يَسعى الحَريص وَرزقه مَقسومُوَالحرص مَرتعه الخَصيب وَخيمُ |
لَو نالَ بِالحَزم امرؤ حَظ€الغنىماتَ الفَتى الكَسلان وَهُوَ عَديمُ |
قَد قَسَّمَ الأَرزاق بَينَ عِبادهرَبٌ رَؤوف بِالعِباد رَحيمُ |
قَدر عن الآمال أَصبَح مُقعديوَمِن المقادرِ مُقعَدٌ وَمُقيمُ |
لا تَجزَعي يا نَفس إِن خَطبٌ عَدافَالحُر يَعثر تارَةً وَيَقومُ |
لَيسَ العَجيب بِأن غَيري راضِعٌثّدي المُراد وَأَنَّني مَفطومُ |
فَكَذا الزَمان بِأَهلِهِ مُتَقَلبلا البُؤس فيهِ وَلا النَعيم يَدومُ |
هَيهات نَقل الصَخر أَعسَرُ مَطلَباًأَن يَستَحيل عَن العَطاء كَريمُ |
لَيسَ اِبتِذال المال يُفنيه وَلايُبقيهِ في كَف اللَئيم اللومُ |
حسب الكَريم محامد تَبقى لَهُوَكَفى اللَئيم بِأَنَّهُ مَذمومُ |
لَما رَأَيت سَماءَ جودك زُيِّنَتبِنُجومِ جودٍ نوؤها مَسجومُ |
أَرسَلت شَيطانَ اِفتِقاري سامِعاًفَلَعله بِشهابها مَرجومُ |
لَستَ تَلقى الفَقيهَ إِلّا غَنِيّاًلَيتَ شَعري مِن أَينَ يَستَغنونا |
نَقطَعُ البَرَّ وَالبِحارَ طِلابَ الرِزقِ وَالقَومُ ها هُنا قاعِدونا |
إِنَّ لِلٌومِ مَضرِباً غابَ عَنّالَم يُصِب قَصدَ وَجهِهِ الراكِبونا |
إِنَّ الَّذي شَقَّ فَمي ضامِنٌلي الرزقَ حَتّى يَتَوفّاني |
خَليليَّ وَلّى العمرُ مِنّا وَلَم نَتُبوَنَنوي فعالَ الصالِحات وَلَكِنّا |
الرزق مقسوم وسعيك واجبٌوعلى النفوس قضاؤها من بدئها |
والخير فيما اختار بك فاصطبرواعمل ولا تشك المنى في بطئها |
قال الشاعر الجزار مداعا اباه وكان قد تزوج في شيخوخته من امراة مسنه
تزوج الشـيخ ابي شيخة ...... ليس لها عقــل ولاذهن لو برزت صورتها في الدجى ..... ماجسرت تبصرها الجن كـانها في فراشها رمــة ..... وشعرها من حولها قطن وقائل قال فما ســـنها ...... فقلت مافي فمـها سـن |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأسرة الفلسطينية.. واقع مرير تحت الحصار | هاجر | القسم العام | 6 | 03-19-2009 09:58 PM |
الحصار الظالم | عبدالقادر حمود | ملتقى الأعضاء | 7 | 02-15-2009 04:40 AM |
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها