أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعملت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت           
العودة   منتديات البوحسن > المنتديات العامة > ركن التاريخ

إضافة رد
قديم 10-02-2009
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي فلاديمير فيتروف جاسوس أسقط دولة

هدية ميتران الثمينة إلى ريجان


فلاديمير فيتروف جاسوس أسقط دولة


إعداد: محمد هاني عطوي





في بداية الثمانينات من القرن العشرين وفي خضم الحرب الباردة عقد مؤتمر ما يعرف بمجموعة السبع أو مجموعة الدول الصناعية السبع في أوتاوا بكندا وذلك في 19 يوليو/ تموز 1981. وعلى هامش المحادثات بين الدول المشاركة، عقد في الكواليس اجتماع خاص كان من شأنه المساهمة في تغيير واجهة العالم، فقد كان رجلان لا يجمعهما أي رأي سياسي يديران محادثة سرية تاريخية. أحد الرجلين كان الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران الذي وصل إلى سدة الرئاسة قبل أسابيع عدة من هذا اللقاء، والآخر كان رونالد ريجان رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي يدير الحوار. وكان بين عقيدتي ميتران الاشتراكي وريجان الليبرالي المتشدد بون شاسع خاصة أن انتخاب ميتران لم يعجب ريجان أبداً بل أغاظه. ومع ذلك، فبعد عدة أيام على انتصاره، عين ميتران 4 وزراء شيوعيين في حكومته، وهو ما لم ينظر إليه ريجان بعين الرضا أبداً.

المعروف أنه قبل سنتين من انتخاب ميتران، عرفت الحرب الباردة عودة واضحة على واجهة الأحداث وتوتراً ملحوظاً جداً لا سيما مع دخول القوات السوفييتية إلى أفغانستان، وهنا تساءل ريجان عن فرنسا وعما إذا كانت ستقف موقف العدو من الأمريكيين. الأمر بالنسبة لميتران كان غير ذلك بتاتاً. إذ لم يكن وارداً أن تقف فرنسا في صف معاد لأمريكا بل كان عليها أن تطمئن الرئيس ريجان وتظهر له أنها إلى جانبه ولكن كيف السبيل إلى استمالته؟ السبيل إلى ذلك حسب ميتران يكون بالطبع في تقديم إحدى الهدايا الثمينة والسمينة له، فالرئيس الفرنسي كان يمتلك في يده منذ عدة أيام وخلال تلك الآونة هدية كبيرة تسمى (فيرويل).

ووراء هذا الاسم الرمزي يختفي ما يشبه القنبلة لأنه يتعلق بضابط برتبة كولونيل في ال (KGB) أي جهاز الاستخبارات السوفييتي، يسمى فلاديمير فيتروف قرر عرض خدماته على الأجهزة الأمنية في الغرب وخيانة الاتحاد السوفييتي. وكان رئيس الاستخبارات الفرنسية آنذاك مارسيل شاليه أعلم الرئيس ميتران بحقيقة هذا الرجل قبل 3 أيام من عقد اجتماع مجموعة السبع. ولا شك أن ميتران عرف كيف يستخدم هذه المعلومات ليقدمها للرئيس الأمريكي على طبق من ذهب وذلك وجهاً لوجه. ويبدو أن ريجان كان متحفظاً في بادئ الأمر على هذه المعلومات لكن جدية محاورة ميتران أقنعته بأهمية الموضوع وخطورته، خاصة بعد أن أخبره بأن جهاز الاستخبارات الفرنسي يحصل منذ عدة أسابيع على معلومات فائقة الحساسية تخص الولايات المتحدة من العميل السوفييتي الذي سماه (فيرويل).

ولكي يزيد من خطورة الموقف، أخبر ميتران الرئيس ريجان بأن السوفييت يعلمون كل شيء تقريباً عن أسرار (العالم الحر) تتعلق خصوصاً بخطط المكوك الفضائي “كولومبيا” وبشبكة الرادارات الجوية على الأراضي الأمريكية، بل إن السوفييت يعلمون طبيعة النظام الأمني للبيت الأبيض. وهنا بدا ريجان وقد أصيب بالصدمة بالفعل، أما ميتران فقد حقق كسباً سياسياً مهماً على صعيد العلاقات مع أمريكا، لكن الحقيقة أن هذا الأمر كان السلسلة الأولى في قضية (فيرويل) التي ساهمت خلال أشهر عدة في تفكيك ال (KGB) وهدم أركان المعسكر الشرقي (السوفييتي).

كل ذلك حدث من خلال رجل واحد هدفه الثأر.

البداية

ولد فيرويل أو فلاديمير فيتروف في 10 اكتوبر/ تشرين الأول 1932 في موسكو في عائلة متواضعة الحال، وكان أبوه جندياً سابقاً وعاملاً يعرف بالنزاهة والمثابرة في عمله، أما أمه الأمية فكانت تعمل خادمة وكان المنزل العائلي متيناً تسود فيه المحبة والتكافل. وكان فلاديمير محبوباً ومدعوماً من العائلة ولذا كان شاباً مستقيماً ومتوازناً وأظهر براعة في المنافسات الرياضية والدراسية، تلك المنافسات التي كانت بمثابة الثدي الذي يرضع منه المنتمي للنظام السوفييتي السابق. ومنذ البداية كان فلاديمير محط أنظار ال (KGB) ولذا انضم إلى الجهاز في العام 1959 وشغل منصباً عالياً في جهاز الاستخبارات التكنولوجي (PGU)، وهو المكان الذي تتمخض فيه أرقى أعمال الجاسوسية العسكرية.

وبالطبع، استطاع هذا الشاب آنذاك أن يصل إلى الفرصة التي يحلم كل الشباب السوفييتي بتحقيقها وهي السفر إلى الخارج. وهكذا انطلق فلاديمير فيتروف نحو الجاسوسية في أغسطس/ آب 1965 وكانت أولى مهماته، التوجه إلى فرنسا.

في باريس كان فيتروف يعمل تحت غطاء الممثل التجاري وحقق مع زوجته الجميلة والفاتنة (سفيلتانا) إنجازات كبيرة خاصة بعد أن أقام علاقة وثيقة مع النخبة. ومنذ تلك الفترة، غدا اسم فيتروف لدى جهاز مكافحة الجاسوسية الفرنسي، أي ضمن لائحة الأشخاص العاملين في التجسس، خاصة أن فيتروف لم يعرف كيف يخفي هذا الأمر لأنه على ما يبدو كان مكشوفاً للجميع مدى علاقته بال (KGB).

ويبدو أن إقامة فيتروف في باريس كان لها الأثر الأكبر في تتابع الأحداث لأن الرجل سيتذوق بالفعل طعم الحياة على الطريقة الغربية ولذا تركت عودته إلى موسكو في يوليو/ تموز عام 1970 في نفسه أسى وحزناً شديدين، بل لم يعد يتطلع إلا إلى أمل واحد، وهو العودة إلى الخارج بأقصى سرعة. وكان على فيتروف الانتظار لأربع سنوات كي يتحقق حلمه وبالفعل أرسل إلى كندا في ابريل/ نيسان 1974 وكان هذا الأمر بالنسبة له بمثابة التحرر من السجن، فقد استعاد فيتروف حياته كعميل سري وما يحيط بهذه الوظيفة من أسرار وامتيازات. وتخيل فيتروف نفسه وقد تخطى سريعاً كل الصعوبات والمراحل التي تؤهله ليصبح جاسوساً كبيراً، لكن الرياح في كندا جرت بما لا تشتهيه السفن وآمال فيتروف أيضاً فبعد سنة على الأكثر، أعيد بطريقة فجائية إلى موسكو ووجه إليه اللوم لإسرافه الشديد في شرب الخمر وعدم دقته في تسيير الأمور إضافة إلى ضلوع زوجته في إحدى قضايا المجوهرات المشبوهة. ولا شك أن هذا الأمر كان بالنسبة لفيتروف بمثابة الكارثة التي حلت عليه إلا أنه كان واثقاً من نفسه وكان يرى في ذلك أيادي غريبة مشبوهة تديرها المحسوبيات والامتيازات الخاصة، لكن ذلك لم يشفع له عند رؤسائه لأنه ابن رجل من الطبقة الكادحة، وبالتالي فإنه عاد إلى مكانه في موسكو دون أية آمال بالعودة إلى الخارج، وبقي يعمل في وظيفة عامل مساعد في قلب جهاز الاستخبارات التكنولوجية لتتحول حياته إلى مجرد عمل مكتبي لا غير.

هذه الأمور جعلت فيتروف يسخط على حاله ورؤسائه، الأمر الذي أدى إلى انكبابه على شرب الخمر وتزايد المشاكل بينه وبين زوجته، وتفاقم الكره والحقد في نفسه على ال (KGB) والنظام السوفييتي نفسه باعتباره المساهم في إخفاقه كرجل مخابرات. ولم يبق في قلبه سوى شيء واحد هو الانتقام بأقصى صورة خاصة أنه يمتلك الوسائل لذلك.

والواقع أن ال (KGB) وضع فيتروف في مكان لا قيمة له كثيراً لكنه في نفس الوقت فائق الحساسية، فالرجل كان يعمل في قسم المعلومات والتحليل، وتمر على مكتبة تقارير كل الجواسيس السوفييت المبعوثين إلى الدول الأجنبية الأخرى. وهكذا وجد فيتروف نفسه يحلل كل ملف سري يحوي معلومات عن العدو (الولايات المتحدة آنذاك)، وبدا يمتلك الكثير من السلطة لاستخدام ما لديه من معلومات سرية وخطيرة لمصلحته وخاصة مع نهاية العام 1980 ليتحول فيتروف إلى رجل خائن لبلده.

عملاء

وفي الخامس من مارس/ آذار ،1981 كان اكزافييه امييل يوقف سيارته في وسط موسكو، وما أن انتهى حتى وجد فيتروف يصعد في السيارة ويقدم له ورقة كتبت عليها أسماء لعملاء سريين من ال (KGB) مقيمين في فرنسا وقام بتوظيفهم فيتروف بنفسه. وأمام هذه المعلومات وقف اكزافييه صامتاً مذهولاً متسائلاً إن كان ما يراه صحيحاً.

فيتروف لم يترك له وقتاً للاسترسال في الدهشة بل تابع وقال “إنها ليست سوى البداية، ففي المرة القادمة، سأجلب لك معلومات خطيرة جداً”.

حدد فيتروف لاكزافييه موعداً آخر وعاد من حيث جاء، أما امييل الرجل اللطيف البرجوازي فوجد نفسه بين ليلة وضحاها يتعاطى في أمور التجسس.

ولكن ما الذي دفع اكزافييه للقبول بهذا الأمر وهل كان يعلم مدى خطورته بالفعل؟ في هذا الصدد كان اكزافييه امييل صريحاً مع نفسه وغيره مخلصاً لما يقوم به لذلك لم يثر حوله الشكوك أبداً. وقضى خمسة أسابيع وهو يصور مئات الوثائق فائقة السرية ويرسلها إلى فرنسا عن طريق السفارة ومن خلال الحقيبة الدبلوماسية. ومن سخرية القدر أنه لم يكن يعلم ماذا يصور لأنه لم يكن يعلم اللغة الروسية بل لم يكن يعلم حجم وأهمية الوثائق التي يصورها، ولذا تم دعمه فيما بعد بعميل مخابرات فرنسي يسمى باتريك فيرون.

أما فيما يتعلق بفيتروف فكان يتابع جهوده بشكل سريع وخطير في كشف كل ما لدى ال (KGB) من معلومات سرية ويقدمها على طبق من ذهب للفرنسيين الذين قاموا بدورهم بمنحه اسماً رمزياً هو “فيرويل” كنوع من التخفي.

والحققية أن حجم الوثائق السرية التي حصلت عليها ال (DST) بلغ أكثر من 3000 وثيقة ولذا لم يكن بالإمكان دراستها ومعرفة ما فيها كلها بشكل سريع، لكن تبين أن النظام التجسسي السوفييتي يراقب كل جيرانه بلا استثناء وأن العملاء السريين السوفييت ينتشرون في كل مكان: في السفارات والجامعات، وفرق الأوركسترا والفرق الرياضية وحتى ضمن النساء العاملات في مجال التنظيف والخدم.

وفي 14 يوليو/ تموز قرر الرجل الأول في ال (DST) مارسيل شاليه الافصاح عما لديه للرئيس فرانسوا ميتران ليتحقق حلم فيتروف أخيراً بالانتقام من النظام السوفييتي.

أما عن فيتروف فقد أصابه التعب والانهاك وبدت عليه علامات الهذيان مع مرور الأيام، بل إن العمل التخريبي الذي شرع فيه لم يخفف من حنقه وحقده لكنه بدا وقد هاجمه الضغط والتوتر النفسي بشكل لا سابق له. وفي ذلك كان باتريك فيرون وسيطه مع اكزافييه يعامله كالطبيب النفسي وكان يسمع منه حقيقة حقده على النظام والمشاكل العاطفية التي يمر فيها، لكن ذلك لم يطل طويلاً فقد أعلن فيرون لفيتروف بأنه لن يتمكن من رؤيته فيما بعد وحتى 23 فبراير/ شباط ،1982 لأنه عازم على السفر إلى فرنسا، وهكذا بقي فيتروف بمفرده حوالي الثلاثة أشهر لأن ال (DST) في الواقع اكتفت بما لديها من معلومات إذا لم يكن بالإمكان قراءة كل ذلك السيل من الوثائق السرية التي تصلها عبر فيتروف، إضافة إلى ذلك فإن انقطاع التواصل مع فيتروف يعني بالنسبة لل (DST) أنها اكتفت بالفعل وآن لها أن تتخلى عن “فيرويل” أو فلاديمير فيتروف.

وهذا ما حدث بالفعل، ففي 22 فبراير/ شباط 1982 وقبل لقائه مع باتريك فيرون بليلة، توارى فيتروف عن الأنظار وحاول قتل صديقته المترجمة في ال (KGB) بعدة طعنات من سكين كما قام بقتل شاهد على الحادثة. وبعد توقيف فيتروف زج به في السجن في موسكو لكن تم فيما بعد نقله إلى سجن بسيبيريا إلى أن صمت تماماً عن الكلام. ويرى الصحافي سيرجي كوستين مؤلف كتاب “مرحباً فيرويل” الذي يعتبر مرجعاً في هذه القضية، أن فيتروف يمكن أن يكون دبر عملية موته في اللحظة التي كان يظن فيها أنه سينكشف أمره، لكن بقاءه في السجن بعيداً عن ال (KGB) كان حسب اعتقاده أماناً له في اللحظة التي ستنفجر فيها القنبلة الموقوتة في وجه الاتحاد السوفييتي.

وفي الغرب كان ريجان وميتران يعملان على المواجهة ففي 5 ابريل/ نيسان 1983 طرد 47 جاسوساً سوفييتياً من فرنسا بعد أن كان فيتروف قدم أسماءهم للسلطات الفرنسية، كما طرد أكثر من 200 عميل سوفييتي من الولايات المتحدة وكذلك الحال في عدة دول غربية وهو ما اعتبره الاتحاد السوفييتي بمثابة الضربة العنيفة لجهاز المخابرات ال (KGB) الذي بدا فجأة كمن يسير على غير هدى، بالإضافة إلى ذلك بدأ رونالد ريجان يضيق الخناق على الاتحاد السوفييتي لأنه بات على علم بالمؤامرات التي يحيكها أعداؤه. ومن جهتها بدت الدولة السوفييتية ضعيفة لأنها قضت جل وقتها تتجسس على العالم بأسره على حساب اقتصادها الهش الذي أنهكته النفقات العسكرية الباهظة. وهكذا يمكن القول إن فيتروف كان على حق، وإن الحرب الباردة كانت جزءاً من لعبة كاذبة خسرها الاتحاد السوفييتي.

أما عن ريجان فأخذ بإعادة خلط الأوراق، وشرع بإعطاء ألمانيا الصواريخ الشهيرة “بيرشينج” وتوجه نحو أوروبا الشرقية وأعلن عن إطلاق ما يسمى بحرب النجوم وهو عبارة عن نظام دفاعي مضاد للصواريخ أو ما يسمى بالمبادرة الدفاعية.

وإعلان ريجان عن هذه المبادرة، كان لدفع روسيا كي تزيد من تسلحها وتفرق اقتصادها في الهاوية ونجحت الحيلة بالفعل، فقد حاول الروس التقاط أنفاسهم ولكن عبثاً، إذ لم تكد تمضي سوى سنوات حتى أنهك المعسكر الشرقي وانهار على نفسه. وهكذا حقق فيتروف حلمه برؤية الاتحاد السوفييتي ينهار ولذا قال عنه المؤرخ لل (KGB) الكسندر كولباكيدي إنه رجل ساهم في اسقاط الاتحاد السوفييتي بشكل غير مسبوق. أما عن فيتروف فلم يكد يتذوق طعم النصر، فقد أعدم برصاصة في رأسه في سجنه في 23 يناير/ كانون الثاني 1985 عن عمر يناهز الخمسين ولكن قبل أن يتم إعدامه قال للمحققين في ال (KGB) “ها أنتم ترون كيف أنني جاسوس كبير”.
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 10-02-2009
  #2
أبو أنور
يارب لطفك الخفي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 3,299
معدل تقييم المستوى: 19
أبو أنور is on a distinguished road
افتراضي رد: فلاديمير فيتروف جاسوس أسقط دولة

اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
أبو أنور غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009
  #3
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: فلاديمير فيتروف جاسوس أسقط دولة

اللهم امين يا رب العالمين
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009
  #4
هاجر
زهرة المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 357
معدل تقييم المستوى: 16
هاجر is on a distinguished road
افتراضي رد: فلاديمير فيتروف جاسوس أسقط دولة

اللهم ابعدنا عن الضالمين

سلمت يداك عمو الحسيني
هاجر غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 10-04-2009
  #5
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: فلاديمير فيتروف جاسوس أسقط دولة

سلمك الله من كل شر
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفقمة تلد صغارها في «مسقط رأسها» عبدالقادر حمود القسم العام 0 10-30-2011 07:30 AM
مؤسس ويكيليكس: "فيس بوك" جاسوس خطير.. وياهو وجوجل واجهتان لـCIA عبدالقادر حمود القسم العام 2 05-09-2011 11:38 AM
سقوط جاسوس مصري يكشف ثلاث شبكات تجسس إسرائيلية في سورية ولبنان عبدالقادر حمود القسم العام 0 12-25-2010 09:19 AM
إمامهم جاسوس عليهم عبدالقادر حمود القسم العام 12 02-28-2010 10:12 AM
كأس الخليج .:: مسقط 2009 ::. alsahir707 ملتقى الأعضاء 7 01-08-2009 09:36 AM


الساعة الآن 02:56 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir