هم الأحبّةُ إنْ جاروا وإنْط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دلوافَلَيسَ لي معدلٌط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نهم وإنْط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دلوا |
وكلٌ شيءٍ سواهم لي به بدلٌمنهم وَمالي بهم من غيرهم بدلُ |
إني وإنْ فتَّتوا في حبهم كبديباقٍط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َلى ودهم راضٍ بما فعلوا |
شربتُ كأس الهَوى العذري من ظمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وَلذَّ لي في الغَرام العسل وَالنهلُ |
فَليتَ شعري وَالدنيا مفرقةٌبين الرفاق وأيام الورى دولُ |
هَل ترجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الدارُ بعد البعدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نسةًوَهَل تعود لناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يامنا الأولُ |
يا ظاعنينَ بِقَلبيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ينما ظعنواوَنازلين بِقَلبيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ينما نَزَلوا |
ترفقوا بفؤاد في هوادجكمراحَت به يوم راحَت بالهَوى الإبلُ |
فَو الَّذي حجّت الزوار كعبتهومنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لمَّ بها يَدعو وَيبتهلُ |
لَقَد جَرى حبكم مَجرى دَمي فَدميبعد التفرق فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لالكمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬للُ |
لَمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َنس لَيلةَ فارقتُ الفَريق وَقَدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اقوا الحَبيبَط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َن التَوديط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬واِرتَحَلوا |
لما تَراءَت لهم نارٌ بذي سلمساروا فمنقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عنها وَمتّصلُ |
لا درَّ درُّ المَطاياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َينَما ذهبتإن لم تنخْ حيث لا تُثنى لها العقلُ |
في روضةٍ من رياض الجنّة ابتهجتحسناً وَطاب بها للنازِل النزلُ |
حيثُ النبوّةُ مضروبٌ سرادقهاوَطالعُ النّور في الآفاق يشتعلُ |
وَحيثُ من شرَّفَ اللَهُ الوجودَ بهفاِستغرقَ الفضل فرداً ماله مثلُ |
محمَّدٌ سيّدُ السّاداتِ من مضرٍسرُّ السَرارة شمسٌ مالهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فلُ |
شواردُ المجد في مَعناهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اكفةٌوَريفُ رأفته غصن المنى الخَضِلُ |
تُثنىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليه المَثاني كلما تليتكَما اِستَنارَت به الأقطار وَالسبلُ |
بحرٌط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وى رقَّه بِرٌّ وَمكرمةٌبدرٌط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َلى فلك العَلياء مكتملُ |
ما زالَ بالنور من صلب إلى رحممنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دم في السادات ينتقلُ |
حَتّى اِنتَهى في الذرا من هاشم وَسمافَتى وَطفلاً وَوفّى وَهو مكتهلُ |
فَكانَ في الكَون لا شكلٌ يقاس بهوَلاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َلى مثله الأقطار تشتملُ |
به الحَنيفةُ مرساةٌ قواعدهافوقَ النجوم وَنهج الحق معتدلُ |
وَمنه ظلَّ لواءُ الحمد يشملناإذا العصاةُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليهم من لظى ظللُ |
وإنّه الحَكَم العدل الَّذي نسختبدين ملته الأديان وَالمللُ |
يا خيرَ من دفنت بالتربط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظمهفَطابَ منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يبهنَّ السهلُ وَالجبلُ |
نَفسي الفداء لقبرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نت ساكنهفيه الهدى وَالندى وَالعلم وَالعمَلُ |
أَنتَ الحَبيبُ الَّذي نَرجوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬واطفهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ند الصراط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬إذا ما ضاقَت الحبلُ |
نَرجو شَفاعتك العظمى لمذنبنابجاه وجهكط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نّا تُغفر الزللُ |
يا سَيدي يا رَسولَ اللَه خُذْ بيَديفي كل محادثة مالي بها قبلُ |
قالوا نزيلكَ لا يؤذي وَهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نا ذادَمي وَعرضي مباحٌ وَالحمى هملُ |
وَذا المسمّى بك اشتد البَلاء بهفاِرحمنْ مدامعه في الخدِّ تنهملُ |
وَحُلَّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قدة همٍّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نه ما برحتواشرحْ به صدرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مٍّ قَلبها وجلُ |
وَصِلْ بمرحمةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َبد الرَحيم ومنيَليه لا خاب فيك الظنُّ والأملُ |
صَلّى وسلّم رَبي دائماًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بداًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليكَ يا خيَر من يحفى وَينتعلُ |
والآلُ وَالصحبُ ما غنَّت مطوّقةوَما تعاقبت الأبكارُ والأصلُ |
هم الأحبةُ إِن بانوُا وإِن قَرُبواوماطَلُوا الوصلَط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬و بالهجرِ قد صَالُوا |
قد يعلمُ اللهُ وجدي مذط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لقتُ بهمْلم تَثْنِنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نهُ لُوَّامٌ وعُذَّالُ |
ولمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سَلْ في هَوَاهُمْ إِنْ هَوَتْ وسَطَتْط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليَّ من نائباتِ الدهرِط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هوالُ |
هُمُ الأحِبَّةُ إن غابوا وإن حَضرُوافابكيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليهم وذُوبي من فراقِهم |
خيرُ القلوبِ قلوبٌ في جوانِحهموأَصدَقُ الدَّمعِ يجرِي من جُفونهم |
مرُّ الشَّقاءِ الذي يهدي النفوسَ حَكىمرَّ الدواءِ الذي يَشفي من السَّقم |
أنا المُذيبُ اختياراً في محبَّتِهمقلباً يطيرُ خَفيفاًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ندَ ذكرهم |
يبكيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى بعضِنا بعضٌ بلاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ملٍوتلكَ قِسمتُنا من سالفِ القدم |
همُ الأصاحبُ إن زاروا وإنْ قطعواهمُ الأحبةُ إنْط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وْا وإن حَرَموا |
همُ السخيُّون إن جادوا وإن بخِلُواهمُ الأصادقُ إن ضاروا وإن رجَموا |
همُ دوائي ودائِي في محبتهمهمُ حياتي وألبابُ العقولِ هُمُ |
أحبَّتي إنْ نأَوْاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ني وإن قرُبوامِنِّي وإنْ وصَلُوا حبلي وإنْ صَرمُوا |
حَيَّا الأحبةُ بالتسليم فاستلموايدى وقد كان توديعاً سلامُهمُ |
ما ضَرَّ لوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نهم لي ساعةً وقفوامقدار ما شربوا فيها وماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َعِموا |
كم ليلةٍ بِتُّ فيها ساهراًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رِقاًمنادِمَاىَ بهن الهمُّ والهِممُ |
ما كلُّ من رام نظمَ الشعر يُحْسنهمنهم فرُب سمين شحمُه وَرمُ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها