
رد: غوطة دمشق
ليس في الحسن للشام نضير ... لا يغرنك بالبلاد الغرور
كل ما تشتهيه نفسك فيها ... وبها البشر والهنا والسرور
قلت للركب مذ انخنا عليها ... وتراءت ولدانها والحور
هذه الحلة ادخلوا بسلام ... بلد طيب ورب غفور
__________________
عروش الدنيا وممالكها، وبطشها وسلطنتها.. كل ذلك أقلّ من أن يقاوم خفقة من خفقات قلب محبّ!..
ونعيم الدنيا وأفراحها، ولهوها ولذائذها.. كل ذلك أقلّ من أن يخلق لمعةَ فرحٍ في قلب حزين!..