
رد: طريقتنا روحنا
من توجيهاته حفظه الله.
[ اﻹنسان المؤمن حقه أن يأخذ مرآة قلبه بواحده... بخالقه ...بواسطة الرسول اﻷعظم عليه الصلاة والسلام والشريعة.
لكنه يخطئ ويحول مرآة قلبه إلى غير خالقه من اﻷسباب أو الدنيا أو اﻹنسان فلا يرى في قلبه توجهه إلى خالقه .
وإذا لم يوجد ينحرف.
مادام الطريق طريق الوﻻية ﻻبد أن يستعمل ذاك الطريق في الجادة الكبرى وهي الشريعة حتى نصل إلى رضا الله جل وعلا .
بالطريق تعرف حقيقة الشريعة وحقيقة النبوة ﻻبد أن نعرف قدر وقيمة الطريق.
__________________
رفيقك علم الله فلابد ان لا تنسى رفيقك