
رد: نعيم بن حماد طلب العلم منذ طفولته بحفظ القرآن الكريم
فقيده وحمله إلى العراق، فوصل سامراء وامتحن فثبت فأمر به إلى السجن، وطال بقاؤه في السجن بقيوده، وحين شعر بدنو أجله أوصى بأن يدفن في قيوده، وروى الخطيب بسنده إلى أبي بكر الطرسوسي يقول: «أخذ نعيم بن حماد في أيام المحنة سنة ثلاث وعشرين أو أربع وعشرين، وألقوه في السجن ومات في سنة سبع وعشرين، وأوصى أن يدفن في قيوده وقال إني مخاصم»، فقد أراد أن يقف بين يدي ربه يخاصم من آذاه في الله وظلمه بغير حق إلا أن ينـزه ربه عما لا يليق به. وحين جاءه الأجل لقي ربه في السجن.
جرو عليه الما جرى اصحاب الفكر المتطرف موجودين في كل زمان سبحان الله هذا يذكر ما جرى لسيدي حسين الحلاج الاهم موعدهم قريب ان شاء الله
__________________
