
رد: موازين الناس وميزان التقوى
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كان يعني بأصحابه كلهم على السواء، ويهتم بشؤونهم الخاصة والعامة، ولا يقيم وزناً إلا للقيم الحقة، والأخلاق المرضية، نظر يوماً إلى ((جُلَيْبٍيب)) فأدرك ما يحز في نفسه من ألم، وما يعتلج في صدره من رغبة، وما يرد على خاطره من تمنيات كإنسان ... فلم يدعه صلى الله عليه وسلم يعاني هذه الآلام، ويكبت هذه الرغبات وهو الرسول الكريم، الذي وصفه الله تعالى بإنه رؤوف رحيم.
نعم هذة هى أخلاق رسولنا الحبيب صل الله علية وسلم
سلمت يد الكاتب وسلمت يد من نقلة لنا
جزاك الله خيرا
:big2:
__________________