![]() |
كالزَّهْرِ في تَرَفٍ والبَدرِ في شَرَفٍ
كالزَّهْرِ في تَرَفٍ والبَدرِ في شَرَفٍ *** والبَحرِ في كَرَمٍ والدَّهرِ في هِمَمِ فهو كالزهر ليناً ورِقّة، وكالبدر شرفاً وعلوا وارتفاعا. وكالبحر كرما وعطاء. وكالدهر قوة وبطشا. والغرض من هذا التشبيه تقريب المعنى للأذهان كالتشبيه في قوله تعالى: {مثلُ نوره كمشكاة فيها مصباح * المصباح في زجاجة * الزجاجة كأنها كوكب درّيٌّ يوقَدُ من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يُضيء ولو لم تمسسه نار * نور على نور}، لأن قدر النبي أعلى من أن يشبه بالزهر والبدر والبحر والدهر. من شرح البردة للاستاذ رضوان احمد |
رد: كالزَّهْرِ في تَرَفٍ والبَدرِ في شَرَفٍ
جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
|
رد: كالزَّهْرِ في تَرَفٍ والبَدرِ في شَرَفٍ
اكرمكم الله
|
رد: كالزَّهْرِ في تَرَفٍ والبَدرِ في شَرَفٍ
جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد المحبوب العالي القدر والجاه
|
رد: كالزَّهْرِ في تَرَفٍ والبَدرِ في شَرَفٍ
اكرمك الله
|
الساعة الآن 02:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |