![]() |
يا غياث المستغيثين أغثني
وجدت في بعض الكتب: حكي أن رجلاً خرج في وجه شتاء، فابتاع بأربعمائة درهم، كان لا يملك غيرها، فراخ الزرياب للتجارة. فلما ورد دكانه ببغداد، هبت ريح باردة، فأماتتها كلها إلا فرخاً واحداً، كان أضعفها وأصغرها، فأيقن بالفقر. فلم يزل يبتهل إلى الله تعالى ليلته أجمع بالدعاء والاستغاثة، ويسأله الفرج مما لحقه، وكان قوله: يا غياث المستغيثين، أغثني. فلما انجلى الصبح، زال البرد، وجعل ذلك الفرخ الباقي ينفش ريشه، ويقول: يا غياث المستغيثين، أغثني. فاجتمع الناس على دكان الرجل، يرون الفرخ، ويسمعون الصوت. فاجتازت جارية راكبة، من جواري أم المقتدر، فسمعت صوت الطائر، ورأته، واستامته، وتقاعد الرجل، فاشترته بألفي درهم، وأعطته الدراهم، وأخذت الطائر. |
رد: يا غياث المستغيثين أغثني
يا غياث المستغيثين، أغثني واحبتي
|
رد: يا غياث المستغيثين أغثني
اللهم يا غياث المستغيثين أغث أهلنا وإخواننا في سوريا المنكوبة .
|
رد: يا غياث المستغيثين أغثني
اللهم رد المسلمين الى دينك ردا جميلا
|
الساعة الآن 08:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |