أنت غير مسجل في منتدى الإحسان . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الملك وله الحمد،يُحيي ويُميت،وهو حي لا يموت،بيده الخير وهو على كل شئ قدير           
العودة   منتدى الإحسان > الصوتيات والكتب > المكتبة الرقمية

المكتبة الرقمية كل ما يختص بكتب التراث الإسلامي و الصوفي أو روابط لمواقع المكتبات ذات العلاقة على الشبكة العالمية...

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 01-20-2012
  #4
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,221
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: الضِّياء اللامع بذكرِ مولدِ النَّبيِّ الشَّافع



الحَمْدُ لله الذي هَدَانَا **بِعَبْدِهِ المُخْتَارِ مَنْ دَعَانَا
إلَيْهِ باﻹ‌ذْنِ وَقَدْ نَادَانَا ** لَبَّيْكَ يَا مَنْ دَلَّنا وَحَدانَا
صَلَّى عَلَيكَ الله بَارِئُكَ الَّذي ** بِكَ يَا مُشَفَّعُ خَصَّنَا وَحَبَانَا
مَعْ آلِكَ اﻷ‌َطْهَارِ مَعْدِنِ سِرِّكَ **اﻷ‌َسْمَى فَهُمْ سُفُنُ النَّجَاةِ حِمَانَا
وعَلَى صَحَابَتِكَ الكِرَامِ حُمَاةِ **دِينِكَ أصْبَحُوا لِوﻻ‌َئِهِ عُنْوَانَا
وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِصِدْقٍ ما حَدَى **حَادِي المَوَدَّةِ هَيَّجَ اﻷ‌شْجَانَا
واللهِ ما ذُكِرَ الحَبِيبُ لَدَى المُحِبْ** إﻻ‌َّ وأضْحَى وَالِهَاً نّشْوَانَا
أيْنَ المُحِبُّونَ الذينَ عَلِيهِمُ **بَذْلُ النُّفُوسِ مَعَ النَّفَائِسِ هَانَا
ﻻ‌ يَسْمَعُونَ بِذِكْرِ طهَ المُصْطَفَى **إﻻ‌َّ بِهِ انْتَعَشُوا وأَذْهَبَ رَانَا
فاهْتَاجَتِ اﻷ‌رْوَاحُ تَشْتَاقُ اللِّقا** وتَحِنُّ تَسْأَلُ رَبَّهَا الرِّضْوَانَا
حَالُ المُحِبِّينَ كَذَا فاسْمَعْ إلى **سِيَرِ المُشَفَّعِ وارْهِفِ اﻵ‌ذَانَا
وانْصِتْ إلى أَوْصَافِ طهَ** المُجْتَبَى واحْضِرْ لِقَلْبِكَ يَمْتَلِىء وِجْدَانَا
يا رَبَّنَا صَلِّ وَ سَلِّمْ دَائِمَاً **عَلى حَبِيبِكَ مَنْ إِليْكَ دَعَانَا
اللَّهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وعَلى آلِه
نَبّأَنَا الله فَقَالَ جَاءَكُمْ نُورٌ **فَسُبْحَانَ الَّذِي أَنْبانَا
والنُّورُ طَهَ عَبْدُهُ مَنَّ بِهِ **في ذِكْرِهِ أَعْظِمْ بِهِ مَنَّانَا
هُوَ رَحْمَةُ المَوْلَى تَأَمَّل قَوْلَهُ** فَلْيَفْرَحُوا واغْدُ بِهِ فَرْحَانَا
مُسْتَمسِكاً بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى **ومُعْتَصِمَاً بِحَبْلِ اللهِ مَنْ أنْشَانَا
وَاسْتَشْعِرَنْ أَنْوَارَ مَنْ قِيلَ مَتَـ**ـى كُنتَ نَبيّاً قَالَ آدَمُ كَانَا
بَيْنَ التُّرابِ وبَيْنَ مَاءٍ فَاسْتَفِقْ **مِنْ غَفْلَةٍ عَنْ ذا وَكُنْ يَقْظانَا
واعبُر إلى أسْرَارِ رَبِّي لم يَزَلْ** يَنْقُلُني بَيْنَ الخِيَارِ مُصَانَا
لَمْ تَفْتَرِقْ مِنْ شُعْبَتَيْن إﻻ‌ّ أَنَا **فِي خَيْرِهَا حَتَّى بُرُزيَ آنَا
فَأَنَا خِيَارٌ مِنْ خيَارٍ قَدْ خَرَجْتُ **مِنْ نِكَاحٍ لِي إلهيَ صَانَا
طَهَّرَهُ الله حَمَاهُ اخْتَارَهُ **ومَا بَرَى كَمِثْلِهِ إنْسَانَا
وَبِحُبِّهِ وَبِذِكْرِهِ وَالنَّصْرِ والتَّـ**وقِيرِ رَبُّ العَرْشِ قَدْ أَوْصَانَا
يا رَبَّنَا صَلِّ وَ سَلِّمْ دَائِمَاً عَلى حَبِيبِكَ مَنْ إِليْكَ دَعَانَا
اللَّهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وعَلى آلِهِ
هذَا وَقَدْ نَشَرَ اﻹ‌لهُ نُعُوتَهُ ** في الكُتْبِ بَيّنَهَا لَنَا تِبْيَانَا
أَخَذَ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا **آتَيْتُكُمْ مِنْ حِكْمَةٍ إحْسَانَا
وَجَاءكُمْ رَسُولُنا لَتُؤْمِنُنَّ **و تَنْصُرُون وتُصْبِحُونَ أَعْوَانَا
قَدْ بَشَّرُوا أَقْوَامَهُم بالمُصْطَفى **أَعْظِمْ بِذَلِكَ رُتْبَةً ومَكَانَا
فَهُوَ وإنْ جَاءَ اﻷ‌َخِيرُ مُقدَّمٌ **يَمْشُونَ تَحْتَ لِوَاءِ مَنْ نَادَانَا
يَا أُمَّةَ اﻹ‌سﻼ‌َمِ أَوَّلُ شَافِعٍ **وَ مُشَفَّعٍ أَنَا قَطُّ ﻻ‌َ أَتَوانَى
حَتَّى أُنادَى ارْفَعْ وَسَلْ تُعْطَ **وقُلْ يُسْمَعْ لِقَولِكَ نَجْمُ فَخْرِكْ بَانَا
وَلِواءُ حَمْدِ الله جَلَّ بِيَدِي ** وﻷ‌وَّﻻ‌ً آتِي أَنَا الجِنَانَا
وَأَكْرَمُ الخَلْقِ عَلَى الله أَنَا **فَلَقَد حَبَاكَ الله مِنْهُ حَنَانَا
وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ فَتَرْضَى جَلّ** مِنْ مُعْطٍ تَقَاصَرَ عَنْ عَطَاهُ نُهَانَا
بالله كَرِّرْ ذِكْرَ وَصْفِ مُحَمَّدٍ **كَيْمَا تُزِيحَ عَنِ القُلُوبِ الرَّانَا
يا رَبَّنَا صَلِّ وَ سَلِّمْ دَائِمَاً **عَلى حَبِيبِكَ مَنْ إِليْكَ دَعَانَا
اللَّهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وعَلى آلِه
لَمَّـا دَنَـا وَقْـتُ البُـرُوزِ ﻷ‌َحْمَـدٍ**عَنْ إِذْنِ مَنْ مَـا شَـاءِهُ قَـدْ كَانَـا
حَمَلَتْ بِهِ اﻷ‌ُمُّ اﻷ‌َمِينَـةً بِنْـتُ وَهْــبٍ** مَنْ لَهَا أَعْلَـى اﻹ‌لـهُ مَكَانَـا
مِنْ وَالِـدِ المُخْتَـارِ عَبْـدِ اللهِ بـنِ **عَبْـدٍ لمطَّـلِـبٍ رَأَى البُرْهَـانَـا
قَدْ كَانَ يَغْمُـرُ نُـورُ طـهَ وَجْهَـهُ **وَسَرَى إلى اﻻ‌بِن المَصُـونِ عَيَانَـا
وَهُوَ ابْنُ هَاشِمٍ الكَرِيمِ الشَّهَـمِ بْـنِ** عَبْـدِ مَنَـافِ بْـن قُصَـيٍّ كَانَـا
وَالِـدُهُ يُدْعَـى حَكِيـمـاً شَـأَنُـهُ**قَـدِ اعْتَلَـى أَعْـزِزْ بِذَلِِـكَ شَانَـا
واحْفَظْ أُصُولَ المُصْطَفَى حَتَى** تَرَى فِـي سِلْسِـﻼ‌َتِ أُصُولِـهِ عَدْنَانَـا
فَهُنَاكَ قِفْ واعْلَمْ بِرَفْعِهِ إِلـى اسْــ**ـمَاعِيـلَ كَـانَ لـﻸ‌َبِ مِعْـوَانَـا
وَحِيْنَمَـاَ حَمَـلَـتْ بِــهِ آمِـنَـةٌ **لَـمْ تَشْـكُ شَيْئـاً يأْخُـذُ النِّسْوَانَـا
وَبِهَا أَحَاطَ اللُّطْفُ مِـنْ رَبِّ **السَّمـاأَقَصَـى اﻷ‌َذّى والهَـمَّ واﻷ‌َحْزَانَـا
وَرَأَتْ كَمَا قَدْ جَاءَ مَا عَلِمَـتْ بِـهِ**أَنَّ المُهَيْمِـنَ شَــرَّفَ اﻷ‌َكْـوَانَـا
بِالطُّهْرِ مَنْ فِي بَطْنِهَـا فَاسْتَبْشَـرَتْ** ودَنَا المَخَاضُ فَأُتْرِعَتْ (1) رِضْوَانَا
وتَجَلَّتِ اﻷ‌نْـوارُ مِـنْ كٌـلِّ الجِهـاتِ **فَوَقْـتُ مِيـﻼ‌دِ المشَفَّـعِ حَانَـا
وَقُبَيْلَ فَجْرٍ أَبْرَزَتْ شَمْـسَ الهُـدَى **ظَهَرَ الحَبيـبُ مُكَرَّمَـاً وَمُصَانَـا
ولد الحبيب فخر حاﻻ‌ ساجدا ** لله من أنشأنا وبرانا
ورعاية المولى تحيط بأحمد ** في كل حين باطنا وعيانا
قد أرضعته اﻷ‌م ثم ثويبة ** وحليمة من سعدها قد بانا
قد بشرت ثويبة سيدها ** أبا لهب أعتقها فرحانا
لم ينسى خالقنا له فرحته ** بالمصطفى وبذا الحديث أتانا
أن العذاب مخفف في كل أثـــ**نين لفرحته بمن وافانا
هذا مع الكفر فكيف بفرحة ** من ذي فؤاد إمتﻼ‌ إيمانا
ورأت حليمة ماقد رأت من بركا **ت محمد ماحير اﻷ‌ذهانا
در له الثدي وقد كان أبنها ** يبيت يبكي مسغبا جيعانا
لكنه ليلة أن جاء الحبيــــ**ـب بات موفور الرضا شبعانا
ودرت الناقة ألبانها وقد** سمنت دويبتها فكان شانا
أنكره رفقتها وسلمت ** أشجار أحجار على موﻻ‌نا
سبحان من أنطق أشجارا وأحــ**ـجارا تحي المصطفى سبحانا
ياربنا صل وسلم دائما ** على حبيبك من إليك دعانا
اللَّهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وعَلى آلِهِ
هذا وقد نشا الحبيب بسيرة** مرضية وما أتى عصيانا
ترعاه عين الله من أدبه ** أحسن تأديب النبي إحسانا
فنشأ صدوقا محسنا ذا عفة ** وفتوة وأمانة معوانا
ذا همة وشجاعة وتوقر ** ومكارم ﻻ‌تحتصي حسبانا
دعي اﻷ‌مين وهو في اهل السما** نعم اﻷ‌مين له المهيمن صانا
ذهبت به اﻷ‌م تزور أباه في ** طيبة إذ فيها الحمام كانا
والمصطفى في بطنها وقد أتى** عليه ست من سنيه اﻵ‌نا
وقد أتاها الموت حين رجوعها ** فحباه عبد المطلب حنانا
سنتين وافاه الحمام فضمه ** عم مﻼ‌ العطف عليه جنانا
خطبته بنت خويلد في الخمس والــ**ـعشرين حازت بالمشفع شانا
قد حقق المولى لها آمالها ** نالت سﻼ‌ما عاليا ومكانا
وحل مشكلة لوضع الحجر الــ**ـأسود في الكعبة حيث أبانا
عن سعة العقل ووقاد الحجا ** سبحان من علمه وأعانا
ياربنا صل وسلم دائما ** على حبيبك من إليك دعانا
اللَّهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وعَلى آلِهِ
وأتاه جبريل بوحي الله في ** غار حراء يعبد الرحمن
وضمه الثﻼ‌ث ثم أرسله **اقرأ وربك علم اﻹ‌نسانا
فدعا ثﻼ‌ثاً في خفا فأتاه أن ** أصدع بما تؤمر به إعﻼ‌نا
كثر اﻷ‌ذى وهو الصبور لربه ** وهو الشكور وكان ﻻ‌يتوانى
ماتت خديجة وأبو طالب في الـ**ـخمسين فاشتد اﻷ‌ذاء فنونا
وأتى ثقيفا داعياً فرموه بالــ**أحجار بل أغروا به الصبيانا
ملك الجبال أتى فقال اطبقها ** فقال ﻻ‌ ،بل أرتجي العقبانا
أسرى به المولى وصلى خلفه الر**سل وشاهد برزخاً وجنانا
عرج الحبيب إلى السموات العلى ** والعرش والكرسي رأى موﻻ‌نا
واﻹ‌ذن بالهجرة جاء ليثرب ** فبه ازدهى البلد الكريم وزانا
فأقام عشراً داعيا ومجاهداً** وصحابه كانوا له أعوانا
ﻻ‌يرفعون إذا أتى أصواتهم ** بل ﻻ‌يحدون البصر إمعانا
قدراً وتعظيماً لشأن محمد ** إذ قد تلوا في فضله قرآنا
ولقد رأوا من خلقه عجباً وكم ** قد شاهدوا ماحير اﻷ‌ذهانا
كرماً وعفوا والسخا وتواضعاً ** والجذع حن محبة وحنانا
والماء مابين اﻷ‌صابع نابعاً ** والجيش أضحى شارابً ريانا
والله قد عظمت معاجز أحمد ** رفع المهيمن للنبي مكانا
ولقد غزا سبعاً وعشرين مع الصــ**ـحب رجﻼ‌ً قد مشوا ركبانا
أكرم به وبصحبه وبتابع ** يارب ألحقنا بهم إحسانا
ياربنا صل وسلم دائما ** على حبيبك من إليك دعانا
اللَّهمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وعَلى آلِهِ
ولقد أشرت لنعت من أوصافه ** تحيي القلوب تهيج اﻷ‌شجانا
والله قد أثنى عليه فما يسا**وي القول منا أو يكون ثنانا
لكن حبا في السرائر قد دعا ** لمديح صفوة ربنا وحدانا
وإذ امتزجنا بالمودة ههنا ** نرفع أيدي فقرنا ورجانا
للواحد اﻷ‌حد العلي إلهنا ** متوسلين بمن إليه دعانا
مختاره وحبيبه وصفيه **زين الوجود به اﻹ‌له حبانا
ياربنا ياربنا ياربنا ** بالمصطفى اقبلنا أجب دعوانا
أنت لنا أنت لنا ياذخرنا ** في هذه الدنيا وفي أخرانا
أصلح لنا اﻷ‌حوال واغفر ذنبنا ** وﻻ‌تؤاخذ رب إن أخطانا
واسلك بنا في نهج طه المصطفى ** ثبت على قدم الحبيب خطانا
أرنا بفضل منك طلعة أحمد ** في بهجة عين الرضا ترعانا
واربط به في كل حال حبلنا ** وحبال من ود ومن واﻻ‌نا
والمحسنين ومن أجاب نداءنا **وذوي الحقوق وطالباً أوصانا
والحاضرين وساعياً في جمعنا ** هانحن بين يديك أنت ترانا
ولقد رجوناك فحقق سؤلنا ** واسمع بفضلك ياسميع دعانا
وانصر بنا سنة طه في بقا**ع اﻷ‌رض واقمع من عادنا
وانظر إلينا واسقنا كاس الهنا ** واشف وعاف عاجﻼ‌ً مرضانا
واقض لنا الحاجات واحسن ختمنا ** عند الممات وأصلحن عقبانا
يارب واجمعنا واحباب لنا ** في دارك الفردوس يارجوانا
بالمصطفى صل عليه وآله ماحركت ريح الصبا أغصانا .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون * وسﻼ‌م على المرسلين * والحمدلله رب العالمين

__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات

التعديل الأخير تم بواسطة admin ; 01-27-2014 الساعة 12:41 AM
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:43 AM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir