أنت غير مسجل في منتديات البوحسن . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ،والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال           
العودة   منتديات البوحسن > المنتديات العامة > القسم العام

القسم العام المواضيع العامة التي ليس لها قسم مخصص

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 01-08-2012
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي الاسلام دين جمال وبهجة ونظافة ونظام

الفوضى السلوكية في مجتمعاتنا تطال البيئة والبشر

القاهرة - “الخليج”:




لماذا انتشرت صور القبح في عالمنا العربي والإسلامي؟ ولماذا تلاشت قيم الجمال والنظام واحترام الوقت من حياة المسلمين؟ وما موقف الإسلام من أكوام القمامة والأتربة التي أصبحت تكتظ بها العديد من المدن العربية والإسلامية نتيجة سلوكيات خاطئة وتصرفات غير مقبولة من الكبار والصغار؟
تساؤلات كثيرة تفرض نفسها على واقعنا في العالمين العربي والإسلامي نتيجة الفوضى السلوكية التي شاعت في معظم أقطارنا العربية والإسلامية وتحتاج إلى مواجهة عاقلة من كل أصحاب الرأي والفكر والثقافة حتى تعود إلى بلادنا العربية والإسلامية صورتها الحضارية التي تجسد هوية أهلها .
المفكر الإسلامي الدكتور أحمد كمال أبو المجد يؤكد بداية أن السلوكيات اليومية للغالبية العظمى من المسلمين تمثل مخالفة صارخة لتعاليم ديننا، فالإسلام دين رقي وتحضر وتعاليمه وآدابه وأخلاقياته توفر للإنسان في حال الالتزام بها حياة راقية متحضرة يكون سلوكه العام فيها قدوة ومثلاً للآخرين كما كان المسلمون في عصر ازدهار الحضارة الإسلامية .
خليط من الفوضى
ويضيف د .أبو المجد: من يدقق النظر في سلوكيات كثير من المنتسبين للإسلام الآن يراها خليطاً عجيباً من الفوضى والاضطراب على كل المستويات، والفوضى تعني فقدان النظام وتعني التخلف والانفلات من كل القيم المرعية والنظم السارية، وعندما يغيب النظام يسود الارتجال والعشوائية والتخبط والبلطجة ويؤدي ذلك إلى اختلال الموازين في المجتمع وضياع الحدود بين الحقوق والواجبات وبين ما يجوز وما لا يجوز .
وهناك مئات من الأمثلة في حياتنا الشخصية والجماعية لأساليب الفوضى وعدم احترام النظام، وبعيداً عن الأمثلة الصارخة في هذا الصدد نود أن نشير هنا إلى مثال واحد فقط لما اعتاد عليه غالبية الناس من تحديد للمواعيد التي يعطيها كل منهم للآخر لإنجاز أعمال معينة أو مصالح مشتركة أو غير ذلك من أمور حياتية . فالبعض يحدد موعداً في ساعة معينة، ولكنه غالباً لا يلتزم بالموعد المحدد، فقد يأتي بعد الموعد بساعة أو بساعتين أو أكثر، وقد لا يأتي، والبعض الآخر لا يحدد ساعة معينة، بل يعطي الموعد في جزء من اليوم: بعد الظهر أو آخر النهار أو بعد العشاء . . إلخ، حتى يعطي لنفسه فسحة من الوقت لا تقيده بالالتزام بساعة معينة، ولا يهمه بعد ذلك ما يسببه هذا التصرف للطرف الآخر من متاعب نفسية وأضرار مادية .
وهذا يعني أن حياة الناس تسير من دون نظام يضبط حركتها، فكل شيء يسير “بالبركة” كما يتشدق البعض بذلك، ويعني أيضاً فوضى في التعامل وخللاً في السلوك وفقداناً للثقة بين الناس في المواعيد والوعود . وفي كل ذلك تعطيل للمصالح وإهدار للوقت والجهد وإلحاق الضرر بالمجتمع بصفة عامة .
سلوكيات مرفوضة
الدكتور محمد الشحات الجندي أستاذ الشريعة الإسلامية ورئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية المصري يتفق مع د .أبو المجد في أن الفوضى السلوكية السائدة في بلادنا العربية والإسلامية تمثل إساءة بالغة للإسلام ويقول: لقد علمنا ديننا أن “النظافة من الإيمان” لكن الناظر إلى أحوال شوارعنا ومدارسنا ومنازلنا ومستشفياتنا العامة لا يرى أثراً لهذه العبارة حيث تنتشر القمامة في كل مكان، وتتعدد مصادر العدوى هنا وهناك، والإنسان المسلم الذي يفرض عليه دينه أن يرتقي بمجتمعه ويحافظ عليه من كل مصادر التلوث لم يعد يكترث بقيمة النظافة، وأصبح هو في حد ذاته مصدراً للتلوث بسلوكياته الخاطئة وإساءاته المتكررة يومياً للبيئة التي يعيش فيها!
ويضيف: لقد علمنا رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه أن إماطة الأذى عن الطريق شعبة من شعب الإيمان، ومع ذلك نحن الذين نؤذي البيئة كل يوم بسلوكياتنا الخاطئة، نحن الذين نصنع القبح في مساكننا وشوارعنا ونلقي بالمخلفات هنا وهناك، نحن الذين نؤذي كل خلق الله بسلوكيات خشنة ومشاجرات لا داعي لها تتردد فيها ألفاظ قبيحة ومعان هابطة .
وهنا يرى د .الجندي أن العلاج الأمثل لحالة الفوضى السلوكية والأخلاقية التي نعيشها هو العودة إلى قيم وأخلاقيات الإسلام ويقول: من الضروري تعويد أبنائنا وبناتنا في سن مبكرة على النظافة وعلى عدم إلقاء أي مخلفات في الشارع، أو في فناء المدرسة أو في مكان العمل، أو في أي مكان آخر من شأنه أن يسيء إلى المجتمع وإلى أفراده بأي شكل من الأشكال . والتعود من الصغر على ذلك يجعل النظافة سلوكاً حياتياً لهم، فمن شب على شيء شاب عليه، وبذلك تصبح العادة طبيعة ثابتة تجعل السلوك يصدر عن المرء من دون تكلف .
ومن المناظر المألوفة التي تدل على سلوك متخلف، أن نجد البعض مستقلاً سيارة فارهة ثم يفتح نافذة السيارة فجأة لإلقاء المخلفات في الشارع، أو البصق في الطريق العام، وهذه كلها سلوكياً مرفوضة لا يقرها عرف ولا دين جاءت كل تعاليمه وآدابه لتربي الإنسان على السلوك الحضاري .
لوحات جمالية
التشجير والتخضير من مظاهر الرقي والتحضر التي تغذي الذوق العام بكل ما هو جميل ومبدع وراق، فالأشجار والنباتات الجميلة المتناسقة والخضرة التي انتشرت في بعض البلدان الأوروبية أصبحت مظهراً من مظاهر تحضرها ورقيها وحرصها على الذوق العام، فأين هذه المناظر الجميلة في بلاد المسلمين؟ وهل نولي اهتماماً بها كما يفعل الغربيون؟
الدكتورة آمنة نصير الداعية المعروفة والأستاذة بجامعة الأزهر تؤكد أن للإسلام في هذا الجانب عطاء يفوق عطاء كل الحضارات والثقافات . فقد جاء ديننا العظيم بكل ما يرتقي بالبيئة ويحافظ عليها من التلوث، ويضفي عليها صوراً من البهجة والجمال . وأحد السبل التي تحقق هذا الهدف النبيل هو نشر الخضرة في كل مكان .
فالقرآن الكريم يرسم لوحات جمالية رائعة لكل مكان تنتشر فيه الخضرة وتظلله الأشجار الجميلة المثمرة وغير المثمرة . فنقرأ في بعض آياته امتنان الله على خلقه بما سخر لهم من أسباب الزرع والغرس والشجر والخضرة فيقول تعالى: “وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضراً نخرج منه حباً متراكباً ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون” (الأنعام: 99) .
ويرسم لنا القرآن الكريم لوحة جمالية أخرى لما ينتظرنا في الجنة من أشجار جميلة وزروع مختلفة الأشكال والألوان والأحجام ومن أشجار مثمرة بالزيتون والرمان فيقول عز وجل: “وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات والنخل والزرع مختلفاً أكله والزيتون والرمان متشابهاً وغير متشابه كلوا من ثمره إذا أثمر وآتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين” (الأنعام: 141) .
وفي آية أخرى يرسم لنا صورة جمالية لما أنعم به علينا من جنات فيها أعناب وزرع ونخيل فيقول عز وجل: “وفي الأرض قطع متجاورات وجنات من أعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون” (الرعد: 4) .
هذه المشاهد الجميلة واللوحات البديعة للأشجار والثمار والحدائق والجنات تعددت صورها في القرآن الكريم لتؤكد لنا عنصرين مهمين من فوائد الزرع والشجر والخضرة .
الأول: عنصر المنفعة، فالمنافع التي تعود علينا من وراء التشجير والتخضير كثيرة ومتنوعة، بعضها أشار إليه الحق سبحانه كما في قوله: “كلوا من ثمره إذا أثمر”، وقوله عز وجل: “فلينظر الإنسان إلى طعامه، أنا صببنا الماء صباً، ثم شققنا الأرض شقاً، فأنبتنا فيها حباً، وعنباً وقضباً، وزيتوناً ونخلاً، وحدائق غلباً، وفاكهة وأباً، متاعاً لكم ولأنعامكم” (عبس: 24 32) .
ففي هذه الآيات وغيرها يوضح لنا الحق سبحانه عنصر المتاع أي المنفعة لنا ولأنعامنا التي تخدمنا من خلال كل ما يحيط بنا من أشجار ونباتات مثمرة وغير مثمرة .
العنصر الثاني الذي ينبهنا إليه الحق سبحانه وتعالي في النباتات والأشجار والخضرة التي تحيط بنا هو عنصر الجمال والإبداع الإلهي . وهذا العنصر يعطيه الإسلام عناية لا تقل عن عنايته بالثمار والمنافع الغذائية التي تعود علينا من هذه النباتات .
“حدائق ذات بهجة”
ويقول الداعية والفقيه د .يوسف القرضاوي: يتصور البعض أن الإسلام لا يهتم بعنصر الجمال في النباتات والأشجار، وفي الحياة بصفة عامة، وهو وهم لا أساس له في القرآن، ولا في السنة، فإن الله جميل يحب الجمال، كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وحرص الإسلام على الجانب الجمالي الإبداعي الذي يرقى بالحس وينمي المشاعر ويتضح لنا في آيات كثيرة من كتاب الله عز وجل، كما في قوله تعالى: “أَمنْ خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله بل هم قوم يعدلون” (النمل: 60) .
ولننظر إلى هذا التعبير البديع (حدائق ذات بهجة) أي ذات حسن وجمال يبهج النفس والخاطر، ويسر العين والقلب . أيضاً نرى هذا الجانب الجمالي في قوله تعالى: “وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج” (الحج: 5)، والبهيج: هو الحسن الجميل .
وقد أمرنا تعالى بعد الامتنان بذكر الزرع والنخيل والأعناب والزيتون والرمان بأن ننظر إلى الثمر اليانع لنستمتع بمنظره الجميل بقوله: “انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه” .
صدقة الغرس والزرع
وإلى جانب الآيات القرآنية التي عددت لنا نعم الله عز وجل ورسمت لنا صور الجمال والإبداع في الأشجار والنباتات وأوضحت لنا ما فيها من منافع غذائية وجمالية . جاءت السنة النبوية لتؤكد لنا هذا الأمر، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: “ما من مسلم يغرس غرساً أو يزرع زرعاً، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة” .
ومما يلفت النظر هنا أن تكتب الصدقة والمثوبة للغارس والزارع على ما أُخذ من زرعه وثمره، حتى ولو لم تكن له فيه نية، أي لمجرد اتجاهه إلى الغرس والزرع، فكل ما يستفاد منه لكائن حي له فيه ثواب . ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهتم بالزرع ويحرص على رعاية الأشجار والنباتات وتعلم منه صحابته الكرام هذه الفضيلة، فانتشرت الخضرة في بلاد المسلمين في عصور الخلافة وفي عصور ازدهار الحضارة الإسلامية . وتعلم الغربيون من المسلمين كيف يرعون النباتات وكيف يحسنون إليها ويرعونها حق رعايتها، ولذلك أصبحت بلادهم جميلة بفضل اهتمامهم بالأشجار ورعايتهم للنباتات .
أما في بلادنا العربية والإسلامية في كثير منها على الأقل فقد تراجع اهتمامنا بهذا الجانب الحضاري، فأهملنا التشجير والتخضير ولم نرب صغارنا على إحسان التعامل مع الحدائق وما فيها من نباتات وأشجار، ولذلك ليس غريباً أن نرى طفلاً يقطف وردة أو يقطع شجرة أو يدمر زرعاً من دون أن يجد من يحاسبه . وهذا كما تقول د .آمنة نصير الأستاذة في جامعة الأزهر إهدار لقيمة عظيمة ربانا عليها الإسلام وهي قيمة الإحسان إلى البيئة والحفاظ عليها ورعاية ما فيها من أشجار ونباتات، بل والعمل الجاد على زيادتها وتنميتها ورعايتها على أفضل ما تكون الرعاية .
وتنبه د .آمنة نصير إلى قيمة احترام الأشجار والنباتات ودورها في مواجهة التلوث ونشر الجمال الطبيعي في كل مكان وتقول: التشجير له فوائد كثيرة ينبهنا إليها علماء وخبراء البيئة وفي مقدمتها حفظ التوازن البيئي وامتصاص الضوضاء، ومقاومة الآثار الضارة لتصنيع، والتخفيف من حدة التلوث، فهل نعمل على إعادة هذه القيمة العظيمة إلى حياتنا ونربي أبناءنا على احترام النباتات والأشجار ورعايتها؟!
أوامر إلهية
الدكتور محمد نبيل غنايم، أستاذ الشريعة الإسلامية في جامعة القاهرة، يؤكد أن رعاية الإسلام للبيئة ليست مجرد شعار يتردد للدعاية أو الاستهلاك الإعلامي، بل هي في حقيقة الأمر أوامر إلهية، وتوجيهات ربانية يجب على المسلمين أن ينفذوها بمقتضى إسلامهم، وبحكم إيمانهم، فليس الإيمان بالتمني ولا بالادعاء، ولكن ما وقر في القلب وصدقه العمل، والقارئ للتاريخ الإسلامي يرى أن الاهتمام بنظافة البيئة والإحسان إليها كان أمراً ملموساً ومشهوداً في الواقع التاريخي لحضارتنا الإسلامية، وخصوصاً في عصور ازدهارها، وقد طبقت ذلك الشعوب والجماهير الإسلامية بمقتضى وعيها الديني، وحسها الإيماني والتزامها الأخلاقي، ويقينها الراسخ بأن سعادتها في الدنيا وفلاحها في الآخرة، مرهون بامتثال ما أمر الله به، واجتناب ما نهى الله عنه، وهو سبحانه قد أمرهم بكل خير، ونهاهم عن كل شر، ومن الخير الذي أمرهم به وحضهم عليه: العناية بالبيئة وإصلاحها وحمايتها من كل فساد أو تلوث أو إضرار، ومما نهاهم عنه الإفساد في الأرض، والخروج عن حد الاعتدال في التعامل مع عناصرها المتنوعة . ومن هنا يرى د .غنايم أن نشر الوعي الإسلامي بين الجماهير وانتشار الثقافة الإسلامية بين الأجيال الجديدة يعني في الوقت نفسه العناية بالبيئة وحمايتها من كل مظاهر وصور التلوث الموجودة في الكثير من بلادنا العربية والإسلامية .
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادر حمود ; 01-08-2012 الساعة 02:23 PM
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 01-08-2012
  #2
فراج يعقوب
عضو شرف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,269
معدل تقييم المستوى: 16
فراج يعقوب is on a distinguished road
افتراضي رد: الاسلام دين جمال وبهجة ونظافة ونظام

جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
__________________
اللهم صل على سيدنا محمد صاحب الكوثر صلاة لاتعد ولاتكيف ولاتحصر ننال بها الرضوان الأكبر وجواره يوم المحشر وعلى آله وسلم
فراج يعقوب غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 01-22-2012
  #3
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,181
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: الاسلام دين جمال وبهجة ونظافة ونظام

واياكم شيخنا الفاضل
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل الترك حجة في الاسلام حمامة المدينة المواضيع الاسلامية 0 09-25-2011 05:50 PM
الى أختنا بنت الاسلام ابوعبدالله ملتقى الأعضاء 13 01-05-2010 06:50 PM
معاني الاسماء عبدالقادر حمود القسم العام 5 01-20-2009 02:12 AM
الاسماء الحسنى نوح المواضيع الاسلامية 4 10-25-2008 11:35 AM
الاسماء الحسنى أبوانس المواضيع الاسلامية 4 08-09-2008 12:08 PM


الساعة الآن 02:57 AM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir