أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           الحَمْدُ لله الذِي عَافَانِي في جَسَدِي ورَدَّ عَلَيَّ رُوحِي، وأَذِنَ لي بِذِكْرهِ           

القسم العام المواضيع العامة التي ليس لها قسم مخصص

 
قديم 05-23-2009
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
الحب ، كلام من القلب

الحب
هل يقدر انسان أن يعيش بغير الحب؟
الحب مطلوب ... ولكن أي حب ؟
خسائر البنت في كلمات بسيطه
كيف تعرف البنت أخلاق الولد
ما رأيكم أن نعيش حياة الحب لله حتى يأتي الزواج
أجمل قصة حب في التاريخ
هل يمكن للحب أن يستمر حتى بعد الوفاة
إلى من يظلمون هذه الكلمه المقدسه فيدنسونها...وينزعون عنها طهرها ونقاءها ...الى من يفهمون "الحب"على أنه"الرغبة"الى من يدعونه...ولم يذوقوه أبدا......اياكم ان يفوتكم الحب الحقيقي
موضوعنا هو أهم موضوع يعرفه الأولاد والبنات وبشكل عميق جدا وهو الحب...ونريد أن نتكلم حوله من القلب فعلا...
ولنتكلم بشكل واضح عن الصداقه بين الاولاد والبنات، فلنحاول أن نكون صادقين وأن نفتح قلوبنا فعلا..
وطبعا أنا حذر جدا في الدخول لهذا الموضوع مباشرة ، فبعض الأولاد والبنات سيقولون نحن نعرف ما سيقال في هذا الأمر ويرفضون أن يكملو القراءه
في البدايه أحب أن أسأل سؤالا هاما :
هل الحب غريزة فطريه كتبها الله على الانسان؟وهل يقدر انسان أن يعيش بغير الحب؟
وطبعا أنتم تعرفون أننا نتكلم في الدين وتتوقعون أن نقول أن الحب هو حبك لأبوك وأمك وأخواتك....وصحيح أن هذا نوعا من الحب والأصل في الحب هو حب الله طبعا، ولكن دعونا نتكلم عن الحب بمعناه الدارج،حب الرجل للمرأه ،هل يستطيع انسان أن يستغني عن الحب؟ويعيش دون أن يُحِب أويُحَب؟..بالطبع لا
..فلا يوجد من يعيش دون الحب،فهذه فطرة وغريزة ولولا أن الله خلقها فينا لما كان للبشريه أمل في الاستمرار والتناسل.
فالغريزة هي احدى الأسباب التي جعلت العالم يستمر..اذن فلا يمكن التفكير في قهر الغريزة ولا يمكن لنا أن نلغيها من حياتنا ، ولا يمكن أن نتجاهلها ونحن نتكلم.
*والغريزة بدأت منذ أن بدأت الحياة.منذ خلق آدم عليه السلام.
فالحديث الشريف يذكر أن آدم لما دخل الجنة استوحش أي رغم أنه يعيش في الجنة ولكنه أحس أن شيئا ما ينقصه..
شعر أنه محتاج لحواء،وهذا الكلام ليس من الخيال لكنه من حديث النبي(صلِ الله عليه وسلم) فبينما هو نائم اذ خلق الله من ضلعه حواء؛ فاستيقظ فرآها بجواره،قال:من أنت؟؟..قالت امرأة قال: ما اسمك؟؟..،قالت: حواء قال: ولما خلقت؟؟ قالت: لتسكن الي..،يعني انها رمز الاطمئنان لتسكن اليه ،ليس أنها أم له أو ملكه ولكن يعني أنه يا كل آدم في الارض الى يوم القيامه..لاسكن لك ولا اطمئنان إلا بجوار حواء..هذا هو ديننا واسلامنا وفهمنا له...
والعجيب أنك لو قرأت في بعض الكتب السماوية وغير السماوية في الديانات الاخرى لوجدت النظرة الى حواء نظرة ظالمه_وآسف في الكلمه_بل تنظر إلى المرأه كأنها ليست من جنس الانسان أي مرتبه أقل قليلا وأدنى من الرجال ، وهناك من ينظر الى أنها السبب في معصية آدم، وأنها سبب نزول آدم الى الأرض وأكله من الشجرة ،لكن الحقيقة أن القرآن لم يقل هذا الكلام أبدا ، لكنه وضع الاثنين معاً في نفس الدرجة ونفس المسئولية وأقرأ الآية "فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوءاتهما"الاعراف 20
فالايات لم تتحدث أن ابليس وسوس إلى حواء أو خدعها هى فقط ، لكنه ازلهما ،ووسوس لهما معا ،فالمسئولية مشتركة، والاثنان اكلا من الشجرة فنزلا الى الارض..
*وتحكي الآثار وقصص السابقين..أن آدم نزل بالهند وحواء بجده، وربما من هنا جاء الاسم أي"الجدة"الكبرى لبني آدم..
*ويقال أن آدم ظل يبحث عن حواء حتى التقيا عند جبل عرفات ولو انتبهتم أن عرفات أقرب الى جده وبعيده جداً عن الهند ،اذن أن آدم هو الذي تعب جداً وظل يبحث عن حواء كثيراً حتى وصل إليها
والحقيقة تجد في كتب المفسرين كلاماً جميلاً جدا فالموضوع فيه هدوء وليس فيه التعصب الذي يراه البعض..فالقرطبي .يذكر أن الملائكه سألت آدم اتحب حواء؟ فقال: نعم ، فقالو لحواء: اتحبين آدم فقالت:لا..وفي قلبها أضعاف أضعاف ما في قلبه من الحب ، انا أحكي ذلك حتي نقول أن الغريزة بدأت منذ خلق آدم وحواء..
وأنا أطرح أفكار ومعاني حتى نصل الى رؤية الاسلام للمرأة..
*ومن هذه الأفكار أن آدم خلق من تراب ،بينما حواء خلقت من ضلع أي من شيء حي..لذا نجد آدم حين يتعامل في الدنيا فانه سواء كان تاجراً أو صانعاً أو محاربا أو مزارعاً فانه سيتعامل مع المادة التي خلق منها ..سيتعامل مع الأرض ،أما حواء فستتعامل مع الروح..مع الانسان،فهي ستربي وستكون أماً أو أختاً او زوجةً أو ابنه، فهي تتعامل مع شيء حي، لذا سميت "حواء"لأنها خلقت من الحياه..
طبعا هذه هي المرأه وهذا دورها وبين أيدينا
علاقات جميلة جدا وراقية بين رجل وامرأة....
ما رأيكم أن نعيش مع حبيبين رائعين سيدنا ابراهيم وزوجته سارة
فقد كان يحبها حباً شديداً حتى أنه عاش معها ثمانين عاماً وهي لا تنجب ، لكنه من أجل حبه لا يريد أن يتزوج عليها أبداً لدرجة أنه لم يتزوج من السيدة هاجر(أم اسماعيل) إلا حين طلبت منه سارة ذلك، وأصرت على أن يتزوج حتى ينجب..
هل يمكن للحب أن يصل لهذه الدرجة ..ثمانين عاما لا يريد أن يؤذي مشاعر زوجته ،ثم بعد أن تزوج هاجر وأنجبت اسماعيل غارت سارة-وهذه هي طبيعة المرأه- فرغبت ألا تعيش مع هاجر في مكان واحد..فوافق ابراهيم عليه السلام وأخذ هاجر وابنه الرضيع اسماعيل الى مكان بعيد إرضاءً لزوجته الحبيبة...فما رأيكم في هذه العلاقة الراقية السامية؟
فالحب حب ومطلوب وجميل ولكن..
أي حب ..؟وهذا مانريد أن نصل إليه
وأسمعو حكاية سيدنا عمرو بن العاص لما جاء للنبي (صلِ الله عليه وسلم) في سرية اسمها(ذات السلاسل) فأراد عمرو بن العاص أن يكون له نصيب في قلب رسول الله (صلِ الله عليه وسلم) فقال له:من أحب الناس إليك، فقال: عائشة)ورد معني الحديث في سنن الترمذي
..هل صادفت يوما من سأله عن أحب الناس إليه فيقول:زوجتي!!!..
اتحدى أن نفتح جريدة ونقرأ لأحد العظماء أن أكثر من يحبه في الدنيا هي زوجته..لكن نبي الله (صلِ الله عليه وسلم) قالها ببساطه وقالها باسمها كذلك..
وتعالو كذلك لحب عمر بن الخطاب لزوجته ..فأحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..لأن صوتها عالٍ دوما ..وتعرفون أن من النساء من لديها حنجرة دائمة الصياح ..فالصحابي من ضيقه ذهب يشتكي الى أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت زوجة عمر يعلو على صوت عمر ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي المضي اذا بعمر يفتح الباب ..ويقول له كأنك جئت لي..قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما عندي ..فأنظرالى رد عمر وعاطفته يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي وبسطت منامي ،وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك ولم يأمرها الله بذلك ،إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"..فهذا هو الحب والعاطفة..
وتعالو لنر نماذج مما هو موجود في واقعنا الآن
علاقات الصداقه بين الأولاد والبنات كما يسمونها ماذا يترتب عليها وما مشاكلها التي تنتج عنها ؟..وهيا نرى هذه العلاقات وبعد أن اكدنا ان الحب اساساً لا مشكله فيه وله رؤيه محترمه جدا في ديننا.
الشباب يتحدثون بانفسهم
*الولد والبنت يمكن أن يشعروا ببعض العواطف ثم حين يشعروا أنهم اخطأوا فيحاولون تصلِح أخطائهم ولكن للأسف بطريقة خطأ أيضا وهي الزواج العرفي..
** بالطبع هي طريقة عجيبة جداً فالشاب الذي يرى أنه أخطأ ويحاول اصلاح الخطأ بخطأ آخر .. فامكانياته وقدراته وطبيعة المجتمع لا تسمح بالزواج وهو لا يزال في الجامعة.. فيتزوج عرفيا..لكن ما نتيجة هذا الزواج ؟ المشكله أنه بعد شهرين أو ثلاثة من هذا الزواج يتركها الشاب لأنه "نذل"أو خسه منه .. ولكن لأنه يشعر أنه لم يكن في وضع طبيعي ولن يستطيع مواجهة أهله بما فعل ، ولا يستطيع أن يقدمها لأهله وهو يشعر أنها "رخيصه"وأنها في مستوى أقل .. ولا يتحمل فكرة أنها ستكون"زوجته" ويبدأ في التهرب منها وهذه طبعا ليست حكايات من وحي الخيال..هذا كلام يحدث كل يوم .. وتبدأ البنت تجد نفسها في مشكلة ..كيف ستواجه أهلها وماذا ستفعل وكيف ستعيش وتبدأ تدخل في حاله اكتئاب فقد فرحت اسبوعين أو ثلاثة ودمر مستقبلها تماما .. وحتى في الزواج الطبيعي فإن الاستخدام السيء لكلمة الحب يؤدي الى كوارث كثيرة وأكيد اننا راينا جميعاً نماذج كثيرة كانت يوما من الأيام محور حديث المجتمع من حولهم ..وكيف أنهما يحبان بعضهما البعض أو كيف أنهما مرتبطان من فترة الثانوي وكيف وكيف..ولكن بعد الزواج ينتهي كل شيء بالطلاق وهذه ليست حالة واحدة وإنما كثيرة جدا..
وأسأل الشاب يقول لي :اختلفت عن أيام زمان ..وهي تقول :أصبح انسانا مختلفا .. تغير!!
ففي فترة ما قبل الزواج كل واحد كان يخرج أفضل ما عنده، فلما التقيا رأى كلاهما الأشياء الاخرى التي لم يكن يراها من قبل ..فالأمور لم تعد مزيَّنه كما كانت فلو لم نكن نعرف بعض من قبل لبدأنا ننسجم ونرتب ظروفنا على ما نعرف من شريك حياتنا .
لكن كل واحد تعود على شكل معين صعب أن يتعود على غيره
*من ضمن عيوب هذه العلاقه أن الانسان قد(صاحب)أكثر من شخص من الجنس الآخر قبل الزواج ،فلن يكون عند الشاب الرضا التام بزوجته ففي أول خلاف سيقول:صاحبتي أفضل،كانت تسمعني أو تحن على أو غير ذلك ،وكذلك هي.
**فعلا هذا الأمر يحدث كثيرا بالذات في عقل الانسان وفكره فالشاب الذي (صاحب) خمسه أو سته فتايات سيقارن وقد يقول:زوجتي طيبه وممتازة لكن لما تستيقظ من النوم يكون شعرها "منكوش"!!طبعا هو كان يرى الأخريات في كامل زينتهن واحتشادهن له ،وكان يراهن ساعه أو اثنين فتكون البنت على أتم الاستعداد..ولكن زوجته يراها24 ساعه في اليوم فيبدأ يقارن وتتعب حياته،والبنت نفس الأمر تقول زوجي طيب كريم لكن كنت (مصاحبه) ولد عنده عضلات كذا وكان أكثر وسامه وكان وكان.. طبعا هذا الولد كان يقابلها وهو جاهز تماما من تسريحه شعر وملابس جديده وغير ذلك ولكن زوجها هي تراه وهو" تعبان"و"شقيان " في العمل من أجل توفير الحياه الكريمه لها.
*الشيطان له دخل في الأمر يعني قبل الزواج العلاقه بينهما كانت حراما فالشيطان يظل يزينها ويحليها ويشعرهم أنه وضع لذيذ.. طبعا بعد الزواج الحياه يكون فيها موده ورحمه وهذا وضع طبيعي ،فالشيطان"يزعل "ويبدأ يفسد الأمر لأنه بالطبع يحب البيت"يخرب" فيجعل الشاب يأخذ باله من أشياء لم يكن يهتم بها من قبل وهي كذلك..
*اعتقد أنه بسبب أن الله سبحانه وتعالى يحب عباده..فبالتالي لا بد أن يكون قد خلق الحب فيهم ،ولكن ما أحب أن أقوله للفتاه أن خسائر البنت في هذه العلاقات كثيرة جدا أبسطها...أن البنت تحس أنها مهانه ومستهلكه لم تعد البنت المصانه الجوهرة الملله في بيت أهلها .. لأنها أول ما (تصاحب) فهي تبتعد تماما عن أهلها وخاصه أبيها.. لأنها تبدأ في الكذب على أهلها ..وتبدأ تحصل لها مشاكل في البيت.. فتبدأ تشعر أن المفروض أن تواجه الدنيا وحدها ،وعن تجربه شخصيه لي أنني كنت أحيانا ادعو فاشعر بالقرب من الله تعالى لكن لما بدأت تكون لي علاقات ما شابه أشعر أنني بعيد جدا عن الله ..اعتقد لأن هذا النوع يورث في القلب ضيقا وظلمه وسوادا يعني لما كنت أظل أتكلم على التليفون حتى الفجر ثم لا أصلِ..طبعا كان هناك ألم نفسي شديد.
**الحقيقه أريد أن أجمع خسائر البنت من هذه العلاقه
في كلمات بسيطه..
هل الإسلام يمنع هذه العلاقات يريد مجرد التضييق على الناس ،أم أن هذا فيه مصلحه للمجتمع؟.
*أول ما قلتم أن 95%من علاقات "الصداقه "هذه لا تنتهي بزواج..اذن ينكسر قلب البنت وتتوجع ..فاذا كان الولد يتوجع ويتألم ويصاب باكتئاب اذا لاعلاقه انتهت فكيف بالبنت؟.
وهل في الاسلام ما يقول أن هذه العلاقه حرام؟طبعا ففي سورة النساء آيه تقول هذا الكلام تتكلم عن النساء فتقول (ولا متخذات اخدان) النساء25
يعني لا يجوز للمرأه صاحب أو صديق..لأن طبيعة البنت ونفسيتها تنكسر حين تفشل العلاقه ،وأنا سعيد جدا بكلمه من قالت أن البنت تشعر أنها مهانه أنها منكسرة أنها بعيده عن أهلها،
*والسبب الثاني:لرفض هذه الصداقه..انهيار البيوت بعد الزواج وهو ما تحدثنا عنه منذ قليل
*أنا لي قريب من كثرة ما عرف وصاحب من بنات ومن كثرة ما عرف بنات يكذبن على أهلهن فتخيل أن البنات كلهن بهذه الطريقه فلم يعد واثقا بأحد وكبر سنه وهو لا يستطيع الزواج..
**طبعا فالولد "ينبسط"سنتين أو ثلاثه ويحزن بقيه عمره والبنت بالمثل،يقول الله تبارك وتعالى (وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى واتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون) البقرة189
..اذن البنت التي تكذب على أهلها تكون خائنه لأبيها وأمها لما تعرف شاب دون علمهم.هذا الأب الذي يكدح ليصرف عليكِ هل البر به أن يكون بهذه الطريقه..بأن تدخلي أحدا من ظهر البيت من التليفون مثلا.. وسؤال للبنت..هل لو سمع أبوك من سماعه أخرى أنك تتحدثين مع شاب حتى الثالثه صباحا في كلام من نوعيه حرام..ماذا سيحدث لكِ؟أكيد انهيار..أكيد لن تقدري على النظر الى عينيه أبداً،فما بالك من أن الله سبحانه وتعالى هو المطًّلع عليكِ؟متخيله؟؟!أين الحياء من الله تبارك وتعالى؟كيف تشعرين وانتِ تعلمين أن الله يسمعك الآن وأنت تقولين هذا الكلام ..الحقيقه أن المرأه تفقد من حيائها الكثير حين تدخل في علاقات مثل هذه.. وتجد نفسها تقوم بأشياء لم تكن تتخيل أبدا أن انوثتها تهان
لكن هل معنى الكلام السابق أنه لم يعد ينفع أي
علاقه بين رجل وامراه يعني لا يمكن أن يكلمو بعض تماما ،
وأن أي رجل يجد امراه يتعوذ بها ،والمراه حين تجد رجلا تجري في ناحيه أخرى على الفور؟؟
ام أن هناك علاقه ما..وما حدود هذه العلاقه؟
*اعتقد أن أفضل علاقه أن تكون علاقه أخوة صحيح هناك معامله لكن في حدود بسيطه لا تؤدي الى متاعب مدمرة..ولا تغضب ربنا أن تكون في حدود الزماله مشروع في الكليه مثلا،زميل في العمل يمضي لي على ورقه لكن بدون "عامله أيه"؟ولا حتى صباح الخير حتى لا ينهدم السور بينهما تدريجيا فغدا سيكون كيف حالك وبعده نخرج سويا وهكذا.
"*يمكن أن نقول أنه مادامت هناك حاجه طبيعيه لهذه العلاقه فهي مقبوله وحلال..يعني قرابه أو زماله فلا بد أن يكون هناك في حدود العمل ولكن طبعا لا يتطور الأمر فنخرج وحدنا أو ما شابه..لأن بعض من الأشخاص يكون متزوجا وزميلته متزوجه ويحدث تطور بشع في العلاقه يهدد البيوت ويفسد النفوس
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من كلام العارفين بالله عبدالقادر حمود رسائل ووصايا في التزكية 32 03-09-2014 04:31 PM
من كلام سيدنا الثلاثاء 14/1/2014 عبدالقادر حمود رسائل ووصايا في التزكية 0 01-29-2014 05:07 AM
روائع من كلام الإمام الرفاعي admin رسائل ووصايا في التزكية 8 09-11-2009 09:57 AM
كلام نفيس لسيدي الجيلاني نوح السِــيرْ وتـراجم أعــلام الإســـلام 6 10-25-2008 11:42 AM
كلمات من القلب الى القلب الـــــفراتي القسم العام 3 08-27-2008 12:12 PM


الساعة الآن 02:42 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir