له عمامة اسمها السحاب ألبسها علياً رضي الله عنه فكان الصحابة يقولون جاء علي في السحاب، وكذلك ورد أن ابن عمر ألبس أعرابياً عمامته وقال : من البر أن يصل الرجل ود أبيه وكان الأعرابي من أهل ود عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه.
3- وروي أن الملائكة نزلت يوم بدر معتمين بعمائم بيض إلا جبريل عليه السلام كان معتماً بعمامة صفراء وكانت الملائكة يوم حنين معتمين بعمائم حمراء.

* من روي عنه أنه تعمم من السلف :

المصنف 7/123 في إرخاء العمامة بين الكتفين
قال عبيد اللّه : " أخبرنا أشياخنا أنّهم رأوا أصحاب النّبيّ صلى الله عليه وسلم يعتمّون ويرخونها بين أكتافهم .
عن نافعٍ قال : كان ابن عمر يعتمّ ويرخيها بين كتفيه ,
عن هشامٍ قال : رأيت ابن الزّبير معتمًّا قد أرخى طرفي العمامة بين يديه .
عن أبي العنبس عمرو بن مروان عن أبيه قال : رأيت على عليٍّ رضي الله عنه عمامةً قد أرخى طرفها.
سلمة بن وردان قال : رأيت على أنسٍ عمامةً قد أرخاها من خلفه .
وعن محمّد بن قيسٍ قال : رأيت ابن عمر معتمًّا قد أرخى العمامة بين يديه ومن خلفه , ولا أدري أيّها أطول .
وعن إسماعيل قال : رأيت على شريحٍ عمامةً قد أرخاها من خلفه .
و حدّث محمّد بن بشرٍ قال : حدّثنا عبيد اللّه بن عمر عن سالمٍ والقاسم كانا يرخيان عمائمهم بين أكتافهم .
وعن سليمان بن المغيرة قال : رأيت أبا نضرة يعتمّ بعمامةٍ سوداء قد أرخاها تحت عنقه . عن سليمان قال : رأيت الحسن يعتمّ بعمامةٍ سوداء قد أرخى طرفها خلفه
وقال عبد الرزاق في المصنف 6/45 : الحسن بن صالحٍ عن أبيه قال : رأيت على الشّعبيّ عمامةً بيضاء قد أرخى طرفها ولم يرسله .
وحدث إسماعيل بن عبد الملك قال : رأيت على سعيد بن جبيرٍ عمامةً بيضاء .
قال الشّافعيّ في الأم ( 8/129) : وأحبّ للإمام أن يصلّي بهم العيد حيث هو أرفق بهم وأن يمشي إلى المصلّى ويلبس عمامةً ويمشي النّاس ويلبسون العمائم ويمسّون من طيبهم قبل أن يغدوا.


• متى تحرم العمامة ؟ :


قال ابن قدامة في المغني 1/444: والعمامة المحرّمة , كعمامة الحرير والمغصوبة لا يجوز المسح عليها , لما ذكرنا في الخفّ المغصوب وإن لبست المرأة عمامةً , لم يجز المسح عليها ; لما ذكرنا من التّشبّه بالرّجال , فكانت محرّمةً في حقّها , وإن كان لها عذر , فهذا يندر , فلم يرتبط الحكم به


• الدعاء عند لبس العمامة :


• عن أبي سعيدٍ الخدريّ قال : { كان رسول اللّه صلى الله عليه وسلم إذا لبس ثوبًا جديدًا سمّاه باسمه إن كان قميصًا أو إزارًا أو عمامةً يقول : اللّهمّ لك الحمد أنت كسوتني هذا , أسألك من خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شرّه وشرّ ما صنع له }. رواه أبو داود.


• الفرق بين عمامة الحي والميت :


قال ابن الحاج في المدخل 3/241 : ثمّ يعمّمه ويجعل له من العمامة ذؤابةً وتحنيكًا كما هي العمامة الشّرعيّة في حقّ الحيّ لكنّ الفرق بينهما أنّ الحيّ يرخي التّحنيك بخلاف الميّت فإنّه يشدّ ذلك عليه ويستوثق في عقده لئلّا يسترخي ذقنه وينفتح فمه وقد يخرج منه شيء يلوّث الكفن ثمّ يعمّمه بباقي العمامة ويشدّها شدًّا وثيقًا بخلاف عمامة الحيّ ثمّ يبسط الذّؤابة على وجهه فيستر وجهه بها.


• الزبرقان والعمامة المزعفرة :


قال الزيلعي في تبيين الحقائق 2/2 : الزّبرقان لقب لحصن بن بدرٍ التّميميّ ويقال , إنّما سمّي الزّبرقان لصفرة عمامته , وكان تصفير العمائم للسّادة ، وكان الرّئيس منهم يعتمّ بعمامةٍ صفراء ليعلم بها . يقال زبرقت العمامة إذا صفّرتها وقال بعضهم : , إنّ الزّبرقان كانت له عمامة وكان يحجّ في كلّ عامٍ ويمسحها بخلوق الكعبة فتصفرّ وكان كلّ من كسل عن الحجّ من قومه أتاها وتمسّح بها . ا هـ.


والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

إعداد الشيخ: أنس عبد الله نجيب سالم من خريجي الكلتاوية لعام1997
المراجعة العلمية : الشيخ عبد الله نجيب سالم
الثلاثاء: 5 من أكتوبر 2004م
21 من شعبان 1425هـ
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-22-2009
  #2
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 19
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي رد: العمامة

بار ك الله بكم اخي الحسيني
__________________
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-29-2009
  #3
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: العمامة

وبكم سيدي ابو النور
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العلامة الشيخ محمد الخزرجي عبدالقادر حمود السِــيرْ وتـراجم أعــلام الإســـلام 5 03-04-2017 10:43 AM
سيرة الإمام العلامة علي بن جمعة عبدالقادر حمود السِــيرْ وتـراجم أعــلام الإســـلام 5 06-11-2013 12:54 PM
تميز الأشراف في لبس العمامة في بعض الأزمنة عبدالقادر حمود المواضيع الاسلامية 3 06-11-2013 12:36 PM
العلامة البوطي في كتاب عن الحب في القران admin القسم العام 1 02-08-2010 08:52 AM
العلامة عبد الله بن صديق الغماري هيثم السليمان السِــيرْ وتـراجم أعــلام الإســـلام 3 04-19-2009 01:05 AM


الساعة الآن 07:12 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir